هيثم نبيل يطرح أحدث أغانيه "دب هب"
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أطلق الفنان هيثم نبيل، أحدث أعماله الغنائية بعنوان "دب هب" من ألبوم زى زمان، عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا يوتيوب، إضافة إلى منصات الموسيقى المختلفة.
أغنية دب دهب من ألحان هيثم نبيل، كلمات كريم سامي وتوزيع هشام البنا، والكليب من إخراج كامبا وإنتاج روتانا .
ألبوم هيثم نبيل الجديد
ويطرح هيثم نبيل باقي أغاني ألبوم "زي زمان" خلال الفترة المقبلة، ويضم عدة أغاني يتعاون خلالها مع نخبة من الملحنين والموزعين والشعراء.
وقال هيثم نبيل:" بذلنا مجهود كبير مع فريق عمل الألبوم استغرق وقت طويل، ونتمنى أن يكلل الله مجهودنا بالنجاح، مبديا سعادته بالتعاون مع روتانا في أولى اغانيه، التي اعتبرها مرحلة جديدة في مسيرته، كما توجه بالشكر لسعيد إمام على دعمه خلال هذه الفترة".
الجدير بالذكر، أن هيثم نبيل يعد أحد أبرز ملحنين في السنوات الأخيرة، بتترات وأغاني المسلسلات والأفلام، التي حققت نجاح ورواج كبير، ومن أبرز أعماله مسلسلات، "جعفر العمدة"، "البرنس"، "لؤلؤ"، وغيرها من المسلسلات، كما قدم عدة أفلام منها "هارلي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيثم نبيل ألبوم زي زمان منصات الموسيقى يوتيوب الفن هیثم نبیل
إقرأ أيضاً:
هيثم بن صقر القاسمي يفتتح «أيام الشارقة التراثية» في خورفكان
الشارقة (الاتحاد)
افتتح الشيخ هيثم بن صقر القاسمي، نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء فعاليات الدورة الـ 22 لـ«أيام الشارقة التراثية» في خورفكان، بحضور الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث، رئيس اللجنة العليا لـ«أيام الشارقة التراثية»، وعدد من مسؤولي الدوائر الحكومية والضيوف وأبناء المدينة.
وقال الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث: «إن الحاضنة الحقيقية للتراث هي نفوس الناس، وإن انتقاله بين الأجيال هي حياته واستمراره، وقد تجلى ذلك بصورة واقعية نابضة بالحياة في خورفكان التي أبهجت جميع الزائرين والضيوف بقدرتها على منح التراث ما يستحق من دور، ما يليق به من اهتمام».
وشهدت الفعاليات، التي أقيمت في موقع ينبض بالحياة التراثية والأزياء الشعبية، تقديم مجموعة من الأنشطة الخاصة بالأطفال، مثل الرقصات الشعبية، وفقرات العرائس، وعدد من الفقرات الفنية الترفيهية ذات الطابع التراثي، وسط تثمين الأهالي لهذا النوع من الفعاليات التي تعزز محبة التراث في نفوس الأبناء، وتزيد مهاراتهم القيمية والمعرفية.
وصورت الفعاليات جوانب عدة من طبيعة الحياة اليومية القديمة، التي زادتها مشاركة أصحاب الحرف القديمة المزيد من الحفاوة والبهجة، كما مثَّلت السوق الشعبية ببيئاتها المختلفة صورة واقعية للجمهور عن الحقب الماضية بكل تفاصيلها، وتضمنت الفعاليات فقرات فنية وترفيهية وثقافية وأدبية تغنت بالوطن، والفخر بما وصل إليه من تقدم ومكانة.