توقع عبدالوهاب محمد، مدير عام مكتب وزارة السياحة في الاسكندرية، ارتفاع معدلات ونسب الإشغال في الفنادق والمنشآت السياحية والفندقية في الإسكندرية لـ90%، تزامنًا مع انتهاء موسم امتحانات الثانوية العامة للعام 2022/2023.

أخبار متعلقة

إقبال كبير على جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب (صور)

مسرح سيد درويش بالإسكندرية يتزين لاستقبال المهرجان الصيفي للموسيقى والغناء

لجنة من «زراعة الإسكندرية» لتقدير التعوبضات عن بناء أبراج ومحولات كهربائية بأراض زراعية

وقال «محمد» لـ«المصرى اليوم»، أن النسب المتوقعة تكون مرتفعة بنسبة 30% عن المعدلات التي سبقت الثانوية العامة وعقب عيد الاضحى المبارك مباشرة، والتى تراوحت بين 60 إلى 65% فقط، مشيرا إلى أن نسب الإشغال بفنادق 4 و5 نجوم سجلت 88٪، فيما تزداد في أيام الخميس والجمعة والسبت، من كل أسبوع .

وأشار إلى أنه منذ بدء موسم الصيف، يتم تكثيف الحملات التفتيشية على الفنادق والمطاعم الخاضعة لإشراف وزارة السياحة، والتأكد من أن جميع الخدمات المقدمة والاستعدادات كاملة وهي السلامة والصحة وسلامة الغذاء، وتتم المراجعة والمراقبة بالمشاركة مع مديرية الشؤون الصحية، وهيئة سلامة الغذاء، والتأكد من جودة الخدمات السياحية.

عبد الوهاب محمد وزارة السياحة فى الاسكندرية ارتفاع معدلات ونسب الإشغال فى الفنادق المنشآت السياحية والفندقية في الإسكندرية الثانوية العامة اشغالات سياحية فى الاسكندرية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عبد الوهاب محمد الثانوية العامة الثانویة العامة

إقرأ أيضاً:

الحرب تحرم آلاف الطلاب السودانيين من امتحانات “الثانوية” .. تنطلق السبت المقبل في مناطق سيطرة الجيش وفي مصر

أعلنت الحكومة السودانية، التي تتخذ من مدينة بورتسودان مقراً مؤقتاً لها، عن عزمها عقد امتحانات الشهادة الثانوية، في 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، لأول مرة منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل (نيسان) 2023. ويجلس للامتحانات أكثر من 343 ألف طالب وطالبة، في المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوداني (الولايات الشمالية والشرقية) ومصر، يمثلون 67 في المائة من الطلاب عموماً.

وكانت «قوات الدعم السريع» التي تسيطر على مناطق واسعة في ولايات دارفور وكردفان والخرطوم والجزيرة ومناطق أخرى، رفضت عقد الامتحانات، ووصفت الخطوة بأنها تأتي ضمن سياسات مدروسة تهدف إلى تقسيم البلاد، وحرمان عشرات الآلاف من الطلاب في مناطق القتال. كما رفضت تشاد إقامة الامتحانات على أراضيها باعتبارهم لاجئين.

اكتمال الترتيبات
وأعلن وزير التعليم المكلف، أحمد خليفة، في مؤتمر صحافي بمدينة بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للبلاد، اكتمال الترتيبات كافة، مشيراً إلى أنها المرة الأولى التي يتم فيها تغيير المواقيت الزمنية للامتحانات، إذ تقرر عقد الجلسات في الساعة الثانية والنصف ظهراً بتوقيت البلاد، بدلاً من الثامنة صباحاً، تقديراً لظروف الطلاب الذين يجلسون في مصر وعددهم أكثر من 27 ألف طالب وطالبة في 25 مركزاً، من جملة 49 ألف طالب وطالبة يجلسون للامتحانات من خارج السودان. وقال إن الحكومة المصرية ذكرت أنها لا تستطيع عقد الامتحانات في الفترة الصباحية.

وأشار الوزير إلى أنه تم تجهيز مركزين للطوارئ في مدينتي عطبرة والدامر (شمال البلاد)، يمكن أن يلتحق بهما الطلاب قبل 24 ساعة من بداية الامتحانات. وأكد أن جميع الترتيبات الأمنية مطمئنة لعقد الامتحانات، وأضاف: «لدينا خطط بديلة في حال حدث أمر طارئ... لكن المخاوف والتهديدات قليلة».

وأوضح أيضاً أن الامتحانات ستقام في 12 ولاية نزح إليها 120724 طالباً وطالبة من الولايات غير الآمنة، رافضاً الاتهامات الموجهة لهم بأن تنظيم الامتحانات في ظل هذه الظروف يحرم آلاف الطلاب في مناطق القتال من فرصة الجلوس للامتحانات.

تشاد ترفض
وقال الوزير: «لم نظلم الطلاب في إقليم دارفور أو غيره... هناك 35 في المائة من الطلاب الممتحنين وافدون. وزاد عدد الطلاب النازحين بنسبة 100 في المائة في ولايتي القضارف ونهر النيل». وأضاف: «استطعنا تلبية رغبة 67 في المائة من الطلاب الذين سجلوا للامتحانات قبل الحرب».

وقال خليفة إن الحكومة التشادية لا تزال متمسكة بعدم إقامة امتحانات الشهادة السودانية على أراضيها، بحجة أنهم لاجئون وعليهم دراسة المنهج التشادي، ما يحرم 13 ألف طالب وطالبة، مؤكداً جاهزية الوزارة لإرسال الامتحانات حال وافقت دولة تشاد.

وكشف وزير التربية والتعليم في السودان عن إكمال الأجهزة الأمنية لكل الترتيبات الأمنية اللازمة لعقد الامتحانات، موضحاً أن هناك لجاناً أمنية على مستوى عالٍ من الخبرة والدراية أنجزت عملها بأفضل ما يكون.

وذكر أن أوراق الامتحانات تمت طباعتها داخل السودان بجودة عالية وبأجهزة حديثة ومتقدمة في وقت وجيز لم يتجاوز 15 يوماً.

وفقاً للجنة المعلمين السودانيين (نقابة مستقلة)، فإن أكثر من 60 في المائة من الطلاب المؤهلين للجلوس للامتحانات سيحرمون منها، وعلى وجه الخصوص في دارفور وكردفان الكبرى، وأجزاء من العاصمة الخرطوم والجزيرة ومناطق أخرى تعاني من انعدام الأمن.

وتشير إحصائيات منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (اليونيسيف) إلى أن استمرار الحرب منع 12 مليوناً من الطلاب السودانيين في مراحل دراسية مختلفة من مواصلة التعليم.

الشرق الأوسط:  

مقالات مشابهة

  • ‎وزير قطاع الأعمال: نسعى لتطوير الأصول السياحية والفندقية لتعزيز السياحة البيئية
  • الوزير يحاول مكافحة الغش وتقليص اللجان.. خبراء يعددون عيوب إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات
  • الغرف السياحية: 100% حجوزات بفنادق المدن الساحلية في الكريسماس
  • «السياحة»: زيادة الحركة الوافدة إلى الأقصر خلال إجازات الكريسماس ورأس السنة
  • قرارات عاجلة بشأن غياب طلاب المرحلة الثانوية بالمدارس
  • حقيقة عقد امتحانات تجريبية لطلاب الثانوية العامة 2024-2025
  • التعليم: لن يكون هناك امتحانات تجريبية لطلاب الثانوية العامة
  • وزير السياحة: إنشاء بنك للفرص الاستثمارية ومخططات للمقاصد السياحية
  • غرفة السياحة تعقد دورة تدريبية لسائقي المركبات السياحية على القيادة الآمنة
  • الحرب تحرم آلاف الطلاب السودانيين من امتحانات “الثانوية” .. تنطلق السبت المقبل في مناطق سيطرة الجيش وفي مصر