نور النبوي عن فيلم الحريفة: شكرا لمن وثق بنا وصدق حلمنا
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
وجه الفنان الشاب نور النبوي، رسالة تحية للمنتج طارق الجنايني وللجمهور، بسبب دعمه في أول بطولاته السينمائية وهو فيلم الحريفة، بعد تحقيقه مليون جنيه في أول يومين عرض، ووصف ما حدث بأنه حلم وتحقق.
وكتب نور النبوي، عبر حسابه على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام» قائلا: «فيلم الحريفة مليون جنيه إيرادات في يومين، بعد فضل ربنا، الفضل يرجع للمنتج الكبير طارق الجنايني، على ثقته في شباب نفسهم يعملوا فيلم حلو ومؤثر، وبشكر الجمهور اللي صدق فينا، اللحظة دي كبيرة قوي في حياتي، حلم وبيتحقق».
تدور أحداث فيلم الحريفة، حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى اخرى حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم إلى فريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
أبطال الفيلمفيلم الحريفة بطولة نور النبوي، أحمد غزي، نور إيهاب وأحمد حسام ميدو وكزبرة وخالد الذهبي وبيومي فؤاد، ومن تأليف إياد صالح وإخراج رؤوف عبد السيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الحريفة إيرادات فيلم الحريفة نور النبوي نور خالد النبوي فیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
#سواليف
كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود #فجوة خطيرة بين #الرواية_الرسمية_الإسرائيلية و #أعداد #القتلى الفعليين في صفوف #جيش_الاحتلال خلال #الحرب على قطاع #غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023.
وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: “مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال ‘طوفان الأقصى’: تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية”، فإن “إسرائيل” تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية.
واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها:
مقالات ذات صلةتزايد التصنيف تحت بند “الموت غير القتالي”، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي.
وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية.
وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر.
وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل “قنبلة موقوتة” قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة “الجيش الذي لا يُقهر”.