في الثامنة مساء اليوم، تدق أجراس كاتدرائية ميلاد المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة، لتعلن بدء قداس عيد الميلاد المجيد، الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.

أبرز 10 معلومات عن كاتدرائية ميلاد المسيح 

وخلال السطور التالية نستعرض أبرز المعلومات حول كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية، بحسب الموقع الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية:

- الافتتاح الرسمي في يوم السادس من يناير 2019؛ بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ وقداسة البابا تواضروس الثاني.

- تقع على مساحة 15 فدانا؛ أي ما يعادل 63 ألف متر مربع.

- تتسع لأكثر من 8200 شخص.

- تحتوي علي مبني للمقر البابوي وصالة استقبال وقاعة اجتماعات ومكاتب إدارية.

- تحتوي على قاعة كبيرة كمتحف لتاريخ الكنيسة القبطية.

- يوجد بها من الداخل أيقونات مرسومة على الحوائط تعبر عن ميلاد السيد المسيح؛ وبشارة القديسة العذراء مريم؛ وبعض الأيقونات المستوحاة من سفر الرؤيا.

- تضم كنيستين، كبرى وصغرى، وقاعة للمناسبات، وقاعتين فرعيتين، وغرف تعميد واستراحة وغرفة للكنترول.

- تتكون من صحن رئيسي مغطى بقبوين متعامدين على شكل الصليب، وقبة رئيسة يبلغ قطرها 40 مترا وارتفاعها 36 مترا، ومنارتين ارتفاع كل منهما 60 مترا، مصصمة على طراز العمارة القبطية ومزودة بالأجراس.

- يحيط بالكاتدرائية سور طويل يضم 3 بوابات رئيسية، ورابعة فرعية.

- أشرف على رسومات كاتدرائية ميلاد المسيح مجموعة من الراهبات، وهو نفس فريق عمل تجديد كاتدرائية العباسية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كاتدرائية ميلاد المسيح عيد الميلاد المجيد عيد الميلاد 2024

إقرأ أيضاً:

صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية

أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.

وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.

وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.

ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.

ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.

وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".

وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.

وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.

ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس يستقبل رئيس معهد الدراسات الشرقية بالمقر البابوي
  • البابا تواضروس يستقبل رئيس معهد الدراسات الشرقية للآباء الدومنيكان
  • الكنائس القبطية بالمهجر تشهد أنشطة مكثفة وسيامات كهنوتية خلال الصوم الكبير
  • صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
  • تخريج الدفعة الثانية من برنامج لوجوس للقيادة بحضور البابا تواضروس
  • شارك في القداس.. استمرار استقرار الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس
  • البابا تواضروس الثاني يشهد تخريج الدفعة الثانية من برنامج لوجوس للقيادة
  • البابا تواضروس الثاني يلتقي محاضري ومدربي L.L.P
  • البابا تواضروس يشهد مناقشة مشاريع تخرج الدفعة الثانية من برنامج لوجوس للقيادة
  • قداس ذكرى المتنيح الأنبا بيسنتي بإيبارشية حلوان .. صور