أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، إعادة ضخ المياه لتصل تدريجيًا لمناطق: "أبو النمرس، ترسا، نزلة الأشطر، شبرامنت، منيل شيحة".

وأوضحت الشركة، أنه تم إعادة ضخ المياه بعد الإنتهاء من أعمال الصيانة بخط المياه قطر ٨٠٠ مم بطريق مصر أسيوط البطئ بأبو النمرس.

جديرُ بالذكر، أن الشركة دفعت بسيارات مياه نقية في الأماكن المتأثرة بانقطاع المياه لحين تم الإنتهاء من أعمال الصيانة وعودة المياه بصورة طبيعية للمواطنين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شركة مياه الشرب والصرف الصحي انقطاع المياه شركة مياه الشرب الصرف الصحي بالجيزة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة طريق مصر اسيوط

إقرأ أيضاً:

إحباط هجوم على شركة نفطية باللاذقية.. وتعزيزات لمناطق في الساحل السوري

قالت وكالة الأنباء السورية "سانا"، إن قوات الأمن تمكنت من إفشال هجوم لفلول النظام المخلوع، على شركة "سادكوب" البترولية في محافظة اللاذقية شمال غرب البلاد.

وأوضحت أن رتلا من قوات الأمن العام توجه من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة فلول النظام المخلوع، وإعادة الأمن إلى المنطقة.

إلى ذلك أعلنت وزارة الداخلية السورية، الأحد، عن إرسال تعزيزات أمنية إلى منطقة القدموس بريف طرطوس.

ونقلت وكالة الأنباء الرسمية بيانا عن وزارة الداخلية قالت فيه: "إدارة الأمن العام ترسل تعزيزات إضافية إلى منطقة القدموس بريف طرطوس، بهدف ضبط الأمن وتعزيز الاستقرار وإعادة الهدوء إلى المنطقة".

وفي سياق متصل، ألغت وزارة الداخلية كافة بلاغات منع السفر، التي كانت مفروضة على السوريين، في زمن النظام المخلوع.

ولفتت إلى أن الأوامر الملغاة، تعود إلى جهات مثل الجيش وأفرع الأمن والمخابرات والقيادة القطرية لحزب البعث، وعددها أكثر من 5 ملايين و164 ألف أمر بمنع السفر على السوريين.

وخلال الأيام الأخيرة، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس الساحليتان توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ومستشفيات، ما أوقع قتلى وجرحى.

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة، وسط تأكيدات حكومية بأن الأوضاع تتجه نحو الاستقرار الكامل.

وبعد إسقاط نظام الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق، من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم عودتهم لحمله.

واستجاب الآلاف لهذه المبادرة، بينما رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.

وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، الجمعة، شدد على عزم السلطات ملاحقة فلول النظام المخلوع بالتزامن مع استمرار الاشتباكات الحادة في مناطق الساحل، داعيا في الوقت ذاته قوى الأمن إلى عدم السماح بالتجاوز برد الفعل.


وقال الشرع في كلمة مصورة تعليقا على التوترات في الساحل؛ إن "بعض فلول النظام الساقط سعت لاختبار سوريا الجديدة التي يجهلونها"، مشددا على أن "سوريا واحدة موحدة من شرقها إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها".

وأضاف أن "سوريا اليوم لا فرق فيها بين سلطة وشعب، وهي تعني الجميع ومهمة للجميع"، لافتا إلى أنه "في حال مست محافظة سورية بشوكة، تداعت لها جميع المحافظات لنصرتها وعزتها"، بحسب تعبيره.

وعمت التظاهرات العديد من المدن السورية؛ عقب مقتل عناصر من القوى الأمنية في كمائن نصبتها مجموعات مسلحة مرتبطة بالنظام المخلوع في ريف اللاذقية، في حين توافدت الأرتال العسكرية إلى المنطقة لمؤازرة القوى الأمنية.

وذكر الرئيس السوري أنه "لا خوف على بلد يوجد فيه مثل هذا الشعب وهذه الروح".

مقالات مشابهة

  • سلطة المياه تخصص جزءا من كميات الوقود لتشغيل 600 بئر مياه في غزة
  • المكتب الإعلامي بغزة يحذر من عودة المجاعة وانعدام مياه الشرب وانهيار المنظومة الصحية
  • النزاهة: إعادة 20 مليار دينار إلى الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية
  • النزاهة: إعادة (20) مليار دينار إلى الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية
  • قبل اكتمال الصيانة.. مسيرات الدعم السريع تستهدف سد ستيت
  • محافظ قنا يفتتح محطة مياه حجازة قبلي بعد أعمال الإحلال والتجديد
  • محافظ طرطوس أحمد الشامي في تصريح لـ سانا: تشهد المحافظة عودة تدريجية للحياة العامة بعد دحر فلول النظام البائد، ونطمئن أهلنا أننا سنسعى دوماً لحمايتهم وبسط الأمن في ربوع المحافظة كما نؤكد أننا نعمل على إعادة عجلة الحياة الطبيعية وتوفير الخدمات الأساسية
  • وزير الصحة يمنع مغادرة المسؤولين الجهويين ومديري المستشفيات لمناطق عملهم دون ترخيص
  • إحباط هجوم على شركة نفطية باللاذقية.. وتعزيزات لمناطق في الساحل السوري
  • الصحة ترهن عودة المواطنين إلى بحري وشرق النيل بالتأكد من صلاحية مياه الشرب