القضاء الإداري يرفض الدعوي ضد تجميد هشام حطب.. واحالتها لمفوضي الدولة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قررت محكمة القضاء الادارى إحالة دعاوى هشام حطب إلى هيئة مفوضي الدولة على أن يودع تقرير المفوضين بجلسة ٢٠٢٤/٣/٣.
تيمو فيرنر على أعتاب توتنهام الإنجليزيكانت المحكمة قد رفضت كافة دعاوي حطب ضد وزير الرياضة ضد قرار تجميد إتحاد الفروسية وقرار اللجنة الأوليمبية بتجميده من رئاسة اللجنة الاولمبية إلي حين فصل النيابة في كافة البلاغات المقدمة ضده.
كان وزير الرياضة قد أصدر قرارا بتجميد إتحاد الفروسية وإحالة كافة المخالفات والشكاوي المقدمة إلي النيابة العامة ، كما قررت اللجنة الاولمبية تجميد هشام حطب من رئاسة اللجنة لحين تلفصل في كافة البلاغات.
ومن المنتظر أن تعقد الجمعية العمومية للجنة الأولمبية اجتماعا يوم 13 يناير الحالي لسحب الثقة من الرئيس هشام حطب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة القضاء الاداري هشام حطب هشام حطب
إقرأ أيضاً:
المشري يهاجم الدبيبة: يستقبل منتحلي الصفة ويتجاهل أحكام القضاء
ليبيا – المشري ينتقد تدخل حكومة الدبيبة في مجلس الدولة ويصفه بأنه سبب الانقسامانتقد خالد المشري، رئيس مجلس الدولة، استقبال رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، لأعضاء في المجلس اعتبرهم “منتحلي الصفة ومغتصبي السلطة”، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يخالف أحكامًا قضائية سابقة صدرت بعدم صحة انتخابهم.
رفض التدخل الحكومي في شؤون المجلسوفي بيان تابَعَته صحيفة المرصد، شدد المشري على رفضه القاطع لتدخل الحكومة في أعمال مجلس الدولة، معتبرًا أن هذا التدخل هو السبب الرئيسي وراء استمرار الانقسام السياسي في البلاد.
كما استشهد المشري بتدخل الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة في جلسة المجلس في أغسطس 2024، ما اعتبره دليلًا واضحًا على محاولات التأثير على قرارات المجلس وإعاقة استقلاليته.
اتهام الحكومة بالارتباك أمام التوافق المتزايدورفض المشري ادعاءات الحكومة بأنها تعمل على إنهاء الانقسام، مؤكدًا أن الاجتماعات التي تعقدها مع أطراف متنازع عليها داخل المجلس تعكس حالة ارتباك سياسي أمام التوافق المتزايد بين مجلسي الدولة والنواب.
دعوة الدبيبة للتركيز على الانقسامات داخل حكومتهوفي ختام بيانه، دعا المشري رئيس الحكومة إلى التركيز على معالجة الانقسامات داخل حكومته، بدلًا من التدخل في شؤون مجلس الدولة، مشددًا على أن أي تدخل غير قانوني لن يؤدي إلا إلى تعميق الخلافات وتأزيم الوضع السياسي في ليبيا.