بلينكن يغادر تركيا متوجها لليونان بعد اجتماعه مع أردوغان لمناقشة أزمة غزة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووزير الخارجية التركي، حيث ناقش محاولة ردع صراع أوسع والضغط على إسرائيل بشأن حملتها العسكرية في قطاع غزة، بحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم السبت.
ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، ناقش بلينكن وأردوغان الصراع في غزة والأولويات الأمنية الأوروبية.
وقال البيان، إن بلينكن "شدد على ضرورة منع انتشار الصراع، وتأمين الإفراج عن الرهائن، وتوسيع نطاق المساعدة الإنسانية وتقليل الخسائر في صفوف المدنيين، والعمل من أجل سلام إقليمي أوسع ودائم يضمن أمن إسرائيل وإقامة دولة فلسطينية".
وقالت وزارة الخارجية التركية عبر حسابها على "إكس" (تويتر سابقا)، إن بلينكن ناقش الحرب والأزمة الإنسانية في غزة، وكذلك محاولة السويد الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) في اجتماع مع نظيره التركي.
وغادر بلينكن الآن اسطنبول متوجها إلى جزيرة كريت اليونانية للقاء رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس.
وبعد اليونان، سيسافر وزير الخارجية الأمريكي إلى الأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل والضفة الغربية ومصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الامريكي أنتوني بلينكن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان غزة إسرائيل الأردن مصر السعودية الامارات
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يصل الإمارات ضمن جولته في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأربعاء، في أحدث محطة ضمن جولته في الشرق الأوسط، حيث تصدرت الجهود الرامية إلى إنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا جدول الأعمال.
وسيكون السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا، الذي تم تعيينه في إدارة دونالد ترامب الشهر الماضي، شخصية رئيسية في توجيه السياسة الخارجية الأمريكية، وخاصة في دعم السعي العالمي لتحقيق السلام في أوروبا والشرق الأوسط .
وكان في استقبال روبيو في أبوظبي مارتينا سترونج، سفيرة الولايات المتحدة لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، وريم الهاشمي، وزيرة الدولة للتعاون الدولي.
وتأتي زيارته للإمارات بعد أسبوع من حديثه هاتفيا مع الشيخ محمد بن زايد لبحث الحرب بين إسرائيل وغزة.
وأكد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة على أساس حل الدولتين.