الصدريون والدعوة الإسلامية في مواجهات ميدانية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الصدريون والدعوة الإسلامية في مواجهات ميدانية، أقدمت مجموعة من أنصار التيار الصدري، اليوم الأحد ، على إغلاق مقرات تابعة لحزب الدعوة الإسلامية في محافظتي البصرة والنجف.وقال مصدر أمني لـ عكاظ .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصدريون والدعوة الإسلامية في مواجهات ميدانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدمت مجموعة من أنصار التيار الصدري، اليوم (الأحد)، على إغلاق مقرات تابعة لحزب الدعوة الإسلامية في محافظتي البصرة والنجف.
وقال مصدر أمني لـ«عكاظ» إن «مجموعة من أنصار التيار الصدري، أقدمت على إغلاق مقار تابعة لحزب الدعوة الإسلامية الذي يتزعمه نوري المالكي وتم إحراق بعضها تعبيراً عن احتجاجهم عما أسموه الإساءة التي وجهها الحزب إلى مرجعهم الراحل آية الله محمد صادق الصدر».
بدوره نفى حزب الدعوة الإسلامية تصريحات العذاري، مؤكدا أنه انتشرت في الآونة الأخيرة أوراق ورسائل صفراء تدعي أن صفحات محسوبة على الأمين العام نوري المالكي أو محسوبة على إعلام دولة القانون وأنها تسيء للمراجع العظام، والحقيقة أنه لا وجود لأي صفحات متبناة من قبل المالكي أو دولة القانون تنشر مثل هذه الإساءات.
ووجه المالكي رسالة أمس إلى زعيم التيار الصدري يؤكد فيها أن حزب الدعوة الإسلامية لم يقم بالإساءة إلى المرجع محمد صادق الصدر، وأن ما جرى مؤامرة تستهدف ضرب العلاقة بين حزب الدعوة والتيار الصدري.
كما وجه المالكي رسالة مماثلة إلى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني نافيا فيها إساءة حزب الدعوة الإسلامية للمرجع الصدر، مطالبا الحكومة بالتدخل الفوري لحماية مقار حزب الدعوة الإسلامية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد مكالمة مع زيلينسكي.. شولتس يجدد الدعوة لإشراك أوكرانيا في أي مفاوضات سلام
ألمانيا – دعا المستشار الألماني أولاف شولتس إلى منح أوروبا عامة وكييف خاصة مقعدا وراء طاولة المفاوضات بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية.
وكتب شولتس عبر منصة “إكس” بعد مكالمة هاتفية مع فلاديمير زيلينسكي: “يجب أن تكون أوكرانيا موجودة وراء طاولة مفاوضات السلام.. ينبغي مناقشة قضايا الأمن الأوروبي مع الأوروبيين.. ندعم أوكرانيا حتى تحقيق السلام العادل”.
في وقت سابق أعلن زيلينسكي عبر قناته في “تلغرام” أنه أجرى “محادثة جوهرية” مع المستشار الألماني حول “موقفنا المشترك بشأن سبل إنهاء الحرب وضمانات أمنية موثوقة.”، مضيفا أنهما ناقشا “رؤية الخطوات اللازمة لتحقيق سلام عادل، وكذلك دور أوروبا وراء طاولة المفاوضات”.
وأضاف زيلينسكي أنه أبلغ شولتس عن لقائه مع مبعوث الرئيس الأمريكي للتسوية الأوكرانية كيث كيلوغ والاتصالات الأخيرة مع القادة الأجانب، بما في ذلك محادثة يوم الجمعة مع الرئيس الفرنسي إيمانوبل ماكرون.
وفي ظل الانتقادات الأخيرة له من جانب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انطلق زيلينسكي في سباق للتواصل مع القادة الأوروبيين، وأعلن مساء الجمعة أنه عقد خلال يوم مكالمات هاتفية مع سبعة قادة آخرين (إضافة إلى شولتس)، وهم رئيس وزراء كرواتيا أندريه بلينكوفيتش، ورئيس بولندا أندجيه دودا، ورئيس التشيك بيتر بافيل، ورئيس وزراء السويد أولف كريسترسون، ورئيس وزراء سلوفينيا روبرت غولوب، ورئيس وزراء إيرلندا مايكل مارتين ورئيس وزراء لوكسمبورغ لوك فريدين.
وكان ترامب صرح أمس الجمعة، بأن زيلينسكي لا يمتلك “في جعبته أوراقا” تدعم تفاوضه مع روسيا، وحضوره في المفاوضات ليس أمرا ضروريا.
وفي وقت سابق أكد مسؤولون أمريكيون أنهم لا يرون دورا لأوروبا في مفاوضات التسوية الأوكرانية.
المصدر: RT