إتاحة شراء شهادات البنك الأهلي المصري الجديدة إلكترونيا.. «عائد 27%»
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
لليوم الثاني على التوالي، يواصل المواطنون التسجيل الإلكتروني لشراء شهادات البنك الأهلي المصري الجديدة، حيث طرح البنك الشهادة البلاتينية ذات العائد الأكبر في التاريخ بـ%27 سنويا، ويتم صرف عائدها في نهاية العام فقط، ولا يجوز صرف العائد شهريا بذات القيمة.
مكسب كبير من عائد الشهادة البلاتينيةوأوضح البنك الأهلي في بيان، أن شهادات البنك الأهلي المصري الجديدة هي الشهادة البلاتينية ذات العائد 23.
وذكر البنك الأهلي أن الحد الأدنى لشهادات البنك الأهلي المصري، وهي الشهادة البلاتينية 1000 جنيه، ووفرت فرصة جيدة للادخار والاستثمار لأصحاب رؤوس المال القليلة، ويمكن لهم شراء الشهادات التي يحتاجونها بداية من ألف جنيه ومضاعفاتها.
شهادات البنك الأهلي المصري 2024وسمح البنك الأهلي للمواطنين شراء شهادات البنك الأهلي الجديدة 2024، إلكترونيا بداية من أمس الجمعة 5-1-2024 حتى انتهاء العطلة الرسمية يوم الأحد، وبعدها يتم الذهاب إلى مقرات البنك الأهلي وفروعه لاستكمال الإجراءات، بداية من يوم العمل التالي للعطلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادات البنك الاهلي شهادات البنوك شهادات الادخار الجديدة شهادات الاستثمار الجديدة شهادات البنک الأهلی المصری الشهادة البلاتینیة
إقرأ أيضاً:
أمير هشام يكشف موقف الأهلي من تفعيل بند شراء يحيى عطية الله
كشف الإعلامي أمير هشام عن زغبة الأهلي في عدم تفعيل بند شراء يحيى عطية الله.
وكتب هشام من خلال حسابه الشخصي فيس بوك:" موقع le7tv المغربي
الأهلي يستقر على عدم تفعيل بند شراء يحيى عطية الله بسبب لاعبيه باستمرار
صرّح أندريه أورلوف، المدير الرياضي لنادي سوتشي الروسي، بشأن مستقبل اللاعب المغربي يحيى عطية الله، والمعار حاليًا إلى النادي الأهلي، وذلك قبل انطلاق فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وفي تصريحات خاصة لبرنامج “ستاد المحور”، أوضح أورلوف أن إدارة ناديه لم تتلقَ حتى الآن أي رد رسمي من الأهلي بخصوص نية شراء اللاعب بشكل نهائي من عدمه.
وقال: “حتى هذه اللحظة، لم يصلنا من الأهلي أي خطاب أو تواصل رسمي يوضح موقفهم من تفعيل بند الشراء في عقد إعارة يحيى عطية الله”.
وأضاف المدير الرياضي لسوتشي: “اللاعب مستمر مع الأهلي على الأقل حتى نهاية مشاركته مع الفريق في بطولة كأس العالم للأندية، ونحن بانتظار ما سيقرره النادي المصري بشأن مستقبله”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا