السيسي من كاتدرائية ميلاد المسيح: نسعى لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر تسعى لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات.
وأضاف الرئيس السيسي من كاتدرائية ميلاد المسيح "اكتر أزمة هي اللي بيحصل في قطاع غزة والصفة الغربية وإحنا في مصر لينا موقف محترم إن شاء الله نسعى أن يكون وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات ونخفف على الهدنة في غزة ويكون فيه حل للقضية الفلسطينية".
وتابع "مش عايز أطول عليكم، كل سنة وانتوا طيبين أي أزمة وأي مشاكل وأي ظروف صعبة بفضل الله سبحانه وتعالى".
واستطرد "طول ما إحنا مع بعض الأمور بفضل الله هتعدي والظروف الصعبة هتنتهي المهم بلادنا تفضل بخير وشعبها بخير كل سنة وانتم طيبين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي وقف اطلاق النار كاتدرائية إدخال المساعدات وقف إطلاق النار في غزة كاتدرائية ميلاد المسيح ميلاد المسيح إطلاق النار في غزة الهدنة في غزة
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد قيادي في حماس، على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، لافتا إلى استمرار التواصل مع الوسطاء من دون طرح أي اقتراح جديد في هذا السياق.
وقال حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحماس: "لا يمكن لهذه الحرب أن تستمر إلى ما لا نهاية، من الضروري تاليا التوصل إلى وقف لإطلاق النار"، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز.
وأضاف أن "التواصل مع الوسطاء لا يزال مستمرا حتى الآن" من دون أي اقتراح جديد، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، العمل على "اتفاق" جديد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى الحركة
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي، الإثنين العمل على التوصل إلى "اتفاق" جديد بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وصرّح نتنياهو: "نعمل حاليا على اتفاق آخر نأمل أن ينجح، ونحن ملتزمون بتحرير جميع الرهائن".
وبعد شهرين من التهدئة الهشة بين حماس وتل أبيب، استأنف الجيش الإسرائيلي هجومه العسكري في قطاع غزة في 18 مارس.
وقد أتاحت الهدنة الأخيرة عودة 33 رهينة إسرائيليا، 8 منهم قتلى، مقابل إطلاق سراح نحو 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية.
ويصر نتنياهو وحكومته، عكس معظم عائلات وأقارب الرهائن، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة الرهائن، الأحياء والأموات، الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.