- طعون القوائم الثلاثة تشعل انتخابات الاتفاق
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طعون القوائم الثلاثة تشعل انتخابات الاتفاق، انتهت فترة تقديم الطعون الانتخباية الخاصة بنادي الاتفاق بنهاية يوم أمس السبت، على أن يتم الاعلان رسميًا عن النتائج الخميس المقبل الموافق 20 من .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طعون القوائم الثلاثة تشعل انتخابات الاتفاق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انتهت فترة تقديم الطعون الانتخباية الخاصة بنادي الاتفاق بنهاية يوم أمس السبت، على أن يتم الاعلان رسميًا عن النتائج الخميس المقبل الموافق 20 من يوليو الجاري.
وعلمت مصادر "الميدان" أن القوائم الثلاثة المرشحة لانتخابات الاتفاق قد قدمت الطعون ضد بعضها البعض، وهو ما سيشعل المعركة الانتخابية قبل الاعلان عن النتائج وسط حالة من الترقب الشديد.
كما أشارت المصادر إلى أن الطعون قد شملت المرشحين على مقعد رئيس مجلس الإدارة، و كذلك الأعضاء.
وتقدم عدنان المعيبد للترشح لرئاسة الاتفاق بقائمة جاءت على النحو الآتي: عدنان المعيبد - الرئيس، خالد محمد الصفيان - نائب الرئيس، وعضوية الدكتور سعد العبد الواحد مستشار قانوني - الدكتور نايف المقهوي دكتوراه في الإدارة الرياضية - حسين بن حامد الغامدي - أحمد بن خالد الجغيمان - أحمد بن عبدالله الدوسري - عبدالله الحويطي - الكابتن إبراهيم بكري عسيري لاعب الاتفاق السابق وماجستير في الإدارة الرياضية.
وتقدم عدنان بالطعن على قرار استبعاده خلال الأيام الماضية قبل غلق فترة التقدم بالطعون.
كما ضمت قائمة سعيد آل قبوص كل من : سعيد محمد آل قبوص - الرئيس، بندر بن شمال الدوسري - نائب الرئيس، وعضوية كل من: سمر الصايل، البندري الغنيم، عبدالعزيز مرعي، فهد عبدالعزيز الملحم، محمد باوزير وعمر القحطاني.
وتضم قائمة سامر المسحل كل من عمر باخشوين نائب الرئيس وفهد الدبل وحمد العواد ومحمد العدوان وباسل البسام وعبد الرحمن العبد القادر وبدر الزامل ومعتز العريني أعضاء.
مما تجدر الإشارة أليه أن هناك جدل واسع في أوساط الاتفاقيين بشأن عدد المصوتين حيث كان العدد في موقع الوزارة للانتخابات ٢.١ مصوتا وناخبا في حين أن المعلن عنهم من إدارة الاتفاق ٥٦ مصوتا وناخبا مما جعل البعض يحتج عبر وسائل التواصل الاجتماعي .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأميركي يتفقد قاعدة عسكرية في زيارة مثيرة للجدل إلى غرينلاند
تأتي هذه الزيارة إلى الإقليم الدنماركي ذي الحكم شبه الذاتي في ظل توتر العلاقات بين الولايات المتحدة والدنمارك، وذلك عقب تكرار الرئيس دونالد ترامب اقتراحه بأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على الجزيرة.
قام نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، برفقة زوجته وعدد من كبار المسؤولين الأمريكيين، بزيارة قاعدة عسكرية أمريكية في غرينلاند، وذلك في إطار رحلة تم تقليصها إثر الجدل الذي أثاره السكان المحليون في غرينلاند والدنمارك، والذين أعربوا عن استيائهم من أن مسار الرحلة الأصلي تم التخطيط له دون الرجوع إليهم أو التشاور معهم.
وعقب وصوله يوم الجمعة، توجه فانس بكلمة قصيرة إلى القوات الأمريكية المتمركزة في القاعدة، خلال تناوله الغداء مع زوجته برفقتهم، معبّرًا عن اهتمامه الكبير بأمن المنطقة القطبية الشمالية.
وقال فانس، الذي كان من المقرر أن يتلقى لاحقًا إحاطات من المسؤولين العسكريين وأن يلقي كلمة رسمية: "كما تعلمون جميعًا، هذه قضية بالغة الأهمية، وستزداد أهميتها خلال العقود القادمة".
وتأتي هذه الزيارة المعدّلة إلى الإقليم الدنماركي الذي يتمتع بحكم شبه ذاتي، في وقت تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة والدنمارك تدهورًا ملحوظًا، وذلك عقب تكرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقتراحه بأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على الأراضي الدنماركية الغنية بالمعادن، رغم كونها حليفًا تقليديًا لواشنطن وعضوًا في حلف شمال الأطلسي.
أزالت زيارة نائب الرئيس الأمريكي يوم الجمعة، التي استغرقت يومًا واحدًا إلى موقع قوات الفضاء الأمريكية في بيتوفيك على الساحل الشمالي الغربي لغرينلاند، خطر خرق الأعراف الدبلوماسية عبر إرسال وفد رسمي إلى دولة أخرى دون دعوة رسمية مسبقة.
كما ساهمت هذه الزيارة المختصرة في تقليل احتمالية التقاء فانس وزوجته بالسكان المحليين الغاضبين من تهديدات الرئيس السابق دونالد ترامب بشأن فرض سيطرة أمريكية على الجزيرة.
Relatedعشية زيارة نائب الرئيس الأميركي... تحالف سياسي واسع في غرينلاند لمواجهة الضغوط الأمريكيةتوترات متصاعدة حول غرينلاند... الاتحاد الأوروبي يحذر من تهديدات الضم الأمريكيةرئيسة وزراء الدنمارك تستنكر زيارة أمريكية لغرينلاند: "محاولة ضغط غير مقبولة"وخلال زيارته، كان من المتوقع أن يتلقى فانس إحاطات أمنية، وأن يلقي كلمة أمام عناصر القوات الأمريكية في القاعدة، بحسب ما أفاد به مكتب نائب الرئيس.
وضم الوفد المرافق له مستشار الأمن القومي، مايك والتز، ووزير الطاقة، كريس رايت.
وبحسب مسؤول كبير في البيت الأبيض، كان من المرتقب أن يوضح فانس خلال زيارته أن القادة الدنماركيين "أمضوا عقودًا في إساءة معاملة سكان غرينلاند، وتعاملوا معهم كمواطنين من الدرجة الثانية، وتركوا البنية التحتية في الجزيرة تتدهور بشكل كبير".
وأفاد المسؤول –طلب عدم الكشف عن هويته لعدم حصوله على تصريح بالتعليق العلني، وللاطلاع المسبق على رسالة نائب الرئيس– بأن فانس سيسلط الضوء على أهمية تعزيز الأمن في منطقة القطب الشمالي، لا سيما في مواقع مثل بيتوفيك.
وفي سياق متصل، وقبل وصول فانس، كانت أربعة من الأحزاب الخمسة الممثلة في برلمان غرينلاند قد وقّعت، في وقت سابق من هذا الشهر، اتفاقًا لتشكيل حكومة ائتلافية جديدة.
وقد توحدت هذه الأحزاب في مواجهة الخطط التي طرحها دونالد ترامب بشأن الإقليم. وقال رئيس الوزراء المكلّف، ينس فريدريك نيلسن، في كلمة ألقاها قبل توقيع الاتفاق وسط تصفيق وهتافات الحضور في العاصمة نوك: "نمرّ بمرحلة نشعر فيها نحن السكان بضغط شديد".
وتابع قائلاً: "علينا أن نقف صفًا واحدًا. فبوحدتنا تكمن قوتنا"، وذلك بحسب ما نقلته هيئة الإذاعة والتلفزيون في غرينلاند (KNR).
وفي منشور على إنستغرام، قدّمت رئيسة الوزراء الدنماركية، ميتي فريدريكسن، التهاني إلى نيلسن وحكومته المرتقبة، قائلة: "أتطلع إلى تعاون وثيق في مرحلة مليئة بصراعات لا مبرر لها".
وكانت فريدريكسن قد صرّحت يوم الثلاثاء أن الزيارة الأمريكية، التي كانت مقررة في الأصل على مدى ثلاثة أيام، تسببت في "ضغط غير مقبول".
وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية إن بلادها حريصة على التعاون مع الولايات المتحدة في مجالي الدفاع والأمن، لكنها شددت في الوقت نفسه على أن غرينلاند تعود ملكيتها لسكانها.
في البداية، كانت السيدة الثانية، أوشا فانس، قد أعلنت عن نيتها القيام برحلة منفردة إلى مدينة سيسيميوت لحضور سباق أفاناتا كيموسيرسو الشهير للتزلج على الكلاب.
لاحقًا، أعلن زوجها، نائب الرئيس، أنه سينضم إليها، قبل أن يتم تعديل مسار الرحلة مجددًا لتقتصر على زيارة قصيرة تستغرق يومًا واحدًا فقط إلى الموقع العسكري، وذلك بعد موجة من الاحتجاجات في كل من غرينلاند والدنمارك.
وفي مقابلة أُجريت يوم الأربعاء، أعاد الرئيس السابق دونالد ترامب التأكيد على رغبته في أن تفرض الولايات المتحدة سيطرتها على غرينلاند.
ولدى سؤاله عما إذا كان سكان الجزيرة حريصين على أن يصبحوا مواطنين أمريكيين، أجاب ترامب: "لا أعلم، لكنني أعتقد أننا يجب أن نقوم بذلك، وعلينا أن نقنعهم".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب يفرض رسومًا جمركية على واردات السيارات بنسبة 25% وامتعاض في أوروبا كندا "خلل بسيط".. هكذا وصف ترامب فضيحة نشر خطة العمليات العسكرية على سيجنال توترات متصاعدة حول غرينلاند... الاتحاد الأوروبي يحذر من تهديدات الضم الأمريكية دونالد ترامبغرينلاندالدنمارك