صحيفة الاتحاد:
2024-10-08@08:57:13 GMT

جوف تدافع عن اللقب في نهائي أوكلاند

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

 
أوكلاند (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة سلتيكس يحافظ على «سجل الأرض»! وزير الدفاع الأميركي يدخل المستشفى بسبب مضاعفات صحية

باتت الأميركية كوري جوف المصنفة ثالثة عالمياً، على بُعد فوز واحد من الاحتفاظ بلقبها بطلة لدورة أوكلاند النيوزيلندية للتنس «250»، وذلك بعد بلوغها النهائي بفوزها السهل على مواطنتها إيما نافارو 6-3 و6-1 في نصف النهائي.


وتتواجه ابنة الـ19 عاماً، المصنفة أولى في الدورة، والفائزة بلقب فلاشينج ميدوز الأميركية الصيف الماضي، في مباراة اللقب مع الأوكرانية إيلينا سفيتولينا المصنفة ثانية في أوكلاند والخامسة والعشرين عالمياً، والتي تغلبت بدورها على الصينية شيو وانج 2-6 و6-4 و6-3.
وخلافاً لجوف التي سيطرت تماماً على مواجهتها مع مواطنتها نافارو الحادية والثلاثين عالمياً، محققة 10 إرسالات ساحقة و26 ضربة ناجحة، عانت سفيتولينا أمام منافستها الصينية متأثرة بأوجاع في أسفل الظهر، ما اضطرها إلى استدعاء المعالج الفيزيائي مرتين.
وتخوض جوف النهائي الثامن في مسيرتها المتوجة بستة ألقاب، بينها أربعة الموسم الماضي، فيما تخوض سفيتولينا عن 29 عاماً النهائي الحادي والعشرين في مسيرتها التي أحرزت خلالها 17 لقباً حتى الآن، أبرزها بطولة «دبليو تي أيه» الختامية عام 2018.
وتتواجه اللاعبتان للمرة الثانية فقط، بعد لقاء أول عام 2021، حين خرجت سفيتولينا منتصرة 6-4 و6-3 في الدور الثاني لبطولة أستراليا المفتوحة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التنس أميركا أوكلاند نيوزيلندا

إقرأ أيضاً:

كلاس: استسهال إسباغ اللقب وإنتحال الصفَة

كتب وزير الشباب والرياضة جورج كلاس: 

إستسهال إسباغ اللقب و إنتحال الصفة..!
"في لبنان تختلط الأوراق و تحترق القيم ، و يختبئ منتحلو الصفة خلف ستارة التزوير المعنوي و المهني المحمي من مافيات الألقاب الوهمية و بائعي الشهادات المزورة و أصحاب الجامعات المزورة ، و كأن مشاعات توزيع الالقاب الاكاديمية و الإستراتيجية ، أمست معروضة بالجاروفة على بسطات الحسبة..!
من أغرب الإنتحالات التي تلاقي رواجا في أسواق الكذب المفتوحة على منابر المحطات التلفزيونية ، هو إتاحة الفرص لإدعاء بعض محترفي الكلام و الكتابات الإتهامية والتعليقات الخفيفة والمسيئة ، أنهم ( إعلاميون ) و ( قادة رأي ) و ( محللون إستراتيجيون ) يختبئون وراء خدمتهم الوظيفية و رتبهم العسكرية ، من دون أي صفة مهنية و خارج أي منظومة نقابية ، مع إحترام ذوي المكانة الرصينة من الخبراء العسكريين و المفكرين الاستراتيجيين !
ليس الحق على من يقول و يدعي أنه ( إعلامي او خبير استراتيجي) ، بل الحق كل الحق ، على نقابتي المحررين و مالكي الصحف و المجلس الوطني للإعلام و اصحاب المحطات لأنهم جعلوا حقول الإعلام مشاعات سائبة ، نبت الشوك فيها و كاد أن يقتل المواسم..!
فحرصا على كرامة ( الإعلام ) ،
و صونا لرصانة الرأي الحر ) ،
و منعا للتسلح ( بحرية الرأي ) ،
و إحتراما لمقام القضاء والكرامات الشخصية ،
نسأل و نطالب  بملاحقة منتحلي صفة ( إعلامي و صحافي ) ، وضبط ألسنة السوء..منعا للإنهيارات الخلقية المتهاوية..!
ليس كل من فتح فاه بكلمة هو إعلامي.. وليس من إعلامي خارج الانتظام داخل وسيلة اعلامية..!
وليس من ( صحافي) خارج الصحيفة ..!
ولا من (إعلامي ) خارج العمل التحريري في وسيلة إعلامية. مع الاشارة الى ان تحرير الاخبار و صناعة المواد وانتاج البرامج السياسية والمتخصصة في الإذاعات والتليفزيونات ، هي وحدها و دون غيرها يمكن تصنيف من يعمل فيها بأنهم ( إعلاميون )..!
(التغريد )..ليس من الإعلام بشيء..!
(التدوين) ... ليس من الإعلام أبدا
من يعيد للإعلام كرامته ؟
من يحفظ للرأي حصانته ؟
من يحمي ( الإعلاميين ) من المتطفلين عليهم..؟
كلاهما ( التغريد و التدوين ) فنان في الدردشات اللفظية لا أكثر..!
الإعلام مسؤولية و ليس هواية و لا منصة للتقنيص والإدعاء اللفظي الرخيص..!
و الخطر الأكبر في ازمنة المصير و لحظات الحروب و القلق الاجتماعي ، هو ( إعلام الميدان ) المتروك التحكم بقيادته و الإمساك بأعصاب الناس ، لمراسلين ، بعضهم يختبرون مهاراتهم بالجمهور و بعض يتحكم بالصوت و المشهد و يسترسل بالتعليق و تقديم التنبؤات ، و يسجل إصابات مباشرة بأعصاب المشاهدين و معنوياتهم ..كل ذلك و المسؤولية الاولى واقعة على من لا يحترف ( إدارة اللحظة الإعلامية ) و كيفية إستثمار الكلام القليل لإنتاج أخبار كثيرة بأقصر وقت و من دون إطالات مقززة و ساقطة ، و غالبا ما تحمل معها ، قصدا او براءة ، أضرارا بليغة و كلوما بليغة ، تنعكس كلها على صدقية المؤسسة و تعرض تراثها الخبري و المعرفي للغبار و الإندثار في عكاظيات التباري بين المحطات..!
سؤال المرحلة : من يحمي المستعلم من اللإعلام الفراغي ، و حاملي سلاح أكبر منهم؟؟
رحم  الله الصحافي الكبير إدمون_صعب الذي وقع بدمع الحسرة كتابه { العهر الاعلامي} و رحل..!

مقالات مشابهة

  • قصة لقب «سلطان الطرب» بين عمر الشريف وجورج وسوف.. لم يحبه «أبووديع»
  • مروة صبري تدافع عن سوزي الأردنية: الاعتذار يجب أن يُحتسب.. ماذا قالت؟
  • 3 عبادات تدافع عنك في قبرك
  • كلاس: استسهال إسباغ اللقب وإنتحال الصفَة
  • إستسهال إسباغ اللقب وإنتِحال الصِفَةِ..!
  • «دبي للثقافة» تستعرض مسيرتها الإبداعية في طشقند
  • البرازيل التي أقصت المغرب من ربع نهائي مونديال الفوتسال تتوج بكأس العالم
  • بطولة الصين.. ديوكوفيتش إلى الدور الثالث
  • ارتفاع مؤشر الدولار عالميا أمام الذهب خلال الأسبوع الماضي
  • ميدفيديف وروبليف وسابالينكا في الدوري العالمي للتنس بأبوظبي