“الحويج” يشارك باحتفالية اعتماد بنغازي مقرا لرئاسة الاتحاد العربي للتمكين الرقمي
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
اقيمت اليوم السبت احتالفية مراسم اعتماد مدينة بنغازي مقرا لرئاسة الاتحاد العربي للتمكين الرقمي واختيار ليبيا مقرا للاتحاد.
وبين المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية بالحكومة الليبية أن وزير الخارجية عبد الهادي الحويج شارك في احتفالية مراسم اعتماد مدينة بنغازي مقرا لرئاسة الأتحاد-العربي للتمكين الرقمي واختيار ليبيا مقرا للاتحاد.
وأشارت وزارة الخارجية إلى أن الاحتفالية أقيمت برعاية وإشراف الوزارة وبحضور عدد من الوفود من الدول العربية وممثلى الدول الصديقه والشقيقة ضمن احتفالية بنغازي عاصمة الثقافة في دول العالم الاسلامي لعام 2024.م وخاصة من تونس الجزائر المغرب مصر لبنان العراق السودان فلسطين الاردن ليبيا.
الوسوم#الحويج الاتحاد العربي للتمكين الرقمي الحكومة الليبية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحويج الحكومة الليبية ليبيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الاستثنائي للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي
شارك الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الاثنين، في أعمال الدورة غير العادية الثالثة والعشرين للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي المنعقدة افتراضيًا.
وتناول الاجتماع الوزاري عدد من التقارير الخاصة بعمل الاتحاد الافريقي ومشاركة الاتحاد الإفريقي في مجموعة العشرين.
وأشار الوزير عبد العاطي، إلى أن عضوية الاتحاد الأفريقي في مجموعة العشرين تمثل مكسبًا هامًا للقارة الأفريقية، وذلك بما تتيحه من فرصة لوضع الأولويات الأفريقية على الأجندة الدولية سواء اتصالًا بتمويل التنمية أو إصلاح سياسات البنوك متعددة الأطراف أو معالجة إشكالية الديون السيادية، في وقت تتزايد فيه التحديات المالية والاقتصادية على الدول الافريقية.
وأكد على استعداد مصر لتقديم كافة سبل الدعم لإنجاح الرئاسة الجنوب الأفريقية لمجموعة العشرين، منوهًا إلى أهمية تعزيز انخراط الدول الأعضاء في صياغة وتحديث أولويات الاتحاد الأفريقي وتقييم مشاركة الاتحاد الدورية في اجتماعات مجموعة العشرين.
كما ثمن وزير الخارجية، التقرير الذي أعدته مفوضية الاتحاد الأفريقي اتصالًا بالتقدم المحرز في مراجعة المسائل المالية والإدارية بالاتحاد الأفريقي، والذي يعكس التزام المفوضية بالارتقاء بمستوى الحوكمة والشفافية في إدارتها، مؤكدًا على أهمية البناء على ما تحقق من تطورات إيجابية، ومعالجة أي تحديات قائمة خاصة بأطر الحوكمة والرقابة لتعزيز معيار الشفافية والمتابعة من الدول الأعضاء لتحسين الأداء المؤسسي.