شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن اختتام دورة الألعاب العربية بحلول ليبيا في المركز 14 برصيد 12 قلادة ملونة، اختتمت دورة الألعاب العربية التي أقيمت بالجزائر بحلول ليبيا في المركز الـ14 في الترتيب العام للدول المشاركة بحصولها على 12 قلائدة ملونة،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام دورة الألعاب العربية بحلول ليبيا في المركز 14 برصيد 12 قلادة ملونة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اختتام دورة الألعاب العربية بحلول ليبيا في المركز 14...

اختتمت دورة الألعاب العربية التي أقيمت بالجزائر بحلول ليبيا في المركز الـ14 في الترتيب العام للدول المشاركة بحصولها على 12 قلائدة ملونة.

وتحصلت ليبيا بعد ختام منافسات دورة الألعاب العربية على 3 قلائد ذهبية ومثلها فضية و6 قلائد برونزية.وجاءت الذهبيات الثلاث بفضل البطل الليبي إحسان شلابي الذي توج باثنتين في منافسات رفع الأثقال، في حين توج المنتخب الوطني للكرة الطائرة بذهبية بعد فوزه في النهائي على الجزائر 3-0.

وتحصلت البطلة رتاج السائج على فضية رمي القرص، والملاكم محمد فريضة على فضية وزن 80 كجم، في حين نال الثنائي عبدالمهيمن الزنتوتي وفراس الزليطني فضية زوجي الرفا في منافسات الكرة الحديدية.

وتوج المنتخب الوطني للكاراتيه على 4 برونزيات عن طريق البطلة سالمة المعداني ومحمد الصويعي وإبراهيم السحاتى ومحمد أبودبوس، بينما توج فراس الزليتني وزميله عبدالمهيمن الزنتوتي برونزيتين في منافسات الكرة الحديدية.

المصدر قناة ليبيا الأحرار

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تميمة فضية عمرها 1800 عام قد تعيد كتابة التاريخ.. ما القصة؟

عثر علماء الآثار على تميمة فضية يقدر عمرها بحوالي 1800 عاما، أسفل ذقن هيكل عظمي في مقبرة بألمانيا، لكنها لم تكن مثل أي شئ رأوه في السابق، شكلها الغريب كان بداية لتتبع تاريخها والوصول لمفاجآت مذهلة عن أصولها التي غيرت بالصدفة تاريخ المسيحية.

نشرت مجلة ساينس أليرت العلمية، تفاصيل الدراسة الحديثة، عن هذه التميمة التي وصفوها انها أقدم دليل على المسيحية.

اكتشاف التميمة الفضية 

تم العثور على التميمة بجوار الهيكل العظمي في ألمانيا شمال جبال الألب. 
وتوصل الباحثون إلى هذا الاكتشاف من خلال فك لفافة صغيرة رقميًا داخل التميمة باستخدام تقنية التصوير المقطعي، وقد كشف هذا عن نقش لاتيني غير عادي.

قد يقلب هذا الاكتشاف فهم المؤرخين لكيفية ممارسة المسيحية في الإمبراطورية الرومانية المبكرة، ويبلغ طولها ثلاثة ونصف سنتيمتر فقط، وتحتوي على شريحة رقيقة من رقائق الفضة ملفوفة بإحكام.

اكتشفها علماء الآثار في قبر رجل توفي بين عامي 230 و270 بعد الميلاد. من المرجح أن الرجل كان يرتدي التميمة على حبل حول رقبته، تم العثور عليها أسفل فكه مباشرة.

وكان الغرض من هذه التمائم، المعروفة أيضًا باسم التعويذات، حماية أو شفاء أصحابها من مجموعة من المصائب، مثل الأمراض، أو الآلام الجسدية، أو العقم، أو حتى القوى الشيطانية.

وفقًا لما قالته تاين راسال ، عالمة الآثار التوراتية، أن هذه العناصر كانت تمثل مصدر راحة للشخص وأحبائه خاصة في عدم وجود معرفة طبية.

ماذا اكتشف العلماء؟

والغريب أن موقع اكتشاف القطعة الأثرية يعد أمرا نادرا، وكانت تستخدم هذه التمائم على نطاق واسع في أواخر العصور القديمة، وخاصة في العالم الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، لكنها أصبحت نادرة للغاية في العالم الروماني الغربي.

وخضعت هذه القطعة للدراسة على مدار سنوات طويلة، منذ اكتشافها في عام 2018، أثناء أعمال التنقيب في مقبرة تعود إلى العصر الروماني خارج فرانكفورت.

كما عثر علماء الآثار في القبر على وعاء بخور وإبريق فخاري. لكن التميمة الفضية لفتت انتباه علماء الآثار.

وقام الخبراء في مركز "لايبنتز" للآثار بتحليلها على مدار عدة سنوات بعد خضوعها للترميم.

وكشف إيفان كالاندرا، رئيس منصة التصوير في معهد ليزا، التحديات التي مروا بها، ومن بينها أن الورقة المطوية كانت مضغوطة جدا، وتمكنوا من مسحها بدقة عالية باستخدام التصوير المقطعي وإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد.

فك نقوش التميمة

ومكّن النموذج الافتراضي ثلاثي الأبعاد العلماء من فك وتحليل النقش رقميًا. لكن شخص واحد استطاع فك رموز النقش المكون من 18 سطرًا وهو ماركوس شولتز ، أستاذ في معهد جامعة جوته للعلوم الأثرية في فرانكفورت. 

تشبه هذه التميمة الحجاب الشعبي الذي كانت تكتبه الجدات قديما، وقال إنه من غير المعتاد أن تكون الكتابة باللغة اللاتينية. وأنه عادةً ما كانت مثل هذه النقوش على التمائم مكتوبة باللغة اليونانية أو العبرية.

جدير بالذكر أنه في الأيام الأولى للإمبراطورية الرومانية، كان ممارسة المسيحية أمرًا محفوفًا بالمخاطر. فقد اضطهد الإمبراطور الروماني نيرون المسيحيين في القرن الأول الميلادي؛ وتم صلب بعضهم، وأُجبر البعض الآخر على القتال في الكولوسيوم.

وخلق هذا جوًا من الخوف بين المسيحيين الأوائل، مما أجبرهم على ممارسة شعائرهم سراً، في أماكن مثل سراديب الموتى في روما. ووفقًا للباحثين، فإن حقيقة دفن هذا الرجل في ألمانيا في القرن الثالث مع تميمته تعني أن إيمانه كان مهمًا جدًا بالنسبة له.

والمثير أنه تم اكتشاف تميمة فضية مماثلة في عام 2023 في بلغاريا. يعود تاريخها إلى نفس الفترة تقريبًا، وقد عُثر عليها أيضًا في قبر بالقرب من جمجمة الشخص.

مقالات مشابهة

  • اجتماع باللجنة الأولمبية اليمنية يناقش المشاركات الخارجية للعام 2025م
  • أكاديمية المركز الخبري تختتم دورة في الذكاء الإصطناعي واشنطن تخصص 500 مليار دولار للإستثمار فيه وبغداد تقيم دورة متخصصة للتدريب عليه
  • وصول بعثة الزمالك لكرة اليد لدولة الإمارات العربية المتحدة
  • اختتام فعاليات دورة أساسيات الحاسب الآلي والتحول الرقمي لمستشارى هيئة قضايا الدولة
  • مندوب ليبيا بجامعة الدول العربية يلتقي وزير الاقتصاد بحكومة الدبيبة
  • تميمة فضية عمرها 1800 عام قد تعيد كتابة التاريخ.. ما القصة؟
  • اختتام دورة “طوفان الأقصى” لقيادة ومنتسبي مكتب النائب العام
  • الزمالك يهزم الهلال الليبى فى البطولة العربية للطائرة ويتأهل لربع النهائى
  • فريق «طائرة» الزمالك يتأهل لربع نهائي البطولة العربية
  • طائرة الزمالك تتأهل لربع نهائى البطولة العربية