كشفت مصادر لشبكة إن بي سي الأمريكية أن إسرائيل هي التي تقف وراء اغتيال العاروري في لبنان عبر طائرة مسيرة استهدفت المكتب الذي كان يتواجد فيه مع آخرين.

وذكر مسؤولون إسرائيليون لشبكة إن بي سي :أن "أجهزة المخابرات شكلت مهمة مشتركة تحت اسم نيلي لمطاردة نشطاء حماس".

يأتي ذلك فيما قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد في مقال بجيروزاليم بوست انه لم يقترح أحد تسليم غزة للسلطة الفلسطينية.


وذكر ان إعلان نتنياهو منع نقل السيطرة في غزة إلى محمود عباس كان هزليا وقد اصطنع نتنياهو خصما خياليا.

وسبق و قال المتحدث العسكري الإسرئيلي انه سيتم مواصلة العمل والعمليات في كل مناطق قطاع غزة، ذاكرا أن القتال  سيكون أكثر كفاءة في العام الجاري وان التحقيقات الداخلية بشأن هجمات 7 أكتوبر الماضي ستستمر وانها تهدف إلى تحسين أداء القوات.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اغتيال العاروري اخرين أجهزة المخابرات المعارضة الإسرائيلية المخابرات المتحدث العسكري

إقرأ أيضاً:

هذا ما يقلق إسرائيل في أعقاب مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت

كشفت صحيفة "الشرق الأوسط"، صباح اليوم السبت 23 نوفمبر 2024، النقاب عن ما يسبب القلق لدى السلطات الإسرائيلية في اعقاب صدور مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يؤاف غالانت.

وقالت الصحيفة، "في ظلّ معلومات عن اتجاه دول أجنبية إلى تقليص اتصالاتها مع الحكومة الإسرائيلية غداة صدور مذكرة توقيف دولية بحق رئيسها، بنيامين نتنياهو، وأخرى بحق وزير دفاعه السابق يوآف غالانت، على خلفية جرائم حرب في غزة ، يسود قلقٌ في إسرائيلَ من إمكان أن تشمل الملاحقات أيضاً قادة جيشها.

وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الجيش السابق في مجلس الحرب يوآف غالانت، بالإضافة إلى مذكرة اعتقال في بيان آخر للقائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس "محمد الضيف" واسمه الكامل إبراهيم المصري، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وقالت المحكمة، إن قبول إسرائيل باختصاص المحكمة "غير ضروري"، بسبب "وجود أسباب منطقية للاعتقاد بأنهما ارتكبا جرائم حرب". وأضافت المحكمة في بيان، أن ثمة "أسباب منطقية" تدعو للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات على السكان المدنيين في قطاع غزة.

وأوضحت أن جرائم الحرب ضد نتنياهو وغالانت تشمل: استخدام التجويع كسلاح حرب والقتل والاضطهاد و"غيرها من الأفعال غير الإنسانية".

وفي بيان منفصل، قالت المحكمة الجنائية الدولية أيضاً إنها أصدرت مذكرة اعتقال ضد القائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف.

وقالت المحكمة إنها قررت "بالإجماع" إصدار مذكرة اعتقال ضده "بسبب جرائم مزعومة ضد الإنسانية وجرائم حرب ارتكبت على أراضي دولة إسرائيل وفلسطين منذ 7 أكتوبر تشرين الأول 2023 على الأقل".

وإذا كان المتهمان الأساسيان بجرائم غزة هما نتنياهو وغالانت، فإنه يوجد منفذون أيضاً هم قادة الجيش الكبار والصغار وألوف الجنود والضباط الذين نشروا صوراً في الشبكات الاجتماعية يتباهون فيها بممارساتهم ضد الفلسطينيين.

ولم يشهد سكان غزة، أمس، ما يدعوهم للأمل في أن يؤديَ أمرا اعتقال نتنياهو وغالانت إلى إبطاء الهجوم على القطاع، فيما قال مسعفون إن 21 شخصاً على الأقل قُتلوا في غارات جديدة.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة: ماضون قدما باتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
  • نتنياهو وافق مبدئيًا على اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • إعلام عبري: نتنياهو أعطى موافقة إسرائيلية على اتفاق وقف النار في لبنان
  • شتاء قاسٍ وحرب مستمرة.. معاناة الفلسطينيين بين الجوع والقصف
  • مصادر إسرائيلية: نتنياهو يرصد تصرفات غالانت ليعلنه منشقا عن حزبه
  • ‏مصادر روسية: الدفاعات الجوية تحبط هجوما جويا أوكرانيا وتدمير 34 مسيرة كانت تستهدف مواقع روسية
  • مدير مستشفى كمال عدوان وعدّة كوادر طبية يصابون بطائرة مسيرة للاحتلال شمال غزة
  • هذا ما يقلق إسرائيل في أعقاب مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت
  • هوكشتاين عاد الى واشنطن وتواصل مع بري مجددا.. إسرائيل ترفض اي دور لفرنسا في لجنة المراقبة
  • الغارة على البسطة أحدثت فجوة كبيرة.. هل اغتالت إسرائيل الشبح؟