الموقع بوست:
2024-12-25@17:59:30 GMT

اسكتلندا تتهم اسرائيل بالتطهير العرقي

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

اسكتلندا تتهم اسرائيل بالتطهير العرقي

طالب رئيس الوزراء الأسكتلندي حمزة يوسف الحكومة البريطانية بالتحرك لوقف الهجمات العشوائية الإسرائيلية في غزة.

 

وقال: "رفض الحكومة البريطانية ذلك أمر مخز. لقد حان الوقت لكي توضح بريطانيا لإسرائيل أن أفعالها في غزة تجاوزت بكثير الرد المشروع على هجمات حماس في 7 أكتوبر".

 

وفي إشارة إلى دعوات وزراء الحكومة لتشجيع الهجرة من غزة وإقامة مستوطنات إسرائيلية هناك، قال: "إذا لم يكن ذلك معادلا للتطهير العرقي، فأنا لا أعرف ما هو.

غزة أرض فلسطينية محتلة وستكون جزءا من الدولة الفلسطينية المستقبلية. ولا ينبغي تهجير سكان غزة أو ترحيلهم قسرا من غزة".


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اسرائيل غزة فلسطين الكيان الصهيوني

إقرأ أيضاً:

حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة

كشفت صحيفة “تليغراف” البريطانية أن أسماء الأسد. زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد، في حالة حرجة بسبب سرطان الدم. وقد تم عزلها من قبل الأطباء الذين أعطوها فرصة “50/50” للبقاء على قيد الحياة.

وقالت الصحيفة إن الزوجة البريطانية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تم إبعادها عن الآخرين لمنع العدوى ولا يمكن أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.

وأوضحت أن والدها “فواز أخرس” يعتني بها في موسكو، ووصفته مصادر على اتصال مباشر بعائلتها. بأنه “محطم القلب”.

وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت شهر ماي الماضي  أن السدة الاولى. آنذاك تم تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم.

كما عولجت سابقًا من سرطان الثدي وأعلنت في اوت 2019 أنها “خالية تمامًا” من المرض بعد عام من العلاج.يُعتقد أن سرطان الدم لديها عاد إلى الظهور بعد فترة من الهدوء.

قال أحد المصادر الذي تواصل مباشرة مع ممثل الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تموت. لا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص “بسبب حالتها”.

وقال مصدر آخر، كان على اتصال بالعائلة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، يكون شرسًا. كانت حالتها 50/50 في الأسابيع القليلة الماضية”.

ويُعتقد أن أسماء، وهي مواطنة سورية بريطانية تبلغ من العمر 49 عامًا، سافرت جواً إلى موسكو لتلقي العلاج قبل فترة من إقناع الكرملين لزوجها بالفرار في مواجهة تقدم المتمردين الخاطف.

وكان والدها، وهو طبيب قلب في هارلي ستريت، يعتني بها طوال معظم الأشهر الستة الماضية.

مقالات مشابهة

  • بالتفصيل.. خريطة التوزيع العرقي في سوريا
  • حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة
  • إنفوغرافيك.. خريطة التوزيع العرقي والطائفي في سوريا
  • التجمع المسيحي بالأراضي المقدسة: المسيحيون في قلب معركة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي
  • حماس: إخلاء المستشفى الإندونيسي استمرار لجرائم الحرب والتطهير العرقي
  • بعد 170 عاماً... كادبوري تخرج من القائمة الملكية البريطانية
  • ما قصة المُسيّرات الروسية الخادعة؟ الدفاع البريطانية تكشف
  • مستجدات الوضع الراهن في لبنان والمنطقة بين البيسري والقائمة بأعمال السفارة البريطانية
  • أزمة التهجير العرقي في الهند: آلاف يعانون ظروفًا في مخيمات الإغاثة
  • البيسري التقى القائمة بأعمال السفارة البريطانية في لبنان