وكيل «دفاع الشيوخ» يشارك في قداس عيد الميلاد: مصر بلد الأمن والأمان
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شارك النائب اللواء طارق نصير أمين عام حزب حماة الوطن، ووكيل أول لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، في قداس عيد الميلاد المسيح في الكاتدرائية بالعاصمة الإدارية الجديدة، لتقديم التهنئة لقداسة البابا تاوضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
المسلمين والمسيحيينقال اللواء طارق نصير، في بيان له، إن مصر ستظل بلد الأمن والأمان لكل المصريين تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدا على أن المسلمين والمسيحيين نسيج وطن واحد، وتربطهم روح المحبة والتآخي، داعيا المولى -عز وجل- أن يحفظ مصر وأهلها وينعم عليها بالخير والسلام ويعيد هذه الذكرى على إخواننا الأقباط بالصحة والخير والبركات.
وكانت أجراس كنيسة ميلاد المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة، دقت لإعلان بدء قداس عيد الميلاد المجيد منذ قليل، والذي ترأسه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، كما أقيمت صلاة القداس الإلهي بحضور لفيف من الأساقفة وعدد من المسؤولين وشعب الكنيسة القبطية، ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي مهنئا المصريين وشعب الكنيسة بعيد الميلاد المجيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن طارق نصير المسلمين والمسيحيين عيد الميلاد المجيد عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
أحمد سيف المهيري: دولتنا رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان
أبوظبي(الاتحاد)
أخبار ذات صلة «جرائم حرب» حوثية في البيضاء رئيس الدولة: 17 يناير نبراس للأجيال ومصدر للإلهامأكد معالي اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري، قائد عام شرطة أبوظبي، أن السابع عشر من يناير يجسد تاريخاً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة في نجاحها بتطبيق نهجها الاستباقي في مواجهة التحديات وحماية المجتمع، وتحقيق رؤيتها بكونها رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان، إلى جانب تماسك شعبها، مواطنين ومقيمين، وتضامنه وتعاضده مع القيادة الرشيدة التي رسخت مشاعر الوحدة والولاء والالتفاف والنخوة.
وأضاف: «إن الهجمات التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي الإرهابية في عام 2022، شكلت انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، وتهديداً حقيقياً على المنشآت المدنية الحيوية وإمدادات الطاقة، ونخوة الإمارات كانت كفيلة بتجاوز كل ذلك بفضل الحكمة في مواقفها والتفاف شعبها حول قيادته، وقوة ممكناتها السياسية والأمنية والاقتصادية، فكان ردها سريعاً حاسماً عقلانياً أدركته الميليشيات ومن يقف وراءها».