في أول تعليق من وزارة الصحة والسكان، على ظهور حمى الضنك بقرية العليقات التابعة لمحافظة قنا، ورصد عدد من الشكوى المتعلقة بظهور أعراض مرضية متشابهة، لدى عدد من المواطنين، أكدت الوزارة، أنها تتابع الموقف وأنها أرسلت فرق من الطب الوقائي، والعلاجي، والترصد الوبائي، لتقصي المعلومات حول الشكوى، وتم سحب عينات من المرضى، وعينات بيئية.

أخبار متعلقة

نتيجة لدغة بعوضة.. ما هي حمى الضنك وأعراضها

الصحة العالمية: أنباء عن تفشي الملاريا وحمى الضنك والحصبة في السودان

«حمى الضنك» تحصد أرواح 26 سودانيًا

وأضافت الوزارة، أنه تم إرسال فرق مكافحة ناقلات الأمراض، وفحص عينات من المياه، وأماكن الصرف الصحي، كما تم حصر أعداد أصحاب الشكاوى المتشابهة، موضحة أن الأعراض لا تشكل نسقا واحدا، وجميعها أعراض تتراوح بين الخفيفة والمتوسطة، ولا تستوجب الحجز في المستشفيات.

وأوضحت الوزارة، أن الأعراض المتشابهة، تمثلت في ارتفاع درجة الحرارة، وآلام في العظام، وإعياء، وتستمر من 3 إلى 5 أيام، وهي أعراض مشتركة بين كثير من الأمراض الشائعة كالبرد والإنفلونزا، والنزلات المعوية والحمى التي ينتشر الإصابة بها بالتزامن مع ارتفاع درجات حرارة الطقس، وتختفي مع الراحة ومخفضات الحرارة، وشرب السوائل.

الصحة حمى الضنك العدوى الطب الوقائي عدوى الضنك فحص المياه فرق مكافحة ناقلات الأمراض في قرية «العليقات»

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الصحة حمى الضنك العدوى الطب الوقائي فحص المياه حمى الضنک

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة يؤكد أهمية تفعيل مشروع مكافحة القامبيا بين السودان ومصر

اشاد وزير الصحة ، د. هيثم محمد إبراهيم، بجهود حكومة الولاية الشمالية في تعزيز استقرار الخدمات الصحية ومكافحة نواقل الأمراض، مشيدًا بالكوادر الطبية العاملة في المنطقة.جاء ذلك خلال اجتماع له بوزير الصحة بالولاية الشمالية، د. ساتي حسن ساتي، بحضور بروفيسور أحمد فرح شادول، ومدير مكافحة الناقل حمزة سامي، وعدد من قيادات الوزارة.وأكد الوزير على أهمية تفعيل مشروع مكافحة القامبيبا بين السودان وجمهورية مصر العربية، لافتاً إلى أن المشروع انطلق في أوائل السبعينات بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، ويتمحور حول مكافحة البعوض الناقل للملاريا .كما أشار إلى وجود اتفاقية قائمة بين البلدين وتحديث البروتوكول المشترك في عام 2024، مشددًا على ضرورة التنسيق المستمر لتسريع تنفيذ المشروع وضمان استمرارية العمل الروتيني لمكافحة نواقل الأمراض، حمايةً للمواطنين في البلدين.من جانبه، استعرض وزير الصحة بالولاية الشمالية، د. ساتي حسن ساتي، الوضع الصحي بالولاية، مسلطًا الضوء على الجهود المبذولة لمكافحة نواقل الأمراض، مع دعوة لتفعيل مشروع مكافحة القامبيا نظرًا لأهميته في السيطرة على ارتفاع عدد حالات الملاريا في بعض المحليات بالولاية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فحص 17.5 مليون مواطن.. ماذا حققت مبادرة الكشف عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي؟
  • الصحة: فحص 17.5 مليون مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي
  • الصحة تفحص 17 مليوناً و503 آلاف مواطن بمبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة
  • العواصف الترابية.. خطر صامت يهدد الصحة العامة وهذه أبرز طرق الوقاية
  • “الصحة الخليجي” يعزز الوعي باللقاحات عبر اختبار سلوكي
  • السايح يبحث سبل جهود مكافحة الأمراض المعدية مع الصحة العالمية
  • صحة المنوفية تواصل حملات مكافحة البعوض والذباب مع ارتفاع الحرارة
  • «دبي ديرما»: أهمية التكامل بين الصحة النفسية والجلدية
  • الأرصاد .. ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة خلال الأيام القادمة
  • وزير الصحة يؤكد أهمية تفعيل مشروع مكافحة القامبيا بين السودان ومصر