افتتاح مطار سانت كاترين بعد التوسعات في النصف الثاني لـ2024
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشفت وزارة الطيران المدني، أن عام 2023 شهد إنشاء صالة ركاب بمطار سانت كاترين بسعة 900 راكب في الساعة، إضافة إلى ساحة انتظار للسيارات بسعة 100 سيارة، فضلا عن تطوير صالة الركاب الحالية وتحويلها لصالة كبار زوار و تطوير أنظمة المطار المتخصصة.
رفع كفاءة الحقل الجوي بمطار سانت كاترينواضافت خلال الحصاد السنوي لوزارة الطيران المدني خلال عام 2023 أنه تم الانتهاء أيضا من رفع كفاءة الحقل الجوي بمطار سانت كاترين، وإنشاء مدرج جديد شرق المدرج القائم والذي سيتم تحويله لممر موازٍ علاوة عن إنشاء ترماك جديد سعة (8) مواقف كود C، وتطوير ورفع كفاءة الترماك القائم وأعمال حماية الجانب الجوي من السيول وإنشاء أسوار وأعمال بنية تحتية، لافتة إلى أنه جارٍ أعمال إنشاء طريق الخدمة الأمني بمنطقة ساحات انتظار المعدات الأرضية، موضحة أنه سيتم افتتاح المطار بعد التطوير خلال النصف الثاني من العام الجاري.
وأشارت وزارة الطيران المدني إلى أن أعمال تطوير مطار العريش لا تزال جارية، والمتضمنة إنشاء صالة ركاب جديدة سعة 600 راكب/ساعة، وأعمال الحقل الجوي من إعادة إنشاء الممر الرئيسي والمساعد وإنشاء ترماك يسع 11 طائرة وإنشاء ترماك للطائرة الرئاسية، وتطوير البنية التحتية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر للطيران مطار العريش سانت کاترین
إقرأ أيضاً:
ما سبب صعوبة النوم في مكان آخر غير بيتك؟.. دراسة تتوصل إلى السر
هل سبق أن واجهت صعوبة في النوم في مكانٍ جديدٍ؟ هناك من يواجه هذه المشكلة لكن يجهل السبب وراء ذلك، لكن الباحثين من جامعة براون في رود آيلاند توصلوا إلى السبب، ونشروا نتائج الدراسة المتعلقة بالنوم في مجلة «Current Biology»، فما الذي يجعلك تواجه صعوبة النوم في مكان آخر غير بيتك؟
ما سبب صعوبة النوم عند تغيير المكان؟توصل الباحثون في تقريرهم إلى أن العديد من الأشخاص، أفادوا بأنهم يجدون صعوبة أكبر في النوم خلال الليلة الأولى في الفندق أو في أماكن أخرى خارج منازلهم ويطلقون عليه عادة اسم «تأثير الليلة الأولى»، فقاس الباحثون موجات المخ لدى 35 متطوعًا على مدار ليلتين في أحد المختبرات، ليكتشف الباحثون أن نصف الدماغ يبقى أكثر يقظة من النصف الآخر عندما يحاول الأشخاص النوم في مكان جديد، تجدر الإشارة أن هذه الحالة من حالات إبقاء الدماغ على أهبة الاستعداد، لهذا يجدون صعوبة عند النوم في مكان جديد.
نتائج توصل الباحثونوجد الباحثون أنه خلال الليلة الأولى كان النصف الأيسر من المخ أكثر نشاطاً من النصف الأيمن، فقال الباحثون إنّ ذلك كان خلال فترة النوم العميق الأولى، إلا أن الباحثين لم يستمروا في قياس موجات المخ طوال الليل، لذا فهم لا يعرفون ما إذا كان النصف الأيسر من المخ يظل مراقبًا طوال الليل، أو ما إذا كان يعمل في نوبات مع النصف الأيمن من المخ في وقت لاحق من الليل.
ولم يتوصل الباحثون إلى ماذا يتركز النشاط الإضافي للدماغ، فعلى الأقل خلال المرحلة الأولى من النوم العميق، دائمًا في النصف الأيسر، فقد يكون هذا البحث مهدئًا لبعض الناس، فمن الجيد أن نعرف أن دماغنا تبحث عن مكان جديد، فهذا الأمر بدوره لا يساعد على النوم، لأنّ نشاط المخ الإضافي يجعل من الصعب الحصول على النوم الذي يحتاجه الناس للاستيقاظ بشكل مريح في صباح اليوم التالي.