صابرين: "كلنا أقباط مصر والمسلمين والمسيحيين عايشين في بيت واحد"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
وجهت الفنانة صابرين، التهنئة لكل الأقباط في مصر والعالم أجمع بمناسبة احتفالات عيد الميلاد، مؤكدة أن مصر تعيش وحدة وطنية قوية طوال العمر، وهناك مشاركة في كل المناسبات سواء للأقباط أو المسلمين مهمة، والعالم كله يشهد بالوحدة الوطنية الكبيرة بين المصريين.
وقالت "صابرين"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامية كريمة عوض، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،:"كلنا أقباط ومصر بلد الأقباط.
وأوضحت الفنانة صابرين، أن المشاركة في الأعياد والاحتفالات والصوم هي نابعة من المحبة بين المسلم والمسيحي، مضيفة: "كل الجيران اتربوا على المشاركة في الأعياد مع بعض.. المشاركة في الاحتفالات هي مشاركة وطنية كبيرة جدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر اعمال صابرين
إقرأ أيضاً:
البديوي يؤكد ضرورة دعم الأمن الغذائي خاصة في ظل الأزمات المتفاقمة في المنطقة والعالم
أكد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي على ضرورة وأهمية دعم الأمن الغذائي والمساعدات الإنسانية، خاصة في ظل الأزمات المتفاقمة في المنطقة والعالم.
جاء ذلك خلال لقاء معاليه المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP) سيندي هينسلي ماكين اليوم، على هامش مشاركة معاليه في مؤتمر ميونخ للأمن بنسخته الـ61، في مدينة ميونخ بجمهورية ألمانيا الاتحادية.
وخلال اللقاء، استُعرضت جهود برنامج الأغذية العالمي في تقديم المساعدات للدول المتضررة والتي تعاني من الجوع وانعدام الأمن الغذائي، بالإضافة إلى البرامج والمبادرات لإعادة تأهيل الأمن الغذائي، ومن ضمنها مبادرة “Changing Life” التي تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للفئات الأكثر احتياجًا.
وبُحثت سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات الأمن الغذائي والمساعدات الإنسانية، والتأكيد على أهمية تضافر وتكثيف الجهود الدولية لمواجهة التحديات في توفير المساعدات الإنسانية والإغاثية، وضمان سهولة وصولها إلى مستحقيها.
وفي ختام اللقاء، أشاد معالي الأمين العام بدور برنامج الأغذية العالمي في تقديم المساعدات العاجلة، مؤكدًا دعم مجلس التعاون لجميع الجهود في مجال الأمن الغذائي، ومن جانبها، ثمنت ماكين الجهود والمساعدات الإنسانية التي تقدمها دول مجلس التعاون، ودورها الكبير والقيم في دعم كافة القضايا الإنسانية الإقليمية والدولية.