قرابة 50 منظمة تندد بحظر مسيرة مناهضة لعنف الشرطة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن قرابة 50 منظمة تندد بحظر مسيرة مناهضة لعنف الشرطة، نددت حوالي 50 جمعية ونقابة وحزبا من اليسار، أمس السبت، حظر ولاية أمن باريس لمسيرة مناهضة لعنف الشرطة. وقالت المنظمات في بيان .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قرابة 50 منظمة تندد بحظر مسيرة مناهضة لعنف الشرطة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نددت حوالي 50 جمعية ونقابة وحزبا من اليسار، أمس السبت، حظر ولاية أمن باريس لمسيرة مناهضة لعنف الشرطة.
وقالت المنظمات في بيان “ندين بشدة هذه المحاولة لتكميم التعبير السياسي في الأحياء الشعبية وقمع الحركات الاجتماعية والبيئية”، معتبرة هذا الحظر الجديد على التظاهرات “علامة واضحة على الاستبداد”.
وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، يوم الأربعاء، حظر التجمع الذي كان مقررا عصر أمس السبت، فضلا عن أي “مظاهرة أخرى مرتبطة مباشرة بأعمال الشغب الأخيرة”، حتى 15 يوليوز الجاري.
أمس السبت، وافق القضاء على هذا الحظر، وقالت ولاية أمن باريس أنها أحيطت علما بقرار المحكمة، مشيرة إلى أنه تم منع التظاهرة.
وكانت ولاية أمن باريس قد حظرت مظاهرة سابقة في العاصمة الأسبوع الماضي لإحياء ذكرى أداما تراوري، الذي توفي بعد وقت قصير من اعتقاله من قبل الدرك في يوليوز 2016.
وعلى الرغم من الحظر، تجمع عدة مئات من الأشخاص يوم 8 يوليوز. وتنتقد المنظمات غير الحكومية لحقوق الإنسان بشدة انتهاكات الشرطة في فرنسا، والتي تتراوح من سوء المعاملة والتعذيب إلى الموت أثناء الاعتقالات والقمع العنيف أثناء المظاهرات وعمليات التفتيش ذات الطابع العنصري.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“واشنطن” و”باريس” تجريان تدريبات لـ”فصائل” في هذه المحافظات
الجديد برس|
قال مراقبون، أن كلاً من باريس وواشنطن، بدأتا بتدريب “فصائل موالية لهما” شرقي اليمن.
ووفقاً لـ”المدير التنفيذي لمعهد واشنطن” فان قوات فرنسية وامريكية، شرعتا في تدريب فصائل موالية لهما، في المناطق الثرية بالنفط، شرقي اليمن.
وتتزايد التحركات الأمريكية والغربية، في المدن الخاضعة لـ”حكومة عدن” لاسيما المناطق الغنية بالنفط، والسواحل الاستراتيجي، كحضرموت وشبوة والمهرة”.
ووفقاً لمحللين سياسيين، فإن واشنطن دأبت على دعم وتسليح “فصائل” في المناطق الغنية بالنفط، في العديد من الدول العربية، كما تفعل مع “الاكراد” في سوريا.