ھالة صدقي: دور الملكة صفصف استحوذ على قلوب القارة بأكملها
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
قالت الفنانة هالة صدقي، إن دور الملكة صفصف في مسلسل جعفر العمدة استحوذ على قلوب القارة بأكملها.
وأوضحت “صدقي”، خلال تصريحات خاصة لـ"حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، قائلة: في أقاويل أن هناك جزءًا ثانيًا ولن يكون هذا الموسم الرمضاني ومن المحتمل ألا يكون هناك جزء ثان للمسلسل".
وتابع:" شخصية محمد رمضان مختلفة عن شخصية الفنان أحمد زكي، وحرام يتم مقارنة تاريخ كبير وقديم ومليون نوعية بشاب لم يمثل كل الأعمال، ولا يمكن مقارنة أحمد زكي بأي ممثل".
وعلقت هالة صدقي على تكريمها من مؤتمر التميز وقادة المجتمع العربي في دبي، مشددة على أنه جاء في ظروف صعبة نظرًا لما تمر به المنطقة العربية والحرب في غزة والتي تأثرت به بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد زكي الفنان أحمد زكي الفنانة هالة صدقي الملكة صفصف الموسم الرمضاني هالة صدقي محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
رحيل البابا فرنسيس وأثره في قلوب السجناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سجناء روما يفقدون "أبًا" كان مصدر أملهم بكلمات مليئة بالحزن، عبّر السجناء عن فقدانهم لشخصية اعتبروها "أبًا" حمل همومهم حتى أنفاسه الأخيرة.
رحل البابا فرنسيس تاركًا وراءه إرثًا إنسانيًا عميقًا في السجون، حيث وصفه المونسنيور بنوني أمباروس، الأسقف المسؤول عن الأعمال الخيرية والرعوية في سجون روما، بأنه "كان مرهقًا كمن يجر نفسه بالكاد، لكن حضوره كان صرخة تُلزم العالم بالالتفات إلى السجناء".
مشروع مصنع المعكرونة: خطوة لتمكين الشبابقبل أيام من رحيله، وجه البابا فرنسيس دعمًا ماليًا بقيمة 200 ألف يورو لمشروع مصنع المعكرونة في سجن الأحداث "كازال ديل مارمو"، الذي يهدف إلى تدريب الشباب وتوفير فرص عمل لهم. جاءت هذه الخطوة بعد نقاش مع الأسقف أمباروس، الذي أخبر البابا بوجود دين كبير على المشروع، مؤكدًا أن تسديده سيسمح بخفض سعر المنتج وزيادة المبيعات، وبالتالي توظيف عدد أكبر من النزلاء.
زيارة "ريجينا كويلي": حضورٌ يُترجم القيم إلى أفعاللا يزال صدى زيارة البابا الأخيرة إلى سجن "ريجينا كويلي" حاضرًا في الأذهان، حيث مثّلت زياراته المتكررة للسجون تأكيدًا على التزامه بفئة غالبًا ما تُهمش. عبر سجناء وعاملون في السجون عن اعتزازهم بجهوده التي تجاوزت الدعم المادي إلى بناء جسور من الأمل والإنسانية.
كلمات الأسقف أمباروس: "لقد أنفق كل شيء من أجلهم"
في شهادته المؤثرة، كشف الأسقف بنوني أمباروس تفاصيل لقائه الأخير بالبابا، قائلًا: "أخبرته أننا نواجه ديونًا كبيرة، فردّ دون تردد: ’أنفقتُ كل أموالي تقريبًا، لكن ما زال لدي شيء في حسابي‘، ثم قدم لنا المبلغ الذي نحتاجه". هذه الروح الكريمة جعلت من البابا رمزًا للعطاء غير المشروط، حتى في لحظاته الأخيرة.
إرث إنساني لا يُنسى
رحل البابا فرنسيس، لكن بصمته في سجون روما ستظل شاهدة على إيمانه العميق بكرامة الإنسان، وقدرته على تحويل القيم إلى أفعال ملموسة. السجناء اليوم، كما العاملون معهم، يرددون: "فقدنا أبا... لكنه علمنا أن الأمل لا يموت".