كيف تتخلص من إلتهاب الحلق في 7 خطوات؟.. طرق منزلية بسيطة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
التهاب الحلق من أكثر الأمراض إنتشارا خاصة في فصل الشتاء ، تصيب الجميع كبارا وصغارا ، تسبب صعوبة في تناول الطعام أو المشروبات، بل وحتى النوم والكلام ، وتسبب قلق للكثيرين لأنها هي البداية للكثير من الأمراض الأخري مثل الكحة ونزلات البرد وغيرها ..لذلك يجب علاجها بسرعة حتي لا تتفاقم أعراضها ..نرصد في هذا التقرير طرق منزلية لعلاج إلتهاب الحلق في البيت وبسرعة وفقا لموقع medical today
طرق منزلية لعلاج إلتهاب الحلق:
١- المشروبات الساخنة خاصة اليانسون وبعض الاعشاب الاخري لأنها تساعد في تخفيف الالتهابات.
٢- أخذ حمام دافئ واستنشاق الهواء الدافئ خلال الاستحمام لان الاستنشاق يساعد في ترطيب الحلق والتخلص من المخاط، مما يعني الشعور بالراحة.
٣- إستخدام الماء الدافيء والملح أو يمكنك استخدام البيكنج صودا بدلاً من الملح، وعمل خليط باستخدام كوب من الماء مع نصف ملعقة صغيرة من أي منهما ثم الغرغرة بها. اوعي تستهتري بيها .. 5 علامات تشير إلى الإصابة بخشونة الرقبة طبيب ينصح بقاعدة رقم 15 السحرية للتعامل مع الهبوط المفاجئ للسكر ماذا يحدث في جسمك عند تناول الزبادي قبل النوم ..طبيب يجيب طبيبة تحذر: الإنفلونزا قد تؤدي إلى الوفاة في هذه الحالات
٤- شرب الكثير من السوائل بحيث لا تقل كمية السوائل عن 2 لتر في اليوم، لأن هذا الأمر يساعد في ترطيب الحلق
٥- النوم بطريقة مسطحة مع ضع وسادة تحت رأسك لتخفيف الألم، حتي لا يسبب زيادة الضغط على الحلق، وبالتالي زيادة التورم والألم.
٦- أخذ قسط كاف من الراحة، لأنها مهمة جداً حتى يتعافى الجسم سريعاً.
٧- يمكن اللجوء الي إستخدام الأدوية التي تحتوي على الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين كمواد فعالة او تناول الأدوية المسكنة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب الحلق الشتاء طرق طبيعية النوم الكلام المشروبات الطعام
إقرأ أيضاً:
أستراليا ترفض دخول شاكيد لأراضيها لأنها قد تحرض على الفتنة
رفضت الحكومة الأسترالية الخميس، منح تأشيرة دخول لوزيرة القضاء الإسرائيلية السابقة أييليت شاكيد، بسبب معارضتها إقامة دولة فلسطينية، وقالت الأخيرة عن الإجراء: "حكومة معادية لإسرائيل، وبعضها معادٍ للسامية".
وكانت شاكيد قد دعيت إلى البلاد للمشاركة في مؤتمر المنظمة اليهودية (AIJAC) التي "تجري حوارًا استراتيجيًا بين إسرائيل وأستراليا.
ونقل موقع "تاميز أوف إسرائيل" عن تقارير أسترالية أكدت أن السلطات رفضت منح تأشيرة دخول لشاكيد لأنها قد "تحرض على الفتنة"، وأن القانون المستخدم لمنع دخولها ينص على أنه "قد يتم منع الأشخاص إذا كان يُعتقد أنهم قد يشوهون شريحة من المجتمع الأسترالي".
وأضافت التقارير أن القانون أيضا يمنع من "يحرضون على الفتنة في المجتمع الأسترالي أو في شريحة من ذلك المجتمع"، من دخول الأراضي الأسترالية.
وقالت "القناة 12" الإسرائيلية إن هذه تعتبر سابقة برفض منح تأشيرة دخول لشخصية سياسية إسرائيلية ليست على هامش اليمين، ويكشف تحقيق أن سبب الرفض هو أن "أييليت شاكيد لا تؤيد إقامة دولة فلسطينية".
وأضافت أن الحكومة الأسترالية المحلية تعهدت مؤخرا بالعمل ضد شعار "من النهر إلى البحر"، وهي الآن تسعى إلى خلق نوع من "التوازن".
وقالت شاكيد إن "الحكومة الأسترالية الحالية هي حكومة مناهضة متطرفة لإسرائيل ومؤيدة للفلسطينيين، وبعضها معادي للسامية، وهي لا تسمح لي لأسباب سياسية، بما أنني أعارض قيام دولة فلسطينية، بالتوصل إلى حوار استراتيجي بين إسرائيل وأستراليا".
واعتبرت أن "هذه أيام مظلمة بالنسبة للديمقراطية الأسترالية، لقد اختارت هذه الحكومة الجانب الخطأ من التاريخ".
وفي الشهر الماضي فقط، دعت وزيرة الخارجية الأسترالية، بيني وونج، مواطني البلاد إلى مغادرة "إسرائيل"، قائلا: "إننا نخشى أن يتدهور الوضع الأمني في إسرائيل وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة بسرعة - ونحن ندعو المواطنين الأستراليين إلى المغادرة الآن".
وكانت الحكومة الأسترالية قد أعلنت في وقت سابق عن إجراءات مختلفة ضد "إسرائيل"، وفي آب/ أغسطس 2023، أعلنوا عن نيتهم العودة لاستخدام مصطلح "الأراضي الفلسطينية المحتلة"، في إشارة إلى أراضي الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وونغ في ذلك الوقت ردا على أسئلة المشرعين الأستراليين إن الحكومة الأسترالية "تريد تعزيز معارضتها للمستوطنات التي تتعارض مع القانون الدولي وتضر بعملية السلام".
وفي تشرين الأول/ أكتوبر من ذلك العام، ألغت أستراليا اعترافها بغرب القدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2022، انسحبت حكومة حزب العمال في أستراليا، بقيادة أنتوني ألبانزا، من الاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لـ"إسرائيل"، وتم اتخاذ قرار الاعتراف خلال الحكومة السابقة، بقيادة سكوت موريسون من الحزب الليبرالي، عام 2018.
وقالت وزيرة الخارجية بيني وونغ حينها عن القرار إن "القضية يجب أن تحل كجزء من مفاوضات السلام بين إسرائيل الشعب الفلسطيني"، مضيفًا أن السفارة الأسترالية في "إسرائيل" كانت وستبقى دائمًا في تل أبيب.