فرنسا وإيران تبحثان المخاطر التي تهدد الاستقرار بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
قالت وزيرة الخارجية الفرنسية، السبت، إنها أبلغت نظيرها الإيراني بأن خطر اشتعال الوضع في الشرق الأوسط أكبر من أي وقت مضى ويتعين على طهران ووكلائها وقف أنشطتهم المزعزعة للاستقرار.
وأضافت الوزيرة، كاترين كولونا، على منصة إكس للتواصل الاجتماعي بعد التحدث مع نظيرها الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان "يجب على إيران وشركائها أن يوقفوا فورا أعمالهم المزعزعة للاستقرار".
وتابعت "لن يستفيد أحد من التصعيد".
ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن أمير عبد اللهيان قوله إن الطريقة الوحيدة لتهدئة الصراع هي حل الأزمة من جذورها.
وأضاف "الخطوة الفعالة لإنهاء العنف في المنطقة تتمثل في وقف جرائم النظام الصهيوني والإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وكذلك اتخاذ إجراءات لوقف قتل المدنيين وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية ومنع الهجرة القسرية".
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد وأتلتيكو مدريد.. مباراة «عالية المخاطر»!
معتز الشامي (أبوظبي)
قبل ساعات من المواجهة المرتقبة بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد، ما زالت حالة التأهب في أقصى مراحلها في كل مكان بالعاصمة الإسبانية لمباراة يتابعها العالم اليوم في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وتتولى لجنة الدولة لمكافحة العنف والعنصرية وكراهية الأجانب والتعصب في الرياضة التابعة للمجلس الأعلى للرياضة في إسبانيا، مسؤولية تقييم وتحديد مستوى المخاطر في مباريات كرة القدم الإسبانية.
وتتلقى اللجنة باستمرار تنبيهات من الاتحادات والدوريات بشأن المباريات التي تكون عالية المخاطر، سواء تم اقتراح ذلك من الاتحادات أو بمبادرة منها، فإن القرار النهائي يتخذه المجلس، وإذا تم إعلان مباراة ما بأنها عالية المخاطر، فإن الأندية ملزمة بتعزيز الإجراءات الأمنية، ويتضمن ذلك التحكم في مبيعات التذاكر، وفصل المشجعين، ومراقبة الدخول، وتطبيق تدابير إضافية لضمان حسن سير الحدث.
وفي 24 فبراير الماضي أعلنت اللجنة 4 مباريات في مارس الجاري باعتبارها مباريات عالية الخطورة
ريال مدريد -د أتلتيكو مدريد 4 مارس
سبورتينج خيخون - ريال راسينج كلوب 8 مارس
برشلونة - بنفيكا 11 مارس
أتليتكو مدريد - ريال مدريد 12 مارس