نائب الرئيس الأمريكي السابق يوقع على قذائف إسرائيلية عند حدود لبنان (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أثار نائب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، مايك بنس، غضبا واسعا، خلال الساعات القليلة الماضية، على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، وذلك إثر زيارة له لموقع جنود الاحتلال الاسرائيلي، بالقرب من الحدود مع لبنان، وتوقيعه على إحدى القنابل، تعبيرا عن "دعم بلاده لتل أبيب في الحرب على غزة".
"هذه المره مسؤوليين إمريكيين يكتبون أمنياتهم على الذخيره التي سيتم إطلاقها على غزه
أي إجرام وصل إليه هؤلاء.
"نائب الرئيس الأمريكي السابق مايك بنس
اثناء زيارته لإسرائيل
يذهب لزيارة القوات الإسرائيلية على حدود غزه
ويقوم بكتابه أمنياته على ذخيره سيتم إطلاقها على المدنيين في غزه" pic.twitter.com/pFnmJKZWop — Dr.mehmet canbekli (@Mehmetcanbekli1) January 6, 2024 في زيارته للكيان الصهيوني .
نائب الرئيس ترمب ، مايك بنس يكتب على القذائف التي تُرسل لقصف الأطفال في غزه.
هل هذه جزء من العادات ام من دينهم ياترى ؟! pic.twitter.com/CwKdepe0N5 — ???????? ????????????????????????. (@AdamNN) January 6, 2024
وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن مايك بنس "وقّع، الجمعة، على قذائف مدفعية ستُطلق نحو لبنان"، بعد أن تبادل أطراف الحديث مع الجنود، بالقول: "نقدر ما تفعلونه، لم أعد أتحدث نيابة عن الحكومة الأمريكية، ولكني أتحدث نيابة عن الشعب الأمريكي، نحن نقف إلى جانبكم وسنواصل ذلك".
نائب الرئيس الأمريكي السابق مايك بنس يزور القوات الإسرائيلية ويكتب على قذيفة "من أجل إسرائيل".
ماذا تقول له؟#حرب_غزة pic.twitter.com/C9kPKWpCRF — مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) January 6, 2024 مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي السابق ترامب يقوم بالتوقيع على أحد صواريخ المدفعية الإسرائيلية. pic.twitter.com/FNno8jt4Fy — مرشد سياحي للتاريخ الأندلسي (@Andalusrise) January 6, 2024 جاء الصهيوني الأنجليكاني مايك بنس نائب رئيس صفقة القرن ترمب إلى فلسطين المحتلة من أميركا التي تبعد 9150 كيلو متر؛ ليكتب أمانيه ودعمه على الصواريخ الأميركية التي تقتل أطفال ونساء الشعب الفلسطيني في غزة!
ثم يقول المتصهين ما دخل اليمن ???????? التي تبعد 2000 كم عن فلسطين؟!
هزلت يا إخوان! pic.twitter.com/kDfRgpwBU6 — عبدالله بن حمد العذبة (@A_AlAthbah) January 6, 2024
وتفاعل رواد مختلف منصات التواصل الاجتماعي، مع الخبر، من خلال تداول جُملة من الصور ومقاطع الفيديو، والتعليق عليها، بين من قال: "مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي السابق ترامب يقوم بالتوقيع على أحد صواريخ المدفعية الإسرائيلية. هم يستمتعون بالقتل والدمار ثم يرسلون إلينا جراءهم يحدثوننا عن حقوق الإنسان"، ومن قال: "نائب الرئيس ترامب، مايك بنس يكتب على القذائف التي تُرسل لقصف الأطفال في غزة. هل هذه جزء من العادات أم من دينهم ياترى؟!".
تجدر الإشارة إلى أنه في سياق التضامن المستمر مع قطاع غزة المحاصر، الذي يعاني من العدوان المتواصل عليه من جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ يتبادل "حزب الله" وفصائل فلسطينية في لبنان مع جيش الاحتلال، قصفا يوميا متقطعا، منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى على طرفي الحدود.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية مايك بنس لبنان لبنان مايك بنس حدود لبنان المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نائب الرئیس الأمریکی السابق مایک بنس pic twitter com
إقرأ أيضاً:
لمنع انتشال جثث..طائرة إسرائيلية دون طيار تقصف مسعفين بقنابل صوتية في جنوب لبنان
ألقت طائرة إسرائيلية دون طيار، بعد ظهر اليوم الثلاثاء قنابل صوتية، قرب عناصر من الهيئة الصحية الاسلامية، في بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان، لمنعهم من انتشال جثامين في البلدة.
وحسب وكالة الأنباء اللبنانية، حاول عناصر الهيئة مرتين سحب الجثامين، لكن الطائرة الإسرائيلية حالت دون ذلك، بإلقاء القنابل.ومن جهة أخرى، نسف الجيش الإسرائيلي بعد ظهر اليوم معملاً لتكرير مياه الصرف الصحي في سهل مرجعيون، وأضاف الوكالة اللبنانية، أن القوات الإسرائيلية تعمل منذ الصباح الباكر على تجريف الأشجار والأراضي الزراعية وإحراق بعض المنازل في بلدة حولا في جنوب لبنان.
ويذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أعلن في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وبدأ تنفيذه في فجر اليوم الموالي. ووافقت الحكومة اللبنانية على استمرار العمل بتفاهم وقف إطلاق حتى 18 فبراير (شباط) الجاري. رغم أن إسرائيل لم تلتزم بتنفيذه، منذ دخوله حيز التنفيذ.