الأمراض المنقولة جنسيًا..ما هي أهم الأعراض لدى الرجال والنساء؟ تكنولوجيا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، الأمراض المنقولة جنسيًا ما هي أهم الأعراض لدى الرجال والنساء؟،دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN تختلف أعراض الأمراض التناسلية عند الرجال منها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأمراض المنقولة جنسيًا..ما هي أهم الأعراض لدى الرجال والنساء؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تختلف أعراض الأمراض التناسلية عند الرجال منها عند النساء.
وأفادت هيئة الصحة السعودية، بتغريدة عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، أن الأمراض المنقولة جنسيًا لها تأثير مباشر على الصحة الجنسية والإنجابية مثل العقم، والسرطان، ومضاعفات الحمل.
وتُعد الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي، مثل السيلان والكلاميديا، من الأسباب الرئيسية لمرض التهاب الحوض والعقم عند النساء.
وذكرت الهيئة أنه من المعروف أن أكثر من 30 نوعًا من البكتيريا، والفيروسات، والطفيليات تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، بعضها شائع مثل الكلاميديا والبعض الآخر غير شائع مثل جدري القردة.
وتنتقل الأمراض الجنسية إما عن طريق الاتصال الجنسي أو من الأم إلى الطفل أثناء الحمل، أو الولادة، أو الرضاعة الطبيعية.
وهناك ثمانية من الأمراض المنقولة جنسيًا مرتبطة بأكبر معدل للإصابة أي الزُهري، والسيلان، والكلاميديا، وداء المشعرات، ونقص المناعة، والاتهاب الكبد "ب"، والهربس التناسلي، وفيروس الورم الحليمي.
تعرف في الانفوغراف أعلاه إلى أهم أعراض الأمراض التناسلية لدى الرجال والنساء.الرجال
ألم أو تورم في الخصية ألم في منطقة الشرج الشعور بالألم والحرقة عند التبول خروج إفرازات من العضو الذكري أو الشرجالنساء
ألم عند ممارسة الجنس ألم في منطقة البطن والحوض، وارتفاع درجات الحرارة الشعور بالألم والحرقة عند التبول خروج إفرازات من المهبل أو الشرج النزيف بين دورات الطمث وبعد الجماعقد يهمك أيضاً
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طبيب يوضح الأعراض الأولى لسرطان القصبة الهوائية والوقاية منه
يعرف سرطان القصبة الهوائية بأنه ورم خبيث غير شائع يصيب القصبة الهوائية ، وهي العضو المعقد الواقع بين أسفل العنق وأعلى الصدر، وأعلن الدكتور أندريه نيفيدوف، جراح الصدر وأخصائي الأورام، أن دخان السجائر يحتوي على أكثر من 70 مادة مسرطنة، يسبب كل منها تلف خلايا الغشاء المخاطي للرغامى، والأورام الخبيثة.
ووفقا له، يمكن أن يظل سرطان القصبة الهوائية غير مكتشف لفترة طويلة وغالبا ما تنسب أعراضه الأولى إلى السعال العادي أو التهاب الشعب الهوائية لأن الأعراض متشابهة - صعوبة في التنفس، وسعال مستمر، وضيق في التنفس، وبحة في الصوت، وألم في الصدر أو الحلق.
ويشير الطبيب، إلى أن القصبة الهوائية تلعب دورا مهما في عملية التنفس - فهي مثل أنبوب يربط الحنجرة بالشعب الهوائية. فإذا حدث فيها ورم فإن تجويفها يضيق، ما يعيق إمداد الأكسجين إلى الجهاز التنفسي لهذا السبب، يعاني المرضى من ضيق في التنفس وبحة في الصوت. يمكن أن يتطور السعال المستمر في النهاية إلى سعال مع نفث الدم. لذلك على كل من يشعر بهذه الأعراض مراجعة الطبيب المختص لأن التشخيص المبكر يزيد من فرص نجاح العلاج.
ووفقا له لتقييم تاريخ التدخين، يستخدم بعض الخبراء مؤشر "العلبة-سنوات". لحساب ذلك، يضرب عدد العلب التي يدخنها الشخص يوميا في عدد السنوات التي يدخن فيها. فمثلا، الشخص الذي يدخن علبتين يوميا لمدة 15 عاما يصل إلى عتبة 30 علبة في السنة. بالنسبة لهؤلاء المرضى فإن خطر الإصابة بسرطان القصبة الهوائية وأورام أخرى في الجهاز التنفسي يزداد عدة مرات.
وبما أن سرطان القصبة الهوائية من الأمراض النادرة، لذلك فإن استراتيجية علاجه فردية، والطرق الرئيسية في العلاج هي استئصال الورم جراحيا، والعلاج الإشعاعي والكيميائي. ويعتمد اختيار طريقة العلاج على حجم وموقع ونوع الورم.
ويشير الطبيب إلى أن الوقاية من سرطان القصبة الهوائية أسهل من علاجه
وتتضمن الوقاية:
-الإقلاع عن التدخين: وهذه خطوة رئيسية للحد من المخاطر، حيث بعد مضي بضع سنوات يبدأ الجسم بالتعافي.
-الحد من ملامسة المواد السامة لأن أحد العوامل الرئيسية في تطور سرطان القصبة الهوائية هو التسمم بالمواد الكيميائية في العمل. أي إلى جانب التدخين، يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة. لذلك يجب التقيد بصرامة بقواعد السلامة.
-التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري لأن بعض سلالات فيروس الورم الحليمي البشري ترتبط بتطور الأورام الخبيثة في القصبة الهوائية. كما أن التطعيم إجراء وقائي فعال ليس فقط ضد هذا النوع من السرطان.
-الخضوع للفحوصات الطبية المنتظمة سنويا، وخاصة الأشخاص الذين في مجموعة الخطر.