أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أنَّ الرئيس السيسي حافظ على زيارته للكاتدرائية على مدار السنوات العشر الماضية، لافتة إلى أنَّ زيارته الليلة لكاتدرائية ميلاد المسيح للتهنئة بعيد الميلاد المجيد، كانت مشهدا جميلا ومهيبا.

بلد واحد ووطن واحد

وأضافت «الحديدي»، في برنامجها «كلمة أخيرة»، المذاع على شاشة «قناة ON»، أنَّنا بفضل نشر مبدأ المواطنة والتأكيد عليه في الجمهورية الجديدة: «بقينا بلد واحد ووطن واحد.

. ومفيش تفرقة بين مسلم ومسيحي، وجميعنا يشعر بالنسيج الواحد المترابط».

ننتظر زيارة الرئيس السيسي كل عام

وتابعت لميس الحديدي: «بقينا ننتظر زيارة الرئيس السيسي كل عام في عيد الميلاد المجيد، وعندما يزور رئيس الدولة الكاتدرائية كل عام، فهي إشارة مهمة، ودائما الرئيس السيسي حريص على هذه الزيارة ويؤديها بل ويصر عليها».

واستطردت: «زيارة الرئيس السيسي والتهنئة بعيد الميلاد المجيد، إشارة مهمة وإنسانية ودينية، وزيارة الرئيس للكاتدرائية تؤكد أننا وطن واحد وليس هناك أي تفرقة بين مسلم ومسيحي، وأحيي القيادة السياسية على هذه الزيارة في ذكرى ميلاد المسيح، وهذه إشارة سياسية مجتمعية ودينية مهمة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كاتدرائية ميلاد المسيح المواطنة عيد الميلاد المجيد الرئيس السيسي زیارة الرئیس السیسی

إقرأ أيضاً:

لميس الحديدي عن مشاجرة طالبات التجمع: الأولاد واقفين يتفرجوا ويصفقوا.. تربية إيه دي؟

أعربت الإعلامية لميس الحديدي عن أسفها من الموقف السلبي للطلاب، وانتقدت سلوكهم أثناء المشاجرة التي وقعت بين طالبتين داخل مدرسة كابيتال الدولية بالقاهرة.

وقالت خلال برنامجها «كلمة أخيرة» المذاع عبر شاشة «ON E» إن القضية لا تكمن في مدة المشاجرة، التي تقول المدرسة إنها استمرت 30 ثانية، بل في سلبية الطلاب الذين وقفوا يشاهدون ويصفقون، معلقة: «القضية أن باقي الأولاد واقفة تتفرج وتصفق.. تربية إيه دي؟».

وتابعت: «مدرسة إيه اللي العيال واقفة تتفرج وتصفق ورافعة الموبايل تصور، والأولاد واقفة تضحك وبتعمل كفك حاجة زي الفل».

وأضافت:«العيال مبسوطة وعاملة احتفال ببنت اتكسر أنفها.. كدا لا تربية ولا تعليم، لا تربية عيال في بيوتهم، ولا في المدرسة.. غير التعليم قصة ثانية»، معتبرة الفيديو الذي نشرته المدرسة يُدينها أكثر ما يبرئها.

فصل الطالبات المعتديات بعد الواقعة

وفي السياق ذاته، وجه وزير التربية والتعليم باتخاذ إجراءات حاسمة، شملت وضع المدرسة تحت الإشراف المالي والإداري، وفصل الطالبات المعتديات فصلا نهائيًا، وحرمانهن من التقديم في أي مدرسة حتى بداية العام الدراسي المقبل.

كما تقرر فصل الطلاب الذين صوروا الواقعة ونشروها لمدة أسبوعين، وإحالة جميع المخالفات الخاصة بالإهمال في الإشراف والمتابعة إلى الشؤون القانونية بالوزارة.

خناقة مدرسة التجمع

ترجع أحداث خناقة مدرسة التجمع يوم 16 يناير الجاري حيث تعدت طالبة على زميلتها في مدرسة دولية، أدت إلى إصابتها في أنفها وعلى إثرها تم نقلها إلى المستشفى.

اقرأ أيضاًوالد طالبة «خناقة التجمع» يكشف تفاصيل جديدة عن الواقعة

«مدرسة التجمع» تكشف تفاصيل جديدة في خناقة الطالبات

مقالات مشابهة

  • مثقفون وكتّاب: احتفالية الشارقة بمئوية مكتباتها تؤكد أننا أمة «اقرأ»
  • احتفالية الشارقة بمئوية مكتباتها تؤكد أننا أمة «اقرأ»
  • إشادة برلمانية بكلمة الرئيس السيسي في احتفال عيد الشرطة.. ونواب: تضمنت إشارة إلى التحديات الإقليمية في المنطقة مثل خطر الإرهاب
  • لميس الحديدي عن مشاجرة طالبات التجمع: الأولاد واقفين يتفرجوا ويصفقوا.. تربية إيه دي؟
  • عاد لينتقم.. لميس الحديدي عن خطاب تنصيب ترامب: كان حادًا ومتحديًا
  • تعليق ناري من لميس الحديدي على إلغاء امتحان مادة التربية الدينية بالقاهرة
  • لميس الحديدي عن إلغاء امتحان التربية الدينية بالقاهرة: «الطلاب طلعوا من نص الوقت»
  • لميس الحديدي: ترامب عاد للبيت الأبيض بموقف واضح ضد من أساءوا إليه
  • تعليق ناري لـ لميس الحديدي على إلغاء امتحان التربية الدينية
  • لميس الحديدي: خطاب ترامب حاد ويضع أجندة صارمة لأمريكا