المناطق_متابعات

أكد جوزيب بوريل مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الدولي، أن الحل الوحيد الذي يحقق السلام والأمن لإسرائيل هو حل الدولتين، والعمل على إنهاء الصراع.

 

أخبار قد تهمك منسق الأمم المتحدة الإنساني: غزة باتت “غير صالحة للسكن” 6 يناير 2024 - 12:39 صباحًا غوتيريش: إسرائيل تضع “عقبات هائلة” أمام المساعدات الإنسانية 22 ديسمبر 2023 - 10:59 مساءً

 

وأشار بوريل، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب نقلته قناة “القاهرة الإخبارية”، إلى أن 90% من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة تؤيد حل الدولتين.

 

 

 

ونوه “بوريل” بأن لبنان مستقر وسيكون قادرا بشكل أفضل على الدفاع عن مصالحه والمساهمة بدوره في الاستقرار الإقليمي، مشيدًا بتعاون قوات اليونيفيل مع الجيش اللبناني والأداء الملفت للجانب العسكري اللبناني.

 

 

 

وأوضح مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الدولي، أنه من الضروري تجنب التصعيد في الشرق الأوسط أو جر لبنان إلى الحرب، فلا يمكننا الاستمرار في مشاهدة المعاناة التي لا تحتمل للأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء في قطاع غزة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأمم المتحدة جوزيب بوريل

إقرأ أيضاً:

متحدث الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي لـ«الاتحاد»: نساند الشعب السوري ونرفض التطرف والانتقام

شعبان بلال (دمشق، القاهرة) 

أخبار ذات صلة مؤتمر وطني جامع للسوريين خلال أيام تركيا: 25 ألف سوري عادوا إلى بلدهم

أكد المتحدث باسم الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي أنور العنوني، أن مستقبل سوريا مليء بالأمل، وأن الحكم على القيادة الجديدة من خلال أفعالها، وليس أقوالها، مشيراً إلى أن «التكتل» وقف إلى جانب الشعب السوري وسيواصل القيام بذلك. 
وأوضح العنوني في تصريحات لـ«الاتحاد» أن الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء كانوا الجهات المانحة الرئيسة للشعب السوري، ومنذ سقوط نظام بشار الأسد، فتح الاتحاد جسراً جوياً تضمن 100 طن من المساعدات الإنسانية لدعم الصحة والتعليم والإيواء. 
وأشار إلى إعلان الممثل السامي عن انعقاد مؤتمر بروكسل التاسع لمواصلة دعم السوريين كما حدث في الدورات الماضية، وأنه سيتم الحكم على القيادة الجديدة من خلال أفعالها، وليس أقوالها، وقد كان الممثل الأعلى واضحاً بأنه لا ينبغي أن يكون هناك أي تطرف أو انتقام.
وشدد العنوني على أن جميع الجهات الفاعلة، الإقليمية والدولية، لديها مصلحة مشتركة في استقرار سوريا، ولهذا اجتمعت في العقبة واتفق الجميع على مبادئ مشتركة، وهي الاستقرار والسيادة والسلامة الإقليمية، وعدم التطرف، واحترام الأقليات وحقوق المرأة، وبناء المؤسسات ووحدة الحكومة التي تشمل الجميع. وأكد المتحدث باسم الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية الأوروبي على أن تكون العملية مملوكة لسوريا ويقودها السوريون.
وفي السياق، قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، إن بلاده تريد أن تؤدي دوراً مهماً في عملية إعادة التوحيد والسلام والاستقرار في سوريا.
جاء ذلك في بيان بشأن التطورات في سوريا أدلى به خلال زيارته كوسوفو، أمس، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الإيطالية «أنسا».
وأشار تاياني إلى أن وفداً إيطالياً التقى الإدارة الجديدة في العاصمة السورية دمشق، أمس الأول. وقال: «نريد أن نؤدي دوراً مهماً في عملية إعادة التوحيد والسلام والاستقرار في سوريا»، مشدداً على أهمية متابعة التطورات الراهنة من أجل العمل على رفع العقوبات عن سوريا.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تعتمد اتفاقية تاريخية تتعلق بـ"الجرائم الإلكترونية"
  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد اتفاقية بشأن الجرائم الإلكترونية
  • الأمم المتحدة تعتمد اتفاقية عالمية جديدة بشأن الجرائم الإلكترونية
  • دون تصويت.. «الأمم المتحدة» تعتمد اتفاقية تاريخية لمكافحة الجريمة السيبرانية
  • متحدث الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي لـ«الاتحاد»: نساند الشعب السوري ونرفض التطرف والانتقام
  • انتخابات غيرت خريطة السياسة العالمية في 2024.. أبرزها وصول ترامب للبيت الأبيض
  • تحقيق للوموند: أزمة عميقة تضرب النظام الدولي بسبب حرب غزة
  • البرهان يطالب الأمم المتحدة بموقف حاسم حيال الدول المساندة لـ الدعم السريع
  • إستراتيجية عربية للأمن السيبراني
  • وزير الخارجية الأمريكي يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي