بـ ثلاث أغاني.. رامي صبري يتصدر "اليوتيوب"
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
احتل المطرب رامي صبري تريند “يوتيوب” بثلاث أغنيات جديدة له من ألبومه “النهايات أخلاق”، والذي طرحهم تزامنًا مع بداية العام الجديد في مفاجأة من رامي لجمهوره بعد فترة من التحضيرات والتسجيل.
واحتلت أغنية رامي صبري الجديدة “بين الحيطان” المركز الرابع ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، حيث حققت أكثر من ربع مليون مشاهدة في أقل من يومين من طرحها، واحتلت أغنية “بحكي عليك” المرتبة الخامسة ضمن الأكثر استماعًا وحققت أكثر من 200 ألف مشاهدة.
أما أغنية “النهايات أخلاق” حصلت المركز السابع ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، حيث حقق 205 ألف مشاهدة في أقل من يومين من طرحها عبر المنصات الموسيقية المختلفة.
أولي أغاني البوم «النهايات أخلاق»
الأغنية الأولى لرامي في ألبومه الجديد باسم «النهايات أخلاق» وهي الأغنية الرئيسية للألبوم الجديد، وهي من كلمات أحمد جابر ومن ألحان محمد شحاتة وتوزيع مكس ماستر وسام عبد المنعم وجيتار شريف فهمي ووتريات تامر غنيم.
تفاصيل أغنية “بين الحيطان”
وجاءت أغنية رامي صبري باسم «بين الحيطان» وهي الأغنية الثانية من ألبومه “النهايات أخلاق”، وكانت الأغنية من كلمات عمرو المصري وألحان وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري وجيتار مصطفى نصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النهايات اخلاق أغنية رامي صبري الجديدة اغنية رامي صبري المطرب رامي صبري رامي صبري النهایات أخلاق رامی صبری
إقرأ أيضاً:
«هيئة الكتاب» تصدر «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب
أصدرت وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب، والذي يتناول اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، أنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.
ووفقا لبيان هيئة الكتاب، ويقول عزمي عبد الوهاب في المقدمة: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب «مذاهب غريبة» للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ«مذاهب غريبة».
حياة أغلب المبدعين تدفع إلى حافة السأم والتكرار والمللتذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل «تراجم مصرية وغربية» وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.
هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما نجيب سرور مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: «اذكروا محاسن موتاكم» حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».
اللحظات الأخيرة في حياة أبرز المبدعينويضيف عبد الوهاب: «يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل أبي حيان التوحيدي الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه في المياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار مثل الشاعر السوداني «أبو ذكري» الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق.