شرطة فيصل تضبط أطراف مشاجرة أسفرت عن مقتل مسن
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تلقى قسم شرطة فيصل بمديرية أمن السويس من (ربة منزل- مقيمة بمحافظة الجيزة) بوفاة والدها (عاطل- مقيم بدائرة القسم)نتيجة نزيف بالمخ..أثناء تدخله لفض مشاجرة بين طرف أول: (عاطل ، والدته) طرف ثانى: (شخصين) جميعهم مقيمين بدائرة القسم ، قام على إثرها أحد أفراد الطرف الأول بالتعدى على المجنى عليه بــ (عصا "شومة") حال قيامه بفض المشاجرة وتم نقله للمستشفى لتلقى العلاج إلا أنه توفى متأثراً بإصابته.
عقب تقنين الإجراءات تنسيقاً وقطاع الأمن العام تم ضبط مرتكب الواقعة.. وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي سياق منفصل تكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، جهودها للقبض على المتهمين الثلاث الهاربين، بقتل شاب يدعى محمد فيشاوي 23 عاما، والشهير بفيشاوى، حين لقى مصرعه على أيدي 4 أشخاص، من بينهم صديقاه، تم القبض على متهم ولاذ الثلاث الآخرين بالهروب، إثر مشاجرة نشبت بينهم، وجرى نقل الجثة لمستشفى تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق، والتي صرحت بالدفن عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي وتحريات المباحث الجنائية.
جهود مكثفة للقبض علي المتهمين الهاربين في مقتل شاب علي يد 4 أشخاص في مشاجرة بشبرا الخيمة
وكان قد لقي شاب يدعى محمد فيشاوي 23 عاما مصرعه إثر إصابته بطلق ناري فرد خرطوش، بمدينة شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية على أيدي 4 أشخاص من بينهم صديقه إثر مشاجرة نشبت بينهم.
وجرى نقل الجثة لمستشفى تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق، والتي صرحت بالدفن عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها، وسؤال أهلية المتوفى والقبض على المتهمين.
تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية إخطارا من قسم شرطة شبرا الخيمة ثان بمحافظة القليوبية، بورود بلاغ بمصرع شاب يدعى محمد فيشاوى 23 عاما، إثر إصابته بطلق ناري فرد خرطوش.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين نشوب مشاجرة مع 4 أشخاص من بينهم صديقه، بسبب خلافات بينهم، فقام بإطلاق عيار ناري فرد خرطوش أودى بحياته.
جرى نقل الجثة لمستشفى، تحت تصرف النيابة العامة والتي أصدرت قرارها السابق.
خدوه “ محمد” يصالحوه خلصوا عليه.. والدة ضحية شبرا الخيمة تروي قصة غدر اصدقاءه به
وقالت والدة الشاب المجني عليه،كانت بداية أحداث الواقعة، بأن نجلها بعد خروجه من صلاة الجمعة فوجئ باثنين من زملائه يحاولان التشاجر معه دون سبب يذكر، والتضييق عليه من خلال طلب هاتفه لإجراء مكالمة، مشيرة إلى أنهما حاولا الحصول عليه عنوة ودون رغبته؛ لتنشب بينهما مشاجرة ويتدخل الأهالي لفضها.
ومن ثم عرضوا عليه الصلح وطلبوا منه مقابلتهم في منزلهم، وفور صعوده إلى منزلهم تعدوا عليه، مشيرة إلى أنها تلقت اتصالا هاتفيا من والدة الجاني تخبرها بضرورة الحضور لأن ابنها تم قتله، وأوضحت أنها توجهت إلى منزل المتهم، لتجد نجلها غارقا في دمائه، مطالبة بالقصاص العادل من المتهمين.
وأردف والد الشاب "محمد" المشهور بفيشاوى، والذى راح ضحية الغدر على أيدى أربعة أشخاص من بينهم صديقه، إن نجله هو أكبر أولاده وأنه عائل الأسرة الوحيد، وتابع الأب المكلوم، أن الجناة غدروا به وقتلوه داخل منزلهم بالأسلحة النارية دون شفقة أو رحمة، مطالبًا بالقصاص العادل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شرطة فيصل ضبط أطراف مشاجرة قطاع الأمن العام مشاجرة من بینهم
إقرأ أيضاً:
الصلح خير.. إخلاء أطراف واقعة التعدي على طفلة حضانة الغربية بعد التصالح
قررت جهات التحقيق بالنيابة العامة في مركز السنطة بمحافظة الغربية منذ قليل بإخلاء سبيل كافة الأطراف في واقعة التعدي على الطفلة سامي الدالي، التي تبلغ من العمر أربع سنوات، وذلك بعد تصالح جميع الأطراف المعنية وتنازلهم عن القضايا المرفوعة.
وأصدرت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، قرارًا بإغلاق حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية، جاء هذا القرار بعد أن شهدت الحضانة اعتداءً من قبل مدرسة على تلميذة، مما أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة على فيسبوك.
كما قررت وزارة التضامن تشكيل لجنة مختصة لفحص أوراق الحضانة والتحقيق في ملابسات الحادث، وشددت وزيرة التضامن على أهمية اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة ضد المسؤولين في الحضانة، لضمان حماية حقوق الأطفال وسلامتهم.
وأعلن أحمد عامر، محامي الحضانة، أن الواقعة التي أظهرت فيديو الاعتداء على التلميذة قد حدثت منذ شهر ونصف، وأشار إلى أنه لا يعلم من المستفيد من نشر الفيديو بهذه الطريقة، مضيفًا أن النيابة العامة استدعت جميع الأطراف المعنية في القضية، وأكد عامر أن هناك أمورًا غير مفهومة في الواقعة، مما يزيد من تعقيد الأمور.
وجاء عقب تحقيقات النيابة، تم التصالح بين جميع الأطراف، حيث وقّعوا على إقرار بالتنازل عن القضايا المتعلقة بالحادث، يعكس هذا التصالح رغبة الأطراف في إنهاء النزاع وتحقيق السلام في المجتمع.
تعتبر هذه الحادثة تذكيرًا بأهمية حماية الأطفال في بيئة التعليم، من الضروري أن تكون دور الحضانة أماكن آمنة تضمن سلامة الأطفال، وتعمل على تعزيز تربيتهم، لذا يجب على الجهات المعنية تكثيف الرقابة على المؤسسات التعليمية وتطبيق العقوبات المناسبة على المخالفين.
ويبقى الأمل معقودًا على أن تسهم الإجراءات المتخذة من قبل وزارة التضامن الاجتماعي والنيابة العامة في تحسين الأوضاع في دور الحضانة، مما يعكس التزام الدولة بحماية حقوق الأطفال وضمان بيئة تعليمية آمنة وصحية.