إطلاق عدد من الكائنات الفطرية النادرة في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أطلق صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، عدداً من الأنواع النادرة من الكائنات الفطرية، التي تعمل المحمية على الحفاظ عليها وإكثارها، وذلك ضمن جهود هيئة تطوير المحمية لدعم التنوع الأحيائي وتعزيز التوازن البيئي وتحقيق الاستدامة البيئية.
وأكد سمو الأمير تركي بن محمد، اهتمام القيادة الرشيدة – حفظها الله – بحماية البيئة الطبيعية ورعايتها من أجل مستقبل مستدام للأجيال القادمة في المملكة، لافتاً إلى أهمية دور المحميات الملكية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال تحسين جودة الحياة في المملكة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
اقرأ أيضاًالمجتمعوفقًا للضوابط النظامية.. التبرع بـ1.3 مليار ريال لبناء المساجد أو ترميمها بمختلف المناطق خلال 2023م
تجدر الإشارة إلى أن محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، تعد ثاني أكبر المحميات الملكية بالمملكة، وتمتد على مساحة 91,500 كم2، وتزخر بطبيعة خلابة وتنوع أحيائي فريد يشمل 138 نوعاً من الكائنات الفطرية وكذلك 179 نوعاً نباتياً.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ترکی بن
إقرأ أيضاً:
خاتم ميغان ماركل يثير قلق الأمير ويليام.. ما القصة؟
بدأت الشكوك تساور ولي العهد البريطاني الأمير ويليام حول خاتم والدته الراحلة ديانا، بعدما انتقل بحكم الإرث إلى نجلها هاري، الذي قدّمه إلى ميغان ماركل خلال خطبتهما.
أعدّت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية تقريراً حول قلق أمير ويلز على هذا الخاتم لوالدته، بعدما اختفى من أيدي زوجة أخيه، ولم تعد تظهر فيه بالعلن.
وقدم الأمير هاري (40 عاماً) الخاتم لدوقة ساسكس ميغان (42 عاماً) عام 2017، بمناسبة خطبتهما، ويحتوي على قطعتين من الألماس الكبير والنادر.
وعلى هامش تلك المناسبة، تحدث هاري عن أهمية وفخامة هذا الخاتم، مسلطاً الضوء على لمعانه النادر الناجم عن الألماس وحجر بوتسوانا الثمين.
ولم يمض وقت طويل حتى تواترت أخبار حول تعرّض الخاتم للضرر والتشويه، إلا أن ميغان حرصت على ارتدائه عام 2019 خلال حفل ملكي، لنفي تلك الشائعات.
لكن منذ مايو (أيار) الماضي، اختفى الخاتم من يد ميغان، بحيث لم تضعه مجدداً في أي مناسبة عامة حلّت فيها، وانتشرت أخبار عن أن الخاتم تعرض للضرر مرة أخرى، ويخضع للترميم.
أما خلال مشاركتها مع زوجها في ألعاب "إنفكتوس" الشهر الماضي، ورغم ظهور ميغان متعلقة بذراع هاري، إلا أن الخاتم لم يظهر أبداً، إضافة إلى اختفائه الملحوظ خلال زيارتها إلى ألمانيا.
كل هذه الأمور أثارت تكهنات وقلق كبيرين داخل أروقة القصر الملكي، وكشف مصدر مطلع عن قلق الأمير ويليام حول الحجارة الملكية الكريمة.
اعتبر مصدر ملكي لصحيفة ميرور البريطانية أن تكرار غياب الخاتم عن يد ميغان أمر غير معتاد في المجتمع الملكي، لأنه عادة ما ترتدي الأميرات خواتم خطوبتهن بفخر.
وأطلق تصرف ميغان أجراس الإنذار في القصر الملكي، فيما وجّه ويليام عبر أصدقاء مشتركين رسالة إلى أخيه وزوجته بضرورة معرفة مصير الخاتم، على حد قول المصدر.
وعزا المصدر اهتمام ويليام بالخاتم إلى أنه يحمي بشدة إرث والدته، بما في ذلك خاتمها الماسي الذي انتقل إلى ميغان، مؤكداً أنه يشكل جزءاً مهماً من والدته لا يمكن الاستهتار به".