بتاريخ 6 / 1 /2024، ترأس النائب البطريركي المطران أنطوان عوكر ممثلًا غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي الصلاة الجنائزية عن نفس السيدة هدى إبراهيم مخلوطه والدة العماد جوزاف عون قائد الجيش، يعاونه راعي أبرشية صور المارونية المطران شربل عبد الله، وراعي الكنيسة الكلدانية في لبنان المطران ميشال قصارجي، والرئيس العام للرهبانية الأنطونية المارونية الأباتي جوزف بو رعد، ولفيف من الكهنة.

  حضر الدفن النائب ميشال موسى ممثلًا دولة رئيس مجلس النواب نبيه بري، ووزير الاتصالات جوني القرم ممثلًا دولة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، ووزير الدفاع الوطني موريس سليم، ووزير الداخلية والبلديات بسام المولوي، والأمين العام لتيار المستقبل أحمد الحريري على رأس وفد ممثلًا دولة رئيس مجلس الوزراء السابق سعد الدين الحريري، ونائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني على رأس وفد ممثلًا حزب القوات اللبنانية، والنائب سليم الصايغ على رأس وفد ممثلًا حزب الكتائب، والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان على رأس وفد، والمدير العام للأمن العام اللواء الياس البيسري على رأس وفد، والمدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا على رأس وفد، والمدير العام للجمارك بالإنابة ريمون الخوري على رأس وفد، إضافة إلى عدد من الوزراء والنواب والسفراء والفاعليات. بعدها نُقل الجثمان إلى كنيسة السيدة في العيشية حيث ترأس المطران عبد الله رتبة وضع البخور عن نفس الفقيدة يعاونه كاهن الرعية، ثم ووريَت الثرى في مدافن البلدة.    يستمر تقبّل التعازي بتاريخَي 7 و 8 / 1 /2024 ابتداءً من الساعة 10.00 صباحاً ولغاية الساعة الـ18.00 مساءً في صالون كنيسة سانت تريز - الفياضية.  

بتاريخ ٦ / ١ /٢٠٢٤، ترأس النائب البطريركي المطران أنطوان عوكر ممثلًا غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي الصلاة الجنائزية عن نفس السيدة هدى إبراهيم مخلوطه والدة العماد جوزاف عون قائد الجيش، يعاونه راعي أبرشية صور المارونية المطران شربل عبد الله،https://t.co/2Ni5ixYl6w

— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) January 6, 2024  

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: والمدیر العام على رأس وفد رئیس مجلس ممثل ا

إقرأ أيضاً:

بالصور: جريمة كراهية تهز فرنسا وتفضح تصاعد الإسلاموفوبيا

خرج مئات المتظاهرين في مدن فرنسية عدة للتنديد بتصاعد الإسلاموفوبيا والعنف العنصري، وذلك عقب مقتل الشاب الأفريقي أبو بكر سيسيه، إثر تعرضه للطعن داخل مسجد بقرية لا غران كومب، الواقعة في مقاطعة غارد جنوب فرنسا.

مظاهرات اندلعت في باريس ومدن فرنسية أخرى تنديدا بالإسلاموفوبيا والعنف العنصري (الأوروبية)

وكان أبو بكر (22 عاما)، الذي ينحدر من أصول مالية، قد قُتل يوم الجمعة 25 أبريل/نيسان، بعد أن تعرّض لهجوم داخل المسجد أثناء أدائه الصلاة.

الشاب الأفريقي أبو بكر سيسيه قتل طعنا داخل مسجد بقرية لا غران كومب جنوب فرنسا (الفرنسية)

وأعلن مدع عام فرنسي اليوم الاثنين أن الرجل المشتبه به في طعن مسلم نحو 50 طعنة حتى الموت، قد سلّم نفسه لمركز شرطة في إيطاليا، ويُعتقد أنه يحمل دوافع عنصرية ومعادية للإسلام.

الهجوم وقع أثناء أداء سيسيه الصلاة يوم 25 أبريل/نيسان (الفرنسية)

وحمّل مشاركون في المظاهرات الحكومة الفرنسية مسؤولية تفشي خطابات الكراهية ضد المسلمين، مطالبين باتخاذ إجراءات عاجلة للحد من التحريض الإعلامي والسياسي الذي يستهدف الجاليات المسلمة.

فرنسا شهدت بنسبة 30% في الاعتداءات على المسلمين خلال العام الماضي (الفرنسية)

وفي العاصمة باريس، تجمّع مئات الأشخاص أمام ساحة الجمهورية وهم يرفعون لافتات كتب عليها "لا للإسلاموفوبيا" و"العدالة لأبي بكر".

كما ردّد المتظاهرون شعارات تطالب بحماية دور العبادة، ومحاسبة المحرضين على الكراهية الدينية.

إعلان

ودعا الرئيس إيمانويل ماكرون إلى "الوحدة الوطنية" وحثّ على "عدم الخلط بين الأديان والعنف الفردي".

المتظاهرون رفعوا شعارات تطالب بالعدالة وحماية المسلمين ودور العبادة (الأوروبية)

غير أن ناشطين حقوقيين اتهموا الحكومة بالتقاعس عن التصدي لموجة الإسلاموفوبيا، مشيرين إلى أن تزايد الاعتداءات على المسلمين ودور العبادة يترافق مع خطاب سياسي متشدد ضد المهاجرين والجاليات المسلمة.

ناشطون اتهموا الحكومة بالتقاعس عن مواجهة تصاعد الكراهية ضد المسلمين (الأوروبية)

وبحسب مرصد الإسلاموفوبيا في فرنسا، فقد سجلت البلاد ارتفاعا بنسبة 30% في الاعتداءات على المسلمين خلال العام الماضي، وسط تصاعد في القوانين والإجراءات التي يرى البعض أنها تستهدف الهوية الدينية للمسلمين، خصوصا ما يتعلق باللباس والتعبيرات الدينية في الفضاء العام.

تقارير حقوقية سجلت زيادة بنسبة 30% في الاعتداءات على المسلمين في فرنسا خلال العام الماضي (الأوروبية)

وتأتي هذه الجريمة في وقت تشهد فيه فرنسا حالة من الاستقطاب السياسي والمجتمعي حول قضايا الهوية والهجرة، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأوروبية المقررة في يونيو/حزيران المقبل.

الحادث أثار موجة غضب وسط مناخ سياسي مشحون بخطابات معادية للمهاجرين والمسلمين (الفرنسية)

ويرى مراقبون أن خطاب بعض الأحزاب اليمينية المتشددة، الذي يربط بين الإسلام والتطرف، يسهم في خلق بيئة مشجعة على الكراهية والعنف ضد المسلمين.

سكان القرية وعائلة الضحية دعوا لتحقيق العدالة وتعزيز التعايش السلمي (الفرنسية)

وفي قرية لا غران كومب، حيث وقعت الجريمة، ما زالت مشاعر الصدمة والحزن تخيم على السكان.

وبينما تستمر التحقيقات، يبقى مقتل أبو بكر سيسيه تذكيرا مريرا بخطورة تجاهل خطابات الكراهية، والدعوة العاجلة لفرنسا كي تبني مستقبلا أكثر عدلا وسلاما لكل أبنائها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • قائد الجيش في الجنوب وعون يفعّل قنوات التواصل والحوار مع الحزب
  • قائد الجيش: لا شيء يثنينا عن مواصلة أداء واجبنا
  • بالصور: جريمة كراهية تهز فرنسا وتفضح تصاعد الإسلاموفوبيا
  • الوزراء يوافق على اقتراح برلماني بإدراج مهرجان العالم علمين تحت النفع العام
  • برلماني: تشكيل لجنة عليا للتعداد العام للسكان والمنشآت مهم لأى دولة
  • وصول قائد الجيش إلى ثكنة فرنسوا الحاج
  • ما الذي كان ينوي النائب عوني الزعبي الحديث عنه ومنعه الصفدي؟
  • قرارات مجلس الوزراء
  • قائد الجيش يُعزّي بعكار العتيقة وحزرتا بشهيدَي الواجب الوطني
  • هذه آلية تعيين مدير عام الضمان الاجتماعي