بوابة الوفد:
2024-07-01@06:31:43 GMT

تفاصيل حفل فرقة "صول" قبل ساعات من انطلاقها

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

تستقبل ساقية عبد المنعم الصاوي، حفل  لفرقة "صول" بقيادة د. سماح اسماعيل، على مسرحها بقاعة النهر، في السابعة مساء اليوم السبت، وسعر التذكرة ١٠٠ جنيها.

ومن المقرر أن تقدم الفرقة، خلال الحفل مجموعة متنوعة من اجمل الاغاني، التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.

أنشطة ساقية عبدالمنعم الصاوي


أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.

وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز  بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس.

وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب  وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.

تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.

يقوم المركز بتقديم العروض الفنية المسرحية والسينمائية والموسيقية، وتنظيم المعارض التشكيلية سواء لكبار الفنانين التشكيليين أو للشباب.

وتحتوي الساقية على مكتبة تنقسم إلى أربعة أقسام: مكتبة عامة، مكتبة للطفل، مكتبة إلكترونية ومكتبة موسيقية، وتحتوي أقسامًا لتعليم المبادئ الأساسية لأنواع عدة من الفنون؛ مثل: الرسم، تستضيف الساقية الندوات وورش العمل في قاعاتها وهذا على المستويين الأدبي والعلمي، إضافة إلى تقديم العروض المسرحية، يقوم المركز بتنظيم المسابقات في المجال المسرحي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فرقة صول المسرح

إقرأ أيضاً:

هل يؤدي ضغط العمل إلى «انتحار الروبوتات»؟.. تفاصيل واقعة غريبة في كوريا

واقعة غريبة في كوريا الجنوبية، أثارت حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد انتشار خبر «انتحار روبوت»، إذ أقدم على إلقاء نفسه من أعلى الدرج، نتيجة ساعات العمل الطويلة، التي من الممكن أن تكون أرهقته، هنا جاء التساؤل الأكبر كيف يمكن للروبوتات أن تشعر بأشياء تدفعها إلى الانتحار.. فما هي الحقيقة؟.

انتحار روبوت

الروبوتات عبارة عن قطعة حديدية تحركها بعض البرامج تنفيذًا للأوامر التي يطلبها الإنسان، حقيقة يعلمها الجميع، هل يمكن لها أن تشعر بمتاعب أو إرهاق بسبب العمل أو مثل الذي يشعر بها البشر، وتدفعها للانتحار والتخلص من حياتها بطريقة مثل البشر أيضًا؟، أسئلة كثيرة تداولها الجميع بحثًا عن الإجابة المناسبة.

وحسبما نشرته صحيفة «فرانس بريس»، فإن البلدية أعلنت في وسط كوريا الجنوبية، عن فتحها تحقيقًا إثر إلقاء روبوت كان يستعان به في إنجاز المهام البلدية، نفسه من أعلى الدرج، إذ أنه كان يساعد منذ عام تقريبا سكان مدينة غومي على القيام بمهام إدارية.

حقيقة إقدام روبوت على الانتحار

وتعليقًا على ذلك، قال الدكتور مصطفى أبو جمرة، خبير تكنولوجيا المعلومات ومتخصص في الذكاء الاصطناعي، إن حقيقة انتحار الروبوتات نتيجة ساعات العمل الطويلة أو غيرها، فلا أساس لها من الصحة، ولا يجوز للروبوت الحديدي أن يشعر مثل البشر مما يدفعه للقيام بأعمال قاسية أو التخلص من حياته.

وتابع «أبو جمرة» خلال حديثه لـ«الوطن»، أن كل تصرفات الروبوت تأتي نتيجة برمجة الإنسان له، وبعد تداول خبر «الانتحار» بسبب ساعات العمل الطويلة، من الممكن أن يكون أنه تمت برمجته للعطل في وقت معين أو العمل لساعات معينة، وهناك البعض الآخر يبرمجها للعطل التقني نتيجة مرورها بموقف معين بُرمج عليه أيضًا، أي كل ما يمر به الروبوتات تأتي نتيجة «عطل تقني». 

مقالات مشابهة

  • هل يؤدي ضغط العمل إلى «انتحار الروبوتات»؟.. تفاصيل واقعة غريبة في كوريا
  • تعرف على تفاصيل مسلسل حنان مطاوع الجديد
  • كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الفرنسية 2024 قبل ساعات من انطلاقها
  • الساقية تستضيف حفل إنشاد ديني على مسرحها في هذا الموعد
  • فرقة «مواهبنا مستقبلنا» تحيي احتفالية ذكرى ثورة 30 يونيو في طنطا غدا
  • أسعار تذاكر حفل المولوية المصرية في الساقية
  • جهتي العيون و الداخلة تتصدران جهات المملكة في توفير عقار الإستثمار
  • الثقافة: مسابقة للتشجيع على القراءة واكتشاف الموهوبين في الفنون التشكيلية ودعم ذوي الهمم
  • «الثقافة» تطلق مبادرة «مصر تبدع» لاكتشاف المواهب بمجالات الفنون التشكيلية
  • وزيرة الثقافة تطلق مسابقة "مصر تبدع.... تقرأ وترسم" للتشجيع على القراءة واكتشاف الموهوبين في الفنون التشكيلية ودعم ذوي الهمم