إسماعيل هنية يدعو بلينكن إنهاء العدوان
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
البوابة- طالب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، اليوم السبت، الولايات المتحدة للعمل على إنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
اقرأ ايضاً
ودعا إسماعيل هنية وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن يستخلص العبر من الأشهر الماضية، وأن تدرك الولايات المتحدة حجم الأخطاء التي وقعت بها من خلال دعمها الأعمى لإسرائيل، وهو ما تسبب بمجازر وجرائم ضد الإنسانية.
ووصل وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى أنقرة يوم أمس في جولة ستقوده إلى إسرائيل والضفة الغربية وعدد من الدول العربية.
والتقى أنتوني بلينكن في أنقرة، اليوم، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الخارجية حقان فيدان.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إسماعيل هنية التاريخ التشابه الوصف إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
الحريات الدينية بالعالم.. واشنطن تصدر تقريرها السنوي
أصدرت الولايات المتحدة، الأربعاء، تقريرها السنوي الخاص بـ الحريات الدينية حول العالم، وشمل الفترة بين الأول من يناير وحتى 31 ديسمبر من عام 2023.
ويصف التقرير السنوي المقدم للكونغرس، وضع الحرية الدينية في كل بلد، ويشمل السياسات الحكومية التي تنتهك المعتقدات والممارسات الدينية للجماعات والطوائف الدينية والأفراد، وسياسات الولايات المتحدة لتعزيز الحرية الدينية في جميع أنحاء العالم، وتصدر الخارجية الأمريكية التقارير وفقا لقانون الحرية الدينية الدولية لعام 1998.
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في مؤتمر صحفي عقده في واشنطن إن "الحرية الدينية لا تزال غير محترمة بالنسبة لملايين الأشخاص حول العالم".
وأضاف بلينكن: "في كل منطقة، لا يزال الناس يواجهون العنف على أساس ديني، والتمييز على أساس ديني، سواء من الحكومات أو من مواطنيهم".
وتابع بلينكن أن الناس قد "يُحرمون من المدارس، أو يُحرمون من الوظائف، أو يتعرضون للمضايقة، أو الضرب، أو ما هو أسوأ من ذلك"، بسبب التمييز الديني.
الوزير الأميركي قال أيضا إن الولايات المتحدة دربت الآلاف على كيفية توثيق الانتهاكات الدينية في العالم، مبينا أن هناك مبادرة لتدريب الدبلوماسيين على محاربة انتهاكات الحرية الدينية.
وكشف بلينكن أن هناك ارتفاعا في جرائم الكراهية في الولايات المتحدة منذ هجوم حماس على بلدات إسرائيلية في أكتوبر من العام الماضي.
ويستند التقرير إلى مسودات أولية توفرها سفارات الولايات المتحدة بناءً على معلومات من المسؤولين الحكوميين والجماعات الدينية والمنظمات غير الحكومية والصحفيين ومراقبي حقوق الإنسان والأكاديميين ووسائل الإعلام وغيرها.
ويتعاون مكتب الحرية الدينية الدولية التابع لوزارة الخارجية الأميركية، ومقره في واشنطن، في جمع وتحليل معلومات إضافية، بالاعتماد على مشاوراته مع المسؤولين الحكوميين الأجانب والجماعات الدينية المحلية والأجنبية والمنظمات غير الحكومية المحلية والأجنبية والمنظمات الدولية والإقليمية الأخرى والصحفيين والخبراء الأكاديميين وقادة المجتمع والمؤسسات الحكومية الأميركية الأخرى.