وكيل شباب ورياضة القليوبية يتابع تطوير المبنى الإدارى لمركز ميت راضى ببنها
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تابع الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، يرافقه وليد الفرماوي وكيل المديرية للشباب أعمال تطوير المبنى الإدارى لمركز شباب ميت راضي والتابع لإدارة شباب بنها وذلك ضمن الخطة الإضافية .
وأكد الصبروط على ضرورة الالتزام بتسليم المبنى في الموعد المحدد مسبقا بعد الانتهاء من عملية التطوير لبدء التشغيل وتقديم خدمات أفضل للنشء والشباب وفقا لخطة الوزارة وتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة .
وأشار الصبروط، إلى الدور الكبير والفعال لمراكز الشباب والطفرة الغير مسبوقة في تطوير البنية التحتية للمنشآت الشبابية والرياضية والتي من شأنها مساعدة الهيئات على تقديم أفضل الخدمات للمترددين وتوسيع قاعدة ممارسة الأنشطة الشبابية والرياضية وخدمة أكبر عدد من النشء والشباب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باب تطوير البنية التحتية المبني الإداري وزارة الشباب والرياضة وزير الشباب والرياضة مراكز الشباب
إقرأ أيضاً:
وزير الري يتدخل لحل مشكلة موظفة في ديوان محافظة القليوبية
تدخل الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، لحل مشكلة إحدى موظفات الري بديوان مديرية القليوبية ببنها، والتي تواجه مشكلة تخص السكن الإداري.
جاء ذلك خلال زيارة الوزير لمحافظة القليوبية، والتي تضمنت جولة بمشروع قنطرة فم كفر مويس ببنها بتكلفة مليار ونصف جنيه، وعقد لقاء مشترك مع مهندسي الوزارة في نقابة المهندسين بالقليوبية برئاسة المهندس مصطفى مجاهد، نقيب المهندسين بالمحافظة.
استثمارات كبرى في محافظة القليوبيةعلى هامش الزيارة، عقد الوزير اجتماعًا مع نقابة المهندسين بمقر النقابة ببنها، موضحًا أنه تفقَّد مشروع قنطرة فم بحر مويس الذي يبلغ تكلفته مليارًا ونصف المليار جنيه، كجزء من استثمارات كبرى تنفذها الوزارة في القليوبية ومحافظات أخرى؛ لتطوير منظومة الري خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا ضرورة تنفيذ المشروع في أسرع وقت وفق المواصفات المطلوبة.
التعاون مع محافظة القليوبية لا حدود لهأكد الوزير خلال اللقاء ضرورة حصر مخالفات التعديات على أراضي وأملاك الري والترع، خاصة تلك الواقعة على نهر النيل، معترفًا بالعبء الكبير الذي يتحمله المهندسون في ظل الإمكانيات المحدودة والنقص الشديد في أعدادهم، ما يستدعي تدريبهم وتطوير أدائهم وإدخال تقنيات جديدة.
وأشار إلى أن الجيل الجديد من تقنيات الري يتطلب تأهيل المهندسين والعاملين عبر برامج تدريبية دورية؛ لاستخدام التكنولوجيا الحديثة، مع تحديد حد أدنى من الساعات التدريبية السنوية لكل مهندس، كما انتقد سلبية بعض الموظفين الذين يتجنبون التدريب ويقتصرون على العمل المكتبي.
التوسع في استخدام الأجهزة التكنولوجيةشدَّد الوزير على أهمية التوسع في استخدام التقنيات الحديثة مثل «الدرونز»، مؤكدًا أن التعلم والتطوير ضروريان للحفاظ على منظومة الري بأحدث الطرق، موضحًا أهمية الحوكمة وحل مشكلات المزارعين، بما يسهم في تقييم أداء الموظفين، لافتًا إلى أن 15 ألف موظف ومهندس يستفيدون من حوافز الأداء.
ووجَّه رسالة للموظفين قال فيها: «لازم الوزارة تبقى فيها سيستم ما بيقومش على أشخاص، حتى لو كان الوزير نفسه… محتاجين عمل بجهد وحرفية، ولن أسمح بعدم التعاون»، مشيرًا إلى ضرورة تحليل المعلومات بدقة لدفع عجلة العمل.
من جانبه، أكد المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، أن التعاون مع وزارة الري يسير بخطى ثابتة عبر التنسيق لإقامة مشروعات استثمارية على أراضي الري، وفق معايير تحافظ على المنظومة المائية وتُعظِّم الاستفادة من أملاك الوزارة بالمحافظة، مع حل مشكلات المزارعين.