أعلنت الشرطة، أمس الجمعة، أنها أوقفت مراهقاً سطا على محطة وقود في جنوب إسبانيا مع شريك له، بعدما حرص على دفع ثمن عبوة مشروبات غازية أخذها من الموقع قبل مغادرته مسرح الجريمة.
الشاب، الذي لا يزال قاصراً، متهم بمهاجمة محطة وقود تقع بالقرب من مدينة ملقة في إقليم الأندلس مساء الثاني من يناير مع صديق له باستخدام مسدس مزيف.


وقالت الشرطة، في بيان «بعد تهديد الموظفات، أخذ أموالا من ماكينة الصراف الآلي تقرب قيمتها من ألفي يورو».
وأضافت «من الغريب أنه قرر دفع ثمن عبوة الصودا التي أخذها من الموقع قبل أن يفر».
وأوضح البيان أن الشرطة تعرفت على الشاب وشريكه المتهم بإعارته السلاح المزيف وتزويده بالتعليمات أثناء عملية السطو، وقُبض عليهما بعد 48 ساعة فقط من التحقيق.
وأثناء توقيفهما، قال أحد الشابين «بشكل عفوي للشرطة (...) إنه ينوي شراء دراجة نارية بالمال المسروق»، على ما أفادت الشرطة.

أخبار ذات صلة شابة تسطو على شاحنة تحمل آلاف القطع من الكعك المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سطو محطة الوقود ملقة

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: حزب الله كان يسعى لاغتيال موشيه يعالون

قال موقع "والا" إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية كشفت أن حزب الله اللبناني كان يسعى لاغتيال وزير الدفاع السابق موشيه يعالون.

بدورها، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن خلية تابعة لحزب الله وضعت عبوة ناسفة في منتزه اليركون ليلة رأس السنة الماضية، بهدف اغتيال وزير الدفاع ورئيس الأركان السابق موشيه يعلون.

وأمس الثلاثاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه أحبط محاولة حزب الله اغتيال شخصية أمنية رفيعة بواسطة عبوة ناسفة، دون الكشف عن هوية تلك الشخصية.

وأوضح أن العبوة الناسفة كانت مرتبطة بمنظومة تحكم عن بعد ومزودة بكاميرا وهاتف نقال. وأضاف "حذرنا الشخصية المستهدفة قبل موعد التفجير".

ونقلت -كذلك- صحيفة معاريف الإسرائيلية أن جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) "أحبط محاولة اغتيال شخصية أمنية إسرائيلية سابقة بواسطة تفجير عبوة ناسفة".

ولم يعلق حزب الله على ما أورده الجانب الإسرائيلي بشأن التخطيط لاغتيال يعالون.

يشار إلى أن حزب الله تعهد بالانتقام لمقتل قائده العسكري فؤاد شكر الذي اغتالته إسرائيل في غارة على ضاحية بيروت الجنوبية نهاية يوليو/تموز الماضي، كما كرر تهديداته لتل أبيب بعد مقتل 12 شخصا وإصابة نحو 3 آلاف بتفجير أجهزة اتصال لاسلكية (البيجر) أمس الثلاثاء بعدد من مناطق لبنان.

ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أميركي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

مقالات مشابهة

  • الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة ويدفع الذهب في مصر لـ 3500 جنيه للجرام
  • الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة ويدفع الذهب في مصر الى 3500 جنيهًا
  • الإمارات .. “الهوية والجنسية”: “مهلة المخالفين” تشمل المتواجدين داخل الدولة فقط
  • ارتفاع الصادرات العمانية من وقود السيارات إلى 2.3 مليون برميل
  • إعلام إسرائيلي: حزب الله كان يسعى لاغتيال موشيه يعالون
  • خل التفاح منها.. 10 مشروبات لحرق الكرش
  • "الهوية والجنسية": مهلة تصحيح أوضاع المخالفين لا تشمل من غادر الإمارات
  • الهوية والجنسية: مهلة تصحيح أوضاع المخالفين تشمل المتواجدين داخل الدولة فقط
  • “الهوية والجنسية”: مهلة تصحيح أوضاع المخالفين تشمل المتواجدين داخل الدولة فقط
  • «الهوية والجنسية»: مهلة تصحيح أوضاع المخالفين تشمل الموجودين داخل الدولة فقط