وزير الخارجية الأمريكي يصل إسطنبول ويعقد لقاء مع الرئيس أردوغان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، في مدينة إسطنبول.
وجرى اللقاء في قصر وحيد الدين بإسطنبول، وحضره وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، والسفير الأمريكي لدى أنقرة جيفري فليك.
وفي وقت سابق السبت، عقد فيدان وبلينكن لقاء تناولا فيه "الحرب في غزة، والأزمة الإنسانية، وعملية انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي ’ناتو’، وقضايا ثنائية وإقليمية"، بحسب بيان للخارجية التركية.
وأمس الجمعة، وصل بلينكن إلى تركيا في مستهل جولة شرق أوسطية لبحث تطورات الحرب على غزة.
وقال متحدث الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، في تصريح الخميس، إن بلينكن سيناقش عددا من القضايا الحاسمة مع نظرائه على مدى أسبوع في تركيا واليونان والأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل ومصر، والضفة الغربية
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
بعد تهديدات ترامب.. وزير الخارجية الأمريكي يزور بنما
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، أن وزير الخارجية الجديد ماركو روبيو سيقوم بأول جولة خارجية له الأسبوع المقبل، متوجهاً إلى عدة دول في أمريكا الوسطى، بينها بنما.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس إن روبيو سيزور أيضا كوستاريكا وسلفادور وغواتيمالا، وجمهورية الدومينيكان.وأضافت: "يتعلق الأمر بالتأكد من أنه إذا أردنا ضمان أمننا وازدهارنا وصحتنا فعلينا أن نعتني بجيراننا، وفي عالم اليوم نتحدث بالتأكيد عن أمريكا الجنوبية وأمريكا الوسطى".
وتابعت "هناك سبب لكون هذه الزيارة هي الأولى. هذا يثبت مدى جديته في التعامل مع الأمور". بنما تتقدم بشكوى للأمم المتحدة بشأن تهديدات ترامب لقناتها - موقع 24تقدمت الحكومة البنمية بشكوى أمام الأمم المتحدة بشأن تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاستيلاء على قناة بنما، كما أمرت بإجراء تدقيق في عمل شركة مرتبطة بهونغ كونغ تقوم بتشغيل ميناءين على الممر المائي الحيوي. وفي خطاب تنصيبه الإثنين، كرر ترامب تهديده بـ "استعادة" السيطرة على قناة بنما، الممر المائي بين المحيطين الأطلسي والهادئ، والذي بنته الولايات المتحدة، وافتتحته عام 1914 وانتقل إلى بنما عام 1999.
وتعد دول أمريكا الوسطى السلفادور وغواتيمالا وهندوراس المصدر الرئيسي للهجرة إلى الولايات المتحدة، وتعهد ترامب وقفها كلياً.
وقالت المتحدثة: "أما في أمريكا الوسطى فالأمر يتعلق بسلسلة التوريد والاقتصاد، وازدهار العلاقات بشكل عام".