الغرف السياحية: الحد الأدنى لأسعار الحج هذا العام 195 ألفًا
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أكد باسل السيسي، عضو لجنة السياحة الدينية باتحاد الغرف السياحية، أن هناك 23 ألف حاج فازوا بقرعة الحج السياحي هذا العام، مشددًا على أن هذا الرقم الذي فاز بالقرعة من أصل 58 ألف حاج، مشيرًا إلى أن من فاز بالقرعة مقسمين إلى 4 آلاف خمس نجوم، و19 ألف حاج للأغلبية، و4 آلاف فقط من الفئة الخاصة.
وشدد على أن هناك أناسًا كثيرين لم يوفقوا هذا العام للحج، وجاء ذلك خلال تصريحاته لبرنامج "صالة التحرير"، مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد".
وأوضح أن أسعار الحج هذا العام الحد الأدنى منها يبدأ من 195 ألفًا بدون التذكرة ويكون حج بريًا، والفئة الثانية بقيمة 220 ألفًا بدون التذكرة وهو حج طيران، مشددًا على أن هناك فئة خاصة في الحج وهي الفئة الأعلى؛ لأن لها طلبات خاصة للإقامة بشكل معين وكذلك الطيران، مؤكدًا أن بعض هذه الرحلات تخطت المليون جنيه.
وقال إن هناك غرفًا تؤجر للمدة بأكثر من 60 ألف ريال بالسعودية بالإضافة لتذكرة الطيران والمدينة، مؤكدًا أن سبب ارتفاع أسعار الحج هذا العام هو فارق العملة فقط، مشددًا على أن وزارة الداخلية هي التي تقوم بعمل قرعة رسمية، ويتم الاختيار من المتقدمين للحج عبرها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحج الحج السياحي الغرف السياحية تذكرة الطيران أسعار الحج هذا العام على أن
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جديد لأسعار الغاز في أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أنهت أسعار الغاز الطبيعي التعاملات الأوروبية بالقرب من أعلى مستوياتها منذ بداية العام في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية واستهداف الأراضي الروسية بصواريخ "ستورم شادو" البريطانية.
وذكرت وكالة "بلومبيرغ" للأنباء أن أسعار العقود الآجلة القياسية للغاز الأوروبي ارتفعت اليوم بنسبة 2.5% إلى حوالي 46.80 يورو لكل ميغاوات/ساعة، في حين ارتفعت العقود البريطانية بنسبة 2.1% اليوم.
وتتفاعل أسعار الغاز الأوروبية مع الأحداث الجيوسياسية وتتبع تطورات أسعار النفط الخام.
وبينما تستمر إمدادات الغاز الروسي عبر أوكرانيا إلى أوروبا الوسطى كالمعتاد في الوقت الحالي، يراقب التجار أي تغييرات في الوضع الراهن خاصة بعد أن قطعت شركة "غازبروم" الروسية العملاقة للغاز الطبيعي العلاقة مع شركة "أو. إم. في" النمساوية إلى جانب قرب انتهاء اتفاقية عبور الغاز الروسي للأراضي الأوكرانية بين كييف وموسكو في نهاية هذا العام.
ومن المتوقع أن يؤدي انخفاض تدفقات الغاز عبر خطوط الأنابيب إلى زيادة الضغوط على الاتحاد الأوروبي لاستيراد المزيد من الغاز الطبيعي المسال.
وفي الوقت نفسه من المرجح أن تؤدي موجة البرد المتوقعة في شمال غرب أوروبا إلى زيادة استهلاك الغاز لتلبية احتياجات التدفئة.