مع ارتفاع درجات الحرارة.. 7 نصائح لوقاية الشعر من التضرر بسبب الرطوبة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
على مدار السنوات القليلة الماضية وفي ظل تطورات أزمة تغير المناخ، أصبحت حرارة الصيف المتزايدة دائمًا ما يصاحبها نسب رطوبة مرتفعة، وهو الأمر الذي ينعكس على صحة الجسم ولا سيما الشعر والبشرة بشكل مباشر.
أخبار متعلقة
شديد الحرارة نهارًا ورطوبة منخفضة ومعتدل ليلاً.. طقس اليوم على مدينة ٦ أكتوبر
بيان عاجل بشأن الطقس اليوم الأحد: سيطرة المرتفع الجوى واحتباس الرطوبة والشوائب
طقس صيفي شديد الحرارة نهارًا ورطوبة مرتفعة معتدل ليلاً.
ترتبط نسب الرطوبة بحيوية الجسم في علاقة وثيقة، حيث تسبب الرطوبة فقد مزيد من السوائل وبالتالي حدوث جفاف وهو ما يؤثر على الصحة ويسبب عدة مشكلات منها الشعور بالكسل والخمول، وارتفاع ضغط الدم، والتعرق المستمر وبالتالي مشاكل في الجلد.
ومن بين المشكلات الأكثر انتشارًا بين الفتيات خلال فصل الصيف هب تضرر الشعر بشكل كبير بفعل ارتفاع نسب الرطوبة، لذا إليك عد نصائح لوقاية الشعر قدر الإمكان من أضرار ارتفاع نسب الرطوبة في الجو.
1. تجنب الماء الساخن أثناء الاستحمام، وغسل الشعر بالماء البارد لمنع فقدان مزيد من السوائل والمرطبات من الشعر.
2. تجنب استخدام المجفف الحراري، لأنه يجعل الشعر أكثر جفافًا وأكثر عرضة للتقصف خاصة عند ارتفاع نسب الرطوبة وارتفاع درجات الحرارة.
3. استخدام منظف مناسب لنوع الشعر منعًا لتسببه في مزيد من الجفاف.
4. ترطيب الشعر باستخدام منتجات مناسبة مثل الزيوت الطبيعية والكريمات أو السيروم بعد الاستحمام.
5. تطبيق حمامات الكريم والزيت أو البلسم أثناء غسل الشعر لمحاربة الجفاف الذي تسببه الرطوبة.
6. استخدام دهان واقي من الحرارة في حالة استخدام أدوات تصفيف الشعر التي تعتمد على الحرارة.
7. الحفاظ على الشعر نظيفًا باستمرار منعًا لتراكم الزيوت والأتربة.
الرطوبة أضرار الرطوبة نصائح لحماية الشعر من أثر الرطوبةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الرطوبة نسب الرطوبة
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر من اختفاء الأنهار الجليدية الكبيرة في النمسا
حذرت دراسة حديثة من اختفاء الأنهار الجليدية الكبيرة في النمسا بشكل شبه كامل في المستقبل المنظور بسبب تغير المناخ.
وأثبتت الدراسة التي أجراها فريق بحثي نمساوي بريطاني مشترك، بإشراف الأكاديمية النمساوية للعلوم اختفاء خمسة أنهار جليدية في منطقتي "أوتستال" و "شتوباي"، خلال الفترة من 2006 إلى 2017 بولاية "تيرول" في غرب النمسا.
وأوضح الخبراء أن إنقاذ جزء صغير من الكتل الجليدية المتبقية، يتطلب الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية، بينما تشير الأرقام إلى ارتفاع درجات الحرارة حالياً بنحو 2.7 درجة حالياً.
أخبار ذات صلةوحذر فابيان موسيون، العالم النمساوي المشارك في الدراسة، من ضياع الفرصة الاخيرة، لافتاً إلى أنه حتى إذا نجحت الجهود الدولية وتم الحد من ارتفاع درجات الحرارة بواقع 1.5 درجة مئوية، ستظل الأنهار الجليدية بالنمسا في خطر.
ورسم الباحثون صورة قاتمة لمستقبل الأنهار الجليدية في النمسا، وتوقعوا ذوبان معظم الأنهار الجليدية العملاقة في ولاية تيرول النمساوية، إذا ارتفع متوسط درجة الحرارة العالمية فوق 1.5 درجة مئوية، فيما سيؤدي ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين، إلى حدوث هذا السيناريو السييء قبل مرور نحو 30 عاماً، وستبقى في الولاية النمساوية نحو 3% فقط من كتلة الأنهار الجليدية الحالية.