ميناء دمياط يستقبل 42 سفينة متنوعة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أكد المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية عدد 7 سفن، بينما غادر عدد 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 42 سفينة، منها ناقلة الغاز المسال (SEA PEAK CATALUNYA) التي ترفع علم إسبانيا، ويبلغ طولها 284 مترا وعرضها 42 مترا، والمقرر لها أن تقوم بتحميل شحنة تبلغ حوالي 60406 أطنان من الغاز المسال.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 27137 طنا تشمل 6100 طن يوريا و1700 طن مولاس و19337 طن بضائع متنوعة، كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 47840 طنا تشمل 12465 طن قمح و3464 طن خردة و4609 أطنان زيت طعام و11010 أطنان حديد و6700 طن أبلاكاش و6000 طن كسب صويا و1654 طن فول صويا و6285 رأس ماشية بإجمالي وزن 1938 طنا.
رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العامبينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 752 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 177 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2663 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 139180 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 260044 طنًا.
كما غادر عدد 5 قطار بحمولة إجمالية 6364 طن قمح متجهة إلى صوامع بني سويف وشبرا وكوم أبو راضي، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4342 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط حركة الصادرات الواردات
إقرأ أيضاً:
برنامج ثقافي وفني عبر الوطن خلال الشهر الكريم
قامت وزارة الثقافة والفنون، بإعداد برنامج ثقافي وفني شامل، يغطي مختلف المجالات الثقافية والفنية والفكرية، يتم تنظيمه عبر كامل التراب الوطني، بمناسبة إحياء الليالي الثقافية لشهر رمضان الكريم 2025/1446.
وحسب بيان للوزارة، يتضمن البرنامج تفاصيل تشمل المتاحف الوطنية، المسرح الوطني الجزائري، والمسارح الجهوية. ودور الثقافة، وقصور الثقافة، وقاعات السينما، ومكتبات المطالعة العمومية وباقي المؤسسات تحت الوصاية، وكذلك مديريات الثقافة في الولايات 58.
ويتعزز هذا البرنامج بنشاط مميز ومكثف من طرف الجمعيات الناشطة في مجال الثقافة والثراث المادي وغير المادي.
برامج ثقافية وفنية متنوعةستقوم كل مديرية للثقافة في مختلف أنحاء الجزائر بتنظيم برامج متنوعة تشمل السهرات الفنية. التي تجمع بين الموسيقى والمسرح والندوات الفكرية.
وستكون هذه السهرات فرصة لتسليط الضوء على مواهب الفنانين. حيث ستتواصل الأنشطة الثقافية طيلة الشهر الفضيل في إطار فعاليات تبعث على البهجة والتواصل الاجتماعي والثقافي والعلمي.
وتشمل العروض الفنية مختلف الفنون التراثية والعصرية لتلبي أذواق كافة فئات المجتمع.
البرامج الفنية والثقافية لقصور ودور الثقافة عبر ولايات الوطن والمؤسسات تحت الوصايةتساهم المؤسسات الثقافية من قصور ودور ثقافة والمؤسسات الأخرى تحت الوصاية في تنفيذ برنامج فني مكثف ومتنوع ومتميز. من خلال سهرات ثقافية وفنية متنوعة.
حيث ستستضيف هذه المؤسسات أدباء وباحثين، وكذلك فنانين من مختلف الأنماط والطبوع الجزائرية. وذلك لتقديم عروض فنية مميزة تناسب أذواق الجمهور المتنوع.
وستكون هذه السهرات فرصة للاحتفاء بالتراث الغنائي والشعري و الأدبي الجزائري تنعش ذاكرة الحضور.
وتشارك الجمعيات الثقافية في إثراء البرنامج الثقافي عبر ربوع الوطن بنشاطات جوارية هادفة ومتنوعة.
البرامج الفكرية والأدبية في مكتبات المطالعة العموميةكما تولي وزارة الثقافة والفنون اهتماماً خاصاً بتنمية الفكر عبر برامج فكرية متنوعة. يتم تنظيمها خلال هذا الشهر الفضيل في المكتبات العمومية.
وستفتح هذه المكتبات أبوابها استثنائياً في فترات الليل، مما يتيح للمواطنين فرصة التفاعل مع الكتب والأنشطة الثقافية في أوقات مناسبة. بتنظيم محاضرات وندوات ثقافية وفكرية تحت إشراف مختصين وحضور للكتاب والأدباء. فضلاً عن ورش عمل تهدف إلى تعزيز الوعي الثقافي والعلمي وتعزيز المقروئية.
المسرح الوطني الجزائري والمسارح الجهويةيقوم المسرح الوطني الجزائري خلال هذا الشهر الفضيل بتقديم عروض مسرحية متنوعة.
وستشمل عروض مسرحية تتناول مواضيع اجتماعية وفكرية تحاكي الواقع الجزائري بأسلوب فني مميز في جو عائلي.
المسارح الجهويةتشارك المسارح الجهوية عبر الولايات في تنظيم عروض مسرحية متنوعة تتضمن فنونًا محلية. من خلالها ستساهم في تعزيز الهوية الثقافية الوطنية عبر عروض مسرحية تعكس ثقافة وتقاليد وطننا الغالي.
وستشمل هذه العروض مسرحيات مستوحاة من التراث الشعبي الجزائري. وتستهدف كذلك إشراك المجتمع المدني، وإبراز الطاقات الفنية في مختلف الولايات.
برنامج قاعات السينماتم تسطير برنامج عروض سينمائية في مختلف دور السينما والسينماتيك. بهدف تسليط الضوء على الأفلام الجزائرية الجديدة والقديمة منها.
بالإضافة إلى الأفلام الوثائقية التي تسلط الضوء على التراث الجزائري، مما يساهم في تعزيز وعي الجمهور بالتاريخ الوطني الجزائري.
كما ستُنظم عدة ندوات بعد العروض، حيث سيشارك المخرجون والكتاب السينمائيون في مناقشات مع الجمهور حول صناعة السينما في الجزائر وتحدياتها. وأهميتها في نقل الثقافة الجزائرية إلى العالم.
الأنشطة في المتاحف الأثريةأما على صعيد المتاحف الوطنية، ستستقبل زوارها في فترات الليل وأيام عطلة الأسبوع. مع تجنيد المرشدين المتحفيين لتأطير الزيارات بشكل سيكون ممتع وشيق.
وبذلك، فإنَّ برنامج هذا العام هو مناسبة ثقافية وفنية، حيث ستجمع الأنشطة بين الفن، الثقافة، والفكر، والتراث ليحظى رواد الثقافة والفن بتجربة غنية ومتكاملة.