فتح باب التقدّم لنيل جائزة "اليونسكو- الملك حمد بن عيسى"
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عن فتح باب الترشح لنيل جائزة اليونسكو - الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في مجال التعليم للعام 2023.
وتحمل الجائزة في دورتها لهذا العام عنوان "التعلّم الرقمي من أجل تعليم أخضر"، وسيتم منحها للمشاريع والمبادرات التي تستخدم التكنولوجيا الرقمية لتطوير طرق تدريس مبتكرة وشاملة معنيّة بالمناخ، بالإضافة إلى المشاريع والمبادرات التي تمنح الفرصة للمتعلمين لاكتساب المعارف والقيم والمهارات اللازمة لمعالجة التغيّرات المناخية وتعزيز التنمية المستدامة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أشمون الأولى جمهوريًا في مسابقة مدن اليونسكو الإبداعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية عن حصول مدينة أشمون على المركز الأول على مستوى الجمهورية وتصعيدها للتصفيات الدولية في مسابقة الانضمام لشبكة اليونسكو للمدن الإبداعية عالمياً في مجال "الحرف اليدوية والفنون التراثية " من قبل اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة ( اليونسكو ) ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
تم اختيار مدينة أشمون لما تتميز به من تاريخ عريق ومتميز في مجال الحرف التراثية وامتلاكها أربعة تكتلات حرفية كبرى يعمل بها أيادي ماهرة ترتقى للعالمية وهي السجاد اليدوي الحرير والصوف والقطن بقرية ساقية أبو شعرة ، التطعيم بالصدف بقرية ساقية المنقدى ، صناعة الفخار بقرية جريس ، التطريز بالسيرما بقرية شما، جاء ذلك بعد الإعلان من قبل وزارة التنمية المحلية عن المسابقة العالمية للانضمام لشبكة اليونسكو للمدن المبدعة ( ديسمبر 2024) ، وتقدم للمسابقة (27) محافظة وتم اختيار عدد (22) محافظة على مستوى الجمهورية كان من ضمنها محافظة المنوفية( مدينة أشمون) كمرحلة أولى.
وأكد محافظ المنوفية على أن انضمام مدينة أشمون إلى شبكة اليونسكو تعد نقطة مضيئة تعزز من دورها كمركز رائد للحرف التقليدية في مصر حيث أنها لعبت دوراً في اقتصاد مصر الإبداعي مما يؤهلها بجدارة إلى إحداث منافسة عالمية والحصول على مركز عالمي متميز في الحفاظ على التراث الغير مادى ، وإنجازاً يعكس التزامها بتحقيق رؤية مصر 2030 وخطوة نحو التنمية المستدامة وتعزيز دور المدن المصرية ووضع المنوفية على خريطة تنمية ودعم التراث الثقافي.