إمام عاشور سبب ورطة الأهلي في صفقة المهاجم الجديد.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عبد الجواد أن القيمة العالية لصفقة انتقال إمام عاشور من فريق ميتلاند الدنماركي إلى النادي الأهلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، تسببت في ارتفاع المطلوب من نادي سيريوس السويدي للموافقة على رحيل مهاجمهم الفلسطيني وسام أبو علي للانضمام إلى الفريق الأحمر.
تعطل صفقة عمر كمال ويطلب فسخ تعاقده
وقال عبد الجواد في تصريحات لبرنامج «الهدف» عبر قناة «أون تايم سبورتس 2»: «بعض الوسطاء تدخلوا من أجل رفع قيمة الصفقة على الأهلي، فقالوا لمسؤولي سيريوس السويدي، كيف تبيعوا وسام أبوعلي مقابل مليون و600 يورو، وهو أهم نادي في أفريقيا».
وأضاف عبد الجواد أن النادي السويدي في البداية كان يتحدث عن مبالغ معقولة للاستغناء عن وسام أبو علي، ولكن بعد أن تدخل بعض الوسطاء وأشاروا إلى القيمة العالية التي دفعها الأهلي لضم إمام عاشور، ارتفعت مطالب النادي السويدي المادية، مؤكدا الحديث في البداية كان يدورحول مليون و600 الف يورو او مليون و800 الف بالكثير ولكن بعدما لفت الوكلاء نظر النادي السويدي لما دفعه الأهلي لفريق ميتلاند الدنماركي أصر نادي سيريوس علي مبلغ 3 مليون دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عبد الجواد الانتقالات الصيفية الاعلامي إبراهيم عبد الجواد أون تايم سبورتس انتقال إمام عاشور النادي الأهلي الفلسطيني وسام أبو علي
إقرأ أيضاً:
العملات الرقمية في قلب فضيحة الفساد بإسطنبول.. تفاصيل مثيرة
كشفت التحقيقات الجارية في ملف الفساد داخل بلدية إسطنبول عن تورط عدد من الموقوفين والمعتقلين في تحويل عائدات غير مشروعة، ناتجة عن مناقصات غير قانونية وأموال رشوة، عبر منصات العملات الرقمية، بهدف التهرب من الرقابة المالية.
وأفادت مصادر أمنية بأن السلطات تمكنت من تتبع هذه التحويلات، مما أدى إلى تجميد الحسابات المشفرة المرتبطة بالقضية. وتواصل الأجهزة المختصة تحقيقاتها للكشف عن جميع الأبعاد المرتبطة بهذا الملف، وسط توتر متزايد داخل البلدية.
إيقاف أكرم إمام أوغلو بتهم الفساد والإرهاب
في تطور لافت، أوقفت الشرطة التركية، يوم الأربعاء 22 مارس/آذار 2025، رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، في إطار تحقيقات أطلقتها النيابة العامة بتهم “الفساد” و”مساعدة تنظيم إرهابي”. وأثار هذا الإجراء استياء أنصار حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة، مما دفع زعيمه أوزغور أوزال إلى الدعوة لتنظيم احتجاجات والاعتصام أمام مبنى البلدية في منطقة الفاتح.
وبعد مثوله أمام محكمة الصلح الجزائية في إسطنبول، قررت المحكمة إخلاء سبيل إمام أوغلو من تهم الإرهاب، لكنها قضت بسجنه على ذمة المحاكمة في قضايا الفساد.
اقرأ أيضاأول تعليق تركي على تشكيل الحكومة السورية الجديدة