تحدث عمرو درويش عضو مجلس النواب، عن تعديلات قانون الأراضي الصحراوية التي وافق عليها مجلس النواب.

 

وكيل إسكان النواب : تعديلات قانون الأراضي الصحراوية تدعم الاستثمار يسمح بتملك الأجانب.. النواب يوافق نهائيا على تعديلات قانون الأراضي الصحراوية

وقال عمرو درويش في حواره  مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"،:" تعديل قانون الأراضي الصحراوية يسمح للمستثمر الأجنبي بتملك الأراضي المقام عليها المشروعات وتم وضع ضوابط للحفاظ على سيادة الدولة على الأراضي ".

 

وأضاف عمرو درويش:"  لا علاقة لتعديلات قانون الأراضي الصحراوية بسيناء أو تهديد الأمن القومي المصري ".

 

 واكمل عمرو درويش:" كافة دول العالم تستخدم هذه القواعد التي تم تعديلها في قانون الأراضي الصحراوية من أجل جذب الاستثمارات ".

 

ولفت عمرو درويش:" تملك المستثمر لأراضي المشروعات التي يقومون بتنفيذها على أرض مصر لا علاقة لها بسيادة الدولة على أرضها"، مضيفا:" الهدف من التعديلات تهيئة المناخ لجذب المزيد من المستثمرين ".

 

 وتابع عمرو درويش:"  قانون الاستثمار أتاح للمستثمر المصري الأجنبي حق التملك للأرض التي ينشئ عليها مشروعه ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاراضى الأراضى الصحراوية سيناء الاستثمار اخبار التوك شو قانون الأراضی الصحراویة عمرو درویش

إقرأ أيضاً:

تمرير برلماني جدلي لقانون العفو: مصالحة أم أزمة جديدة؟

21 يناير، 2025

بغداد/المسلة: شهد مجلس النواب العراقي، الثلاثاء، جلسة عاصفة تضمنت التصويت على قانون العفو العام، حيث انقسمت المواقف بين الترحيب بالقانون واعتباره إنجازًا يصب في مصلحة المظلومين، والرفض الشديد له باعتباره خطوة غير مدروسة تحمل تجاوزات قانونية ودستورية.

و رحبت الكتل الممثلة للمكون السني، وعلى رأسها رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، بإقرار القانون.

و في مؤتمر صحفي، أكد المشهداني أن القانون يمثل “خطوة لإنصاف المظلومين وضمان حقوقهم”، مشيدًا بالتعاون بين الكتل السياسية.

كما أعرب النائب هيبت الحلبوسي عن شكره للبرلمان وللحكومة على جهود تمرير القانون، معتبرًا أنه يعزز العدالة والمصالحة الوطنية.

في المقابل، أبدت كتل سياسية أخرى اعتراضها الشديد على القانون.

النائب رائد المالكي وصف الجلسة بـ”المخالِفة قانونيًا”، مشيرًا إلى أن التصويت جرى دون الأخذ بملاحظات النواب بشأن قضايا اختلاس وسرقة المال العام.

وأكد المالكي أنه تم جمع تواقيع لإقالة رئيس البرلمان واللجوء إلى المحكمة الاتحادية للطعن بالجلسة.

أما النائب ضحى القصير، فقد عبرت عن رفضها التام للقانون قائلة: “دماء العراقيين ليست مزادًا تجاريًا”.

النائب يوسف الكلابي اتهم رئاسة البرلمان بـ”ضرب الدستور والقوانين بعرض الحائط” عبر تمرير قوانين جدلية.

من جهتها، اعتبرت النائب عالية نصيف أن ما حدث في الجلسة “باطل قانونيًا”، مؤكدة التوجه للطعن بالقرار أمام المحكمة الاتحادية.

اللجنة القانونية في مجلس النواب أوضحت من جانبها أن القانون ليس عفوًا شاملاً، بل “مراجعة للأحكام” التي ادّعى أصحابها المظلومية، نافية شمول القانون للإرهابيين، وهو ما أثار جدلًا واسعًا بين الأوساط السياسية والشعبية.

و على وسائل التواصل الاجتماعي، انقسم العراقيون بين مؤيد ومعارض للقانون.

النائب أحمد الجبوري، المعروف بـ”أبو مازن”، وصف القانون بأنه “خطوة تاريخية وإنجاز مهم يعزز حقوق الإنسان ويرفع معاناة الأسر المتضررة”.

وكتب عبر حسابه: “مبارك للشعب العراقي التصويت على قانون العفو العام الذي ينصف المعتقلين الأبرياء”.

في المقابل، اعتبر ناشطون ومراقبون أن القانون يفتح الباب أمام الإفراج عن مدانين بجرائم خطيرة، ما قد يؤدي إلى زعزعة استقرار البلاد.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عمل فني ينتظر عمرو يوسف بعد الانتهاء من تصوير «درويش»
  • طارق العريان ينتظر انتهاء درويش عمرو يوسف
  • وزير الإسكان: إجراء القرعة التاسعة على الأراضي التي تم توفيق أوضاعها بمنطقة القادسية بالعبور الجديدة
  • إجراء القرعة التاسعة على الأراضي التي تم توفيق أوضاعها بمنطقة القادسية بالعبور الجديدة
  • يجيز زواج الأطفال.. برلمان العراق يثير ضجة بإقرار تعديلات على قانون الأحوال الشخصية
  • مفاجأة.. الأطباء تعلن رضاها التام عن تعديلات المسئولية الطبية
  • تمرير برلماني جدلي لقانون العفو: مصالحة أم أزمة جديدة؟
  • برلماني: كامل الوزير لديه إرادة صلبة لإزالة المعوقات التي تقف حائلا أمام الاستثمار
  • مكالمات الواي فاي.. تكلفتها وطريقة والهواتف التي تعمل عليها
  • تصاعد تهديد داعش بشمال الصومال.. ما تأثيره على الأمن المحلي والإقليمي؟