رئيس بنك مصر: 6 مليارات جنيه حصيلة شراء الشهادات الجديدة وزيادة الإقبال الاثنين
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشف محمد الإتربي، رئيس بنك مصر واتحاد المصارف، عن حصيلة الشهادات الجديدة بعائدات 23.5% شهريًا و27% سنويًا التي تم طرحها مؤخرًا.
الأتربي: الجنيه يحقق عائد أفضل من الاستثمار بالدولار بعد طرح شهادات 27% محمد الأتربي: شهادات 27% بفائدة استثنائية ومش هتكرر تانيوقال "الإتربي" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، "توقعات كبيرة بانخفاض نسبة التضخم خلال العام الحالي".
وأضاف "الشهادات الجديدة مطلوبة من عدد كبير من المصريين ووصلت في أول يومين منذ طرحها إلى 6 مليارات جنيه طريق الاونلاين والأيه تي ام ومتوقع أن يزيد الإقبال على شرائها بعد فتح البنوك يوم الاثنين المقبل".
الشهادة الجديدة قد تسبب خسارة للبنكوتابع "الشهادة الجديدة قد تسبب خسارة للبنك لكن نعوضها بأمور أخرى من خلال مكسب الودائع وغيرها، كلها نحسب تكلفة الأموال نقدر نستوعب خسارة الشهادات وهذا هدف وطني لا بد أن نشارك فيه كلنا".
وبسؤاله عن رفع سعر الدولار في البنوك، عقب "هذا قرار البنك المركزي وواثق في قدرة قيادات البنك المركزي وأنا مقدرش اتكلم فيه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد الإتربي سعر الدولار البنك المركزي رئيس بنك مصر الدولار في البنوك سعر الدولار فى البنوك الشهادات محمد الأتربي رئيس بنك مصر الشهادات الجديدة
إقرأ أيضاً:
باحث: خطأ كبير وقعت فيه حركة حماس تسبب في عودة الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن ما رأيناه في غزة ليست مجرد مظاهرات عفوية، إنما هي مظاهرات نظمتها العائلات والقبائل والعشائر الكبيرة في القطاع شمالًا وجنوبًا.
وأضاف الدكتور محمد عثمان خلال لقائه مع الإعلامي كمال ماضي، المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه المظاهرات تلقي بأصل المسؤولية على إسرائيل، وأيضًا تحمل المسؤولية لـ حماس التي باتت وكأنها تدخل في لعبة قضم الأصابع بينها وبين إسرائيل دون وضع أمن وسلامة الشعب الفلسطيني أو أهل قطاع غزة كأولوية أساسية.
وتابع: "نلقي بالمسؤولية كاملة على الجانب الإسرائيلي في عودة الحرب، لكن في نفس الوقت نحن نعلم عدونا ونعلم كيف يتعامل، ويجب أن نكون على القدر الكافي من المرونة وأن نكون دائمًا على دراية بموازين القوى وإلى أي طرف تميل، خاصة مع تغير الإدارة الأمريكية في واشنطن وتأييدها اللا مشروط للجانب الإسرائيلي، فكان على حماس أن تبدي مزيدًا من المرونة أثناء تعاطيها التفاوض مع ستيف ويتكوف".