هيئة بحرية بريطانية: 6 زوارق صغيرة اقتربت من سفن تجارية قبالة اليمن
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أعلنت هيئة بحرية بريطانية، أن 6 زوارق صغيرة اقتربت من سفن تجارية في البحر الأحمر قرب سواحل اليمن، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وتابعت الهيئة البحرية البريطانية، بأنها تلقت تقريرا عن اقتراب 6 زوارق صغيرة من سفينة تجارية لمسافة ميل بحري تقريبا على بعد 50 ميلا بحريا جنوب شرقي المخا باليمن.
ومن الجدير بالذكر أن مسؤول حوثي، أكد أمس الجمعة أن أي بلد سيشترك في تحالف الولايات المتحدة بالبحر الأحمر سيفقد أمنه البحري، وفقا لوكالة رويترز.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر هيئة بحرية بريطانية بحرية بريطانية سفن تجارية قبالة اليمن قرب سواحل اليمن
إقرأ أيضاً:
الجيش الأميركي يعلن تدمير 3 زوارق مسيرة للحوثيين في البحر الأحمر
قال الجيش الأميركي، الأحد، إنه دمر ثلاثة زوارق مسيرة لجماعة الحوثي اليمنية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في البحر الأحمر في إطار "اشتباك للدفاع عن النفس".
وقالت القيادة المركزية الأميركية في منشور على موقع إكس ""تقرر أن الزوارق (المسيرة) تمثل تهديدا وشيكا للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة".
تحديث من القيادة المركزية الأمريكية ليوم 30 يونيو/حزبران
في الـ 24 ساعة الماضية، استطاعت قوات القيادة المركزية الأمريكية من تدمير ثلاث زوارق مسيّرة تابعة للحوثيين المدعومين من إيران في البحر الأحمر ضمن اجراء للدفاع عن النفس.
تقرر أن الزوارق المسيّرة تمثل تهديداً وشيكًا للقوات… pic.twitter.com/ErIEslr9Qd
والجمعة، دمرت القوات الأميركية سبع مسيرات ومركبة كانت تُستخدم كمحطة للتحكم في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيّون في اليمن.
ومنذ نوفمبر، يشنّ الحوثيّون هجمات بصواريخ ومسيّرات على سفن تجاريّة في البحر الأحمر وبحر العرب يقولون إنّها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، مؤكّدين أنّ ذلك يأتي دعما للفلسطينيّين في قطاع غزّة في ظلّ الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وينضوي الحوثيّون، إلى جانب حزب الله اللبناني وحركة حماس، فيما يعرف بـ "محور المقاومة" المدعوم من إيران والمناهض للولايات المتحدة وإسرائيل.
وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" الملاحة البحريّة في هذه المنطقة الاستراتيجيّة التي تمرّ عبرها 12 في المئة من التجارة العالميّة.
ولمحاولة ردعهم، تشن القوات الأميركية والبريطانية منذ 12 يناير ضربات على مواقع للحوثيّين.
وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيّرات يقول إنّها معدّة للإطلاق.