حزب الاتحاد يشارك في قداس عيد الميلاد بالعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شارك حزب الاتحاد، برئاسة المستشار رضا صقر، في قداس عيد الميلاد المجيد، برئاسة البابا تواضروس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وبحضور وتشريف الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك باكتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وتقدم المستشار رضا صقر، بخالص التهنئة بمناسبة عيد الميلاد المجيد، متمنيًا من الله أن يديم على مصر نعم الترابط والوحدة الوطنية، التي تعزز تلك المناسبات من تماسكها.
وثمن "صقر" ـ في تصريحات له ـ الدور الذي لعبه الرئيس عبد الفتاح السيسي في إرساء قواعد المواطنة عمليًا، كما أصل لروح الترابط الوطني، المتأصلة داخل الشعب المصري.
وقال رئيس حزب الاتحاد، إن تلك الوحدة التي ميزت الشعب المصري، نجحت في الحيال دون تفكيك الجبهة الداخلية، وكانت مرصادًا لمخططات استهدفت مصر لإيقاع الفتنة بين نسيجي الأمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الاتحاد صلاة قداس عيد الميلاد احتفالات عيد الميلاد المجيد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.