الصين تعمل على زيادة الرحلات الجوية مع الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قالت إدارة الطيران المدني الصينية اليوم السبت إنها ستعمل على تحقيق زيادة كبيرة في الرحلات الجوية المباشرة بين الصين والولايات المتحدة العام الجاري.
وأظهرت بيانات رسمية أن عدد رحلات الركاب المنتظمة والمباشرة بين أكبر اقتصادين في العالم ارتفع إلى 63 رحلة أسبوعيا- وفق ما نقلته وكالة أنباء شينخوا الصينية.
وقالت إدارة الطيران المدني الصينية إنه في عام 2024 أيضا، ستوسع الصين بنشاط ترتيبات حقوق الحركة الجوية مع دول مبادرة الحزام والطريق، وستعمل على تعميق التعاون مع آسيا الوسطى والشرق الأوسط وإفريقيا.
وستعمل الإدارة أيضا على تحسين سياسات التأشيرات ومراقبة الحدود، وتسهيل عمليات التخليص الجمركي بشكل أكبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اقتصادي الرحلات الجوية اليوم السبت عام الشرق الأوسط الولايات المتحدة أون مراقبة الحدود حدو التخليص الجمركي وكالة أنباء شينخوا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يرفع الرسوم على السيارات الصينية إلى 45%
قالت المفوضية الأوروبية الجمعة إن اقتراح المفوضية بفرض رسوم جمركية على واردات المركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات من الصين حظي بالدعم اللازم من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي . وحصل اقتراح المفوضية الأوروبية بفرض رسوم تعويضية نهائية على واردات المركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات من الصين على الدعم اللازم من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لتبني التعريفات الجمركية. بالتوازي مع ذلك، يواصل الاتحاد الأوروبي والصين العمل بجد لاستكشاف حل بديل يتعين أن يكون متوافقاً بشكل كامل مع منظمة التجارة العالمية، ومناسباً لمعالجة الدعم الضار الذي أثبته تحقيق المفوضية، على أن يكون قابلاً للمراقبة والتنفيذ. وأشار بيان المفوضية الأوروبية إلى أنه يجب نشر لائحة تنفيذية للمفوضية، تتضمن النتائج النهائية للتحقيق، في الجريدة الرسمية بحلول 30 أكتوبر 2024 على أبعد تقدير. ويتيح قرار اليوم فرض رسوم جمركية تصل إلى 45% على واردات السيارات الكهربائية المصنعة في الصين. وأعلن الاتحاد الأوروبي مقترح المفوضية الأوروبية هذا للمرة الأولى في يونيو الماضي، بزعم أن مُصنعي السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات يتلقون دعماً كثيفاً من الحكومة الصينية، وهذا يُهدد بإلحاق الضرر بالمُصنعين في القارة العجوز. وعدلت المفوضية الأوروبية في سبتمبر الرسوم التي جرى تطبيقها بصورة مؤقتة على شركات صينية منفردة منذ الإعلان عنها، لكن هذه الإجراءات لاقت اعتراضاً واسعاً من قبل ألمانيا التي تعد أكبر مُنتجي السيارات في القارة. جاءت المعارضة الألمانية بضغط من شركاتها المحلية التي تخشى رداً انتقامياً من الصين وفق مبدأ المعاملة بالمثل، ورغم ذلك، كانت دول أوروبية أخرى على رأسها فرنسا من أبرز مؤيدي القرار. |