كتب- حسن مرسي:
حذر الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، من الحصول على حقنة البرد واصفا إياها بالجريمة متكاملة الأركان.

وأضاف رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن ثقافة اللجوء إلى الصيدلي لطلب العلاج عند الإصابة بأعراض نزلة برد ثقافة خاطئة، موضحا أننا نواجه موجة من الفيروسات التنفسية.

وأشار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء السبت، إلى أن مصر ليس بها حالات مرضية شديدة تستدعي الدخول إلى المستشفى، موضحًا أنه لا يوجد علاج معين لعلاج الفيروس، والحالات لا تستدعي إعطاء مضاد للفيروسات لعدم خطورة الحالة.

وأضاف: الوقاية خير من العلاج، وارتداء الكمامة نوع من الوقاية خاصة في الأماكن المغلقة، مشيرا إلى أنه لا يوجد بروتوكول علاج لكل الحالات، وإنما كل حالة يكون لها بروتوكول خاص بها، والمضادات الحيوية لا توصف للمريض إلا في حالات معينة

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 علمية كورونا حقنة البرد حسام حسني طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

23 ألف مرتبة وترقية علمية في وزارة التربية.. هل تكفي لتطوير التعليم في العراق؟

مارس 10, 2025آخر تحديث: مارس 10, 2025

المستقلة/- أعلنت وزارة التربية العراقية، اليوم الاثنين، عن إنجازها 23 ألف مرتبة وترقية علمية خلال العام الماضي، في خطوة تهدف إلى تعزيز مستوى التعليم في البلاد. ورغم الإشادة بهذه الإنجازات، يبقى السؤال: هل ستكون هذه الخطوات كافية لتحقيق تغيير حقيقي في جودة التعليم في العراق؟

وفقا للبيان الصادر عن المكتب الإعلامي للوزارة، فقد تم منح 19,827 مرتبة علمية و3,149 ترقية أكاديمية خلال عام 2024، تحت إشراف وكيل الوزارة للشؤون العلمية، مهدي العوادي. وأكد البيان أن هذه الترقيات قد تمت وفق الضوابط والتعليمات النافذة، وذلك لتحفيز الكوادر التدريسية والبحثية على المضي قدماً في تحسين جودة التعليم من خلال نتاجاتهم البحثية.

لكن في ظل الأزمات المتلاحقة التي يعاني منها قطاع التعليم في العراق، مثل نقص الإمكانيات التعليمية، ضعف البنية التحتية، وتدني الأجور للمعلمين، هل يمكن لعدد من الترقيات أن يصنع الفرق المطلوب؟ صحيح أن تحسين الوضع الأكاديمي للمجتمع التعليمي يعد خطوة مهمة، ولكن يظل تطوير التعليم يتطلب استثمارًا شاملاً يشمل البنية التحتية، المنهجيات التعليمية، وتأهيل الكوادر التعليمية بشكل أوسع.

هذه الخطوة من وزارة التربية يمكن أن تكون بداية لتغيير إيجابي إذا تم تنسيقها مع مشاريع تطويرية أخرى تركز على تحسين جودة التعليم داخل الفصول الدراسية. لكن إذا استمرت هذه التحسينات على الورق فقط، دون تنفيذ حقيقي على الأرض، فقد تبقى جهودًا غير كافية لمواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها التعليم في العراق.

مقالات مشابهة

  • بـ25 ألف دولار.. جزيرة في هندوراس تقدم حقنة جينية للباحثين عن "الحياة الأبدية"
  • تأخير العلاج الهرموني لسن اليأس.. مخاطر صحية يحذر الأطباء منها
  • عقار : لا يوجد ما يمنع جلوسنا مع الدعــم السـريــع لكن بشرط
  • 23 ألف مرتبة وترقية علمية في وزارة التربية.. هل تكفي لتطوير التعليم في العراق؟
  • "الأرصاد" يحذر: أمطار متوسطة ورياح شديدة على منطقة الباحة
  • مفاجآت علمية جديدة.. لماذا حرم الإسلام أكل الحيوانات المفترسة؟
  • رئيس وزراء قطر يحذر من أن مهاجمة منشآت نووية إيرانية سيؤدي إلى نفاد المياه في الخليج
  • رئيس وزراء قطر يحذر من كارثة بيئية في حال الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية
  • نفاد مخزون دواء علاج إدمان المخدرات méthadone يثير الخوف في مراكز الإدمان وجمعيات تنتقد وزارة الصحة
  • نيجيريا تحصل على علاج الجذام بعد عام من انقطاعه