المقاطعة توجه ضربة موجعة لـ العلامات التجارية الغربية.. شاهد
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أقر الرئيس التنفيذي لـ “ماكدونالدز” بتأثر الأعمال في أسواق الشرق الأوسط بسبب الحرب في غزة، قائلًا: “ العديد من الأسواق في المنطقة تشهد تأثيرًا تجاريًا بسبب الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، إضافة إلى المعلومات الخاطئة المرتبطة بها”.
. وتحذير عاجل لهذه الفئة
وشهدت سلاسل العلامات التجارية الغربية الكبرى بما في ذلك “ستاربكس” حملات مقاطعة شعبية عفوية بسبب اتهامات بتأييد إسرائيل، فيما اعتبر"كيمبشينسكي" أن المعلومات حول العلامات التجارية مثل “ماكدونالدز” مضللة ولا أساس لها من الصحة، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية العربية.
في أكتوبر قالت “ماكدونالز إسرائيل” على حساباتها إنها قدمت آلاف الوجبات المجانية لأفراد الجيش الإسرائيلي وتبرأ أصحاب حق امتياز العلامة التجارية ماكدونالدز ببعض البلدان الإسلامية من هذا التصرف لاحقًا.
تأثر أعمال العلامات التجارية الغربية بسبب المقاطعة
تلمس بعض العلامات التجارية الغربية تأثير المقاطعة في مصر والأردن، وانتشرت المقاطعة حاليا في بعض البلدان خارج المنطقة العربية من بينها ماليزيا، وتمتلك سلسلة مطاعم ماكدونالدز نحو 40 ألف مطعم في أكثر من 100 دولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماكدونالدز الشرق الاوسط ستاربكس مقاطعة الفصائل الفلسطينية مصر والأردن
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة حضانة الغربية| تأثير تعرض الصغار للضـ.ــرب.. وكيف يمكن للأم اكتشافها؟
تعرضت طفلة تدعى سلمى الدالي تبلغ من العمر 4 سنوات للضرب من قبل مدرسة بسبب عدم قدرتها على القراءة الجيدة، وذلك خلال تواجدها في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية.
ولا شك في أن تعرض الأطفال الصغار للعنف في المدارس والحضانات له تأثيرات نفسية وسلوكية خطيرة، وقد تستمر معهم لفترة طويلة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح، وفقا لما نشر في موقع "هيلثي لاين" الطبي.
احذر من الإير فراير.. المقلاة الهوائية جاسوس في منزلك مشكلات الكلى.. ماذا يحدث لجسمك عند شرب الماء أثناء الوقوف؟
ولا تقتصر تأثيرات التعرض للعنف على الأطفال نفسيا، وإنما سلوكيا، وجسديا، وإجتماعيا، وإليكم أبرز التأثيرات السلبية على الأطفال عند تعرض الأطفال للصرب في الحضانات أو المدارس، ومن أبرزها ما يلي:
- نفسياً:
القلق المستمر والخوف، وانخفاض الثقة بالنفس، ومشاعر الحزن أو الاكتئاب.
- سلوكياً:
الانعزال وتجنب التفاعل مع الآخرين، والعدوانية أو التصرفات العنيفة مع الأقران، وتراجع الأداء الدراسي وصعوبة التركيز.
- جسدياً:
مشكلات في النوم أو كوابيس، وآلام جسدية بدون سبب واضح (صداع، ألم في المعدة).
- اجتماعياً:
صعوبة في تكوين صداقات، وفقدان الرغبة في الذهاب إلى المدرسة.
تأثير تعرض الأطفال للضرب في الحضانات والمدراس وكيف تكشفها الأم؟
كيف تكتشف الأم تعرض الطفل للعنف؟
- مراقبة التغيرات السلوكية:
إذا بدأ الطفل في الخوف غير المبرر من الذهاب إلى المدرسة، وتكرار الشكوى من آلام جسدية مع عدم وجود مشكلة طبية واضحة.
- الحديث مع الطفل:
اسأليه بهدوء عن يومه في المدرسة، وإذا بدا مترددًا أو متجنبًا للحديث عن المدرسة، فقد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة.
- مراقبة العلامات الجسدية:
ظهور كدمات أو جروح غير مفسرة، وملاحظة ملابس أو أدوات ممزقة أو مفقودة بشكل متكرر.
- التواصل مع المدرسة:
تحدثي مع المعلمين والإدارة لمعرفة ملاحظاتهم على الطفل، واستفسري عن أجواء الفصل ومدى مراقبة الأطفال أثناء اللعب.
- متابعة سلوك الطفل مع الأقران:
إذا كان طفلك ينعزل عن أصدقائه المعتادين، أو بدأ في إظهار سلوك عدواني، فهذا قد يكون نتيجة تعرضه للعنف.