لبنان ٢٤:
2024-11-23@22:01:49 GMT

رسالة من السنيورة إلى حزب الله.. إليكم ما جاء بها

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

رسالة من السنيورة إلى حزب الله.. إليكم ما جاء بها

قال رئيس وزراء لبنان السابق فؤاد السنيورة إن لبنان مأزوم سياسياً واقتصادياً ولا يمكن دخوله في حرب تطيح به نهائياً. جاء كلام السنيورة خلال مقابلة له على قناة الجزيرة، وأضاف: "رئيس وزراء لبنان نقدر صبر حزب الله ونخشى من استدراجه واستدراج لبنان للحرب". وحذر رئيس وزراء لبنان السابق من جر لبنان للحرب، وتابع "على حزب الله ألا يحتكر قرار الحرب".


   
المصدر: الجزيرة المصدر: "رصد" لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

غارات إسرائيلية تهز بيروت وتستهدف رئيس قسم العمليات بحزب الله.. من هو محمد حيدر؟

 

في تصعيد للصراع في لبنان، شن الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على العاصمة بيروت، مستهدفة منطقة البسطة الفوقا، حيث دمر القصف الإسرائيلي مبنى مكون من 8 طوابق بشكل كامل، مما أسفر عن سقوط 11 قتيلًا، كما كان الهجوم يستهدف محمد حيدر، أحد القياديين البارزين في حزب الله، والذي يشغل منصبًا حيويًا في الحزب.

من محمد حيدر

محمد حيدر، المعروف بلقب "أبو علي حيدر"، يعد واحدًا من أبرز القياديين في حزب الله وأكثرهم تأثيرًا.

شغل حيدر عدة مناصب أمنية وعسكرية هامة في الحزب، منها كونه نائبًا في مجلس النواب اللبناني بين عامي 2005 و2009، وكان له دور محوري في بناء الأجهزة الأمنية لحزب الله، وهو يعد العقل المدبر وراء غرفة العمليات العسكرية للحزب، ويتحمل مسؤولية التنسيق بين مختلف العمليات الأمنية والعسكرية للحزب، سواء في لبنان أو في سوريا.

وكانت لحيدر صلة قرابة مع عدد من القياديين البارزين في حزب الله، مثل محمد عفيف ووفيق صفا، الذي يشغل منصب مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب.

كما كان أحد الأعضاء المؤسسين لمجلس الجهاد، الذي يعتبر بمثابة هيئة عليا مختصة بالتخطيط والتنفيذ العملياتي لحزب الله.

دوره في العمليات العسكرية

كان حيدر يتولى مسؤولية التنسيق والإشراف على مقاتلي حزب الله في سوريا، حيث يعتبر مسؤولًا عن الجناح العسكري للحزب في الصراع السوري. بعد اغتيال عماد مغنية في عام 2008، ثم مصطفى بدر الدين في 2016، أصبح حيدر واحدًا من الشخصيات الأكثر نفوذًا في الحزب.

كما كان له دور كبير في تأمين وجود الحزب في جنوب لبنان وكذلك في الحرب في سوريا، حيث تنامى تأثيره بشكل ملحوظ في أعقاب هذه الاغتيالات.

محاولات اغتيال سابقة

لم تكن هذه المرة الأولى التي يستهدف فيها محمد حيدر من قبل الطيران الإسرائيلي، ففي 25 أغسطس 2019، شنت إسرائيل هجومًا بالطائرات المسيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت، وكان الهدف من الهجوم اغتيال حيدر، ولكن المحاولة باءت بالفشل.

وقد تم استهداف نفس المنطقة مجددًا في غارات اليوم، مما يثير التساؤلات حول محاولات إسرائيل المستمرة لتقويض القيادة العسكرية والأمنية لحزب الله.

وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي عن تنفيذ عدة غارات جوية على أهداف تابعة لحزب الله في بيروت، واستخدمت الطائرات الإسرائيلية قنابل خارقة للتحصينات في هجماتها، مما يشير إلى دقة الهجوم وهدفه الاستراتيجي المحدد.

وهذه الغارات تأتي في وقت حساس، حيث كانت بيروت قد شهدت عدة هجمات إسرائيلية خلال الأيام القليلة الماضية.

والأسبوع الماضي، تعرضت منطقة مار الياس للقصف، وكذلك منطقة رأس النبع التي شهدت اغتيال المسؤول الإعلامي لحزب الله محمد عفيف، ومنطقة زقاق البلاط، التي تبعد مسافة 500 متر فقط عن مقر الحكومة والبرلمان، تعرضت هي الأخرى للقصف، مما يشير إلى أن إسرائيل تستهدف بشكل متزايد أهدافًا قريبة من المركز السياسي في لبنان.

مقالات مشابهة

  • عمليات حزب الله مستمرة... إليكم ما تم استهدافه
  • غارات إسرائيلية تهز بيروت وتستهدف رئيس قسم العمليات بحزب الله.. من هو محمد حيدر؟
  • على المستوى الداخلي.. حزب الله يحدّد معالم اليوم التالي للحرب!
  • ذي نيويوركر: لبنان يدفع ثمنا باهظا للحرب مع إسرائيل وأنصار حزب الله ثابتون
  • إعلام إسرائيلي: القتال ضارٍ بغزة وأهداف سرية للحرب تنفذ فعليا
  • مذكرات اعتقال دولية تطال رئيس وزراء إسرائيل ووزير دفاعه السابق!
  • رئيس وزراء لبنان: الجيش يستعد للانتشار على الحدود
  • السنيورة التقى وزير خارجية الكويت ومدير الصندوق العربي وأعضاء في الجالية اللبنانية
  • السنيورة: العودة إلى “نحن انتصرنا” استخفاف بعقول اللبنانيين ومصالحهم ومستقبلهم
  • لاعب الزمالك السابق يوجه رسالة لـ عواد بعد عدم مشاركته في مباراة بوتسوانا